في خضم حرب ضروس في غزة.. نتنياهو ينشغل بتجديد حوض السباحة في منزله!
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
أفادت صحيفة ” #هآرتس ” الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، بأنه بينما يخوض #جيش_الاحتلال الإسرائيلي “حربا ضروس في #غزة، انشغل رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو بتجديد #حوض_السباحة في منزله”.
وقالت الصحيفة، إن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي وافق في الأشهر الأخيرة على إصلاحات في حوض السباحة ومنطقة الإقامة في منزل #نتنياهو في منطقة قيسارية جنوب #حيفا، حتى مع احتدام #الحرب مع #حماس في #غزة.
ولفتت الصحيفة، إلى أن كبير المحاسبين اشتبك مع مسؤولين آخرين من مكتب رئيس الوزراء، بعد موافقة المكتب على إصلاحات حوض سباحة في منزل نتنياهو الخاص، ما دفعه إلى الاستقالة.
مقالات ذات صلة هنية: تلقينا مقترح باريس لوقف إطلاق النار وندرسه 2024/01/30ودخلت الحرب في غزة يومها الـ116، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته الحربية في محاور مختلفة في القطاع، فيما تتسارع وتيرة التوتر في الضفة الغربية في ظل عمليات اغتيال واعتقال واقتحامات واسعة تنفذها القوات الإسرائيلية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هآرتس جيش الاحتلال غزة نتنياهو حوض السباحة نتنياهو حيفا الحرب حماس غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة: عدت إلى عدن بظرف استثنائي وصعب
قال رئيس الوزراء الجديد، سالم بن بريك، إن أولوياته العاجلة تتمثل في الاستماع إلى أصوات المواطنين وتلبية احتياجاتهم الملحّة.
وأضاف بن بريك الذي وصل عدن مساء اليوم برفقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي -في بيان نشره عبر منصة إكس- أن من أولوياته العمل على تخفيف معاناة المواطنين في مختلف المجالات بدعم من شركاء اليمن، حد قوله.
وتابع "عدت إلى عدن برفقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، في "ظرف استثنائي وصعب".
وأكد رئيس الحكومة الجديد إدراكه لحجم التحديات التي تواجه الشعب اليمني.
ورغم التطمينات التي حملها بيان رئيس الوزراء، إلا أن إعلان عودته اليوم لم يتضمن أي إشارة إلى الدعم المالي أو الاقتصادي الذي كان يُفترض حشده خلال فترة تأجيل العودة، في ظل الاحتجاجات والاحتقان الشعبي الذي تشهده عدن وبعض المحافظات المحررة منذ أيام تنديدا بتدهور الأوضاع المعيشية وانقطاع الخدمات الأساسية على رأسها الكهرباء والمياه.
وتأتي عودة رئيس الوزراء إلى العاصمة المؤقتة عدن، قادما من السعودية، بعد تأخر دام لأسابيع منذ تعيينه في المنصب، الذي وضع شروطا لقبوله المنصب، منها دعمه ماليا.