حل سحري لتقليل استهلاك الكهرباء في الشتاء.. السر في السخان الشمسي
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
يعد سخان المياه من أكثر الأجهزة المنزلية استهلاكًا للكهرباء في فصل الشتاء، وهناك حل للتغلب على هذه المشكلة، وتقليل الفواتير باستخدام السخان الشمسي.
شروط تركيب السخان الشمسييتطلب تركيب السخان الشمسي توافر الآتي:
1- توفير مساحة أعلى سطح التركيب.
2- توصيل خطوط المياة الباردة والساخنة إلى مكان التركيب.
3- توصيل كابل كهرباء إلى مكان التركيب.
يتميز السخان الشمسي بالآتي:
1- توفير المياه الساخنة طوال الوقت وحتى عند انقطاع الكهرباء.
2- السخانات الشمسية أطول عمرًا من السخانات التقليدية وأقل أعطالا.
3- تقليل نسبة التلوث التي تسببها سخانات الغاز والكهرباء.
4- يتميز السخان الشمسى بالكفاءة العالية لامتصاص وتخزين الحرارة.
5- يتميز بسرعة وسهولة التركيب والصيانة.
6- يوفر في استهلاك الكهرباء.
8- يحقق الأمان بتجنب مخاطر الحرائق والاختناقات الناجمة عن استخدام سخانات الغاز والكهرباء.
9- يحافظ السخان الشمسي على الشكل الداخلي بالمطابخ والحمامات وتوفير المساحات الداخلية.
10- يمكن استخدام سخان واحد لعدد من الوحدات «حمامات ومطابخ» لأكثر من شقة.
11- يوجد سعات مختلفة لسخانات الطاقة الشمسية تناسب جميع الاحتياجات والاستخدامات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السخان الشمسي سخان المياه الشمسي ترشيد الاستهلاك تقليل الاستهلاك الكهرباء سخان الكهرباء تركيب السخان الشمسي السخان الشمسی
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يرصدون جسمًا ربما يكون قد نشأ خارج النظام الشمسي
أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية يوم الأربعاء، عن توصل العلماء لما قد يكون ثالث جسم بين نجمي معروف يمر عبر نظامنا الشمسي.
الجسم يتحرك باتجاه المريحيتواجد هذا الجسم غير المؤذي حاليًا بالقرب من كوكب المشتري على بُعد مئات الملايين من الأميال (الكيلومترات)، ويتحرك باتجاه المريخ، ولكن من المتوقع ألا يقترب من الشمس أكثر من ذلك، وفقًا للعلماء.
ومن السابق لأوانه معرفة ما إذا كان الجسم، المُسمى حاليًا A11pl3Z، كويكبًا صخريًا أم مذنبًا جليديًا، أو حجمه وشكله. هناك حاجة إلى مزيد من الرصد لتأكيد أصله. وقالت ناسا إنها تراقب الوضع.
عالم الفيزياء الفلكية يعلق على الظاهرةويعتقد عالم الفيزياء الفلكية جوزيب تريجو رودريجيز من معهد علوم الفضاء بالقرب من برشلونة في إسبانيا، أنه جسم بين نجمي، وذلك استنادًا إلى مساره الغريب وسرعته القصوى في اختراق النظام الشمسي، ويقدر حجمها بحوالي 25 ميلاً (40 كيلومترًا).
كان أول زائر بين نجمي مؤكد في عام 2017، حيث أُطلق عليه اسم «أومواموا»، وهي كلمة هاوايية تعني «الكشاف»، تكريمًا للمرصد في هاواي الذي اكتشفه، وصُنّف «أومواموا» في البداية على أنه كويكب، ومنذ ذلك الحين، أظهرت علامات على أنه مذنب.
الجسم الثاني الذي تأكد أنه انحرف من نظام نجمي آخر إلى نظامنا الشمسي هو «21/بوريسوف»، الذي اكتُشف عام 2019 ويُعتقد أنه مذنب.
اقرأ أيضاً«إنفينيكس» تكشف عن ابتكارات جديدة للشحن بالطاقة الشمسية والذكاء الاصطناعي خلال MWC 2025
موعد عودة النظام الطبيعي للكهرباء.. فيديو
اليوم.. سماء مصر الوطن العربي تتزين بالقمر البدر لشهر شعبان 2025