الهلال الأحمر يوثق لحظة إطلاق الاحتلال النار على طفلة / شاهد
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
وثق #الهلال_الأحمر-الفلسطيني في تسجيل صوتي لحظة إطلاق قوات #الاحتلال الإسرائيلي النار على #الطفلة #ليان_حمادة (15 عاما) حينما كانت تتحدث على الهاتف مع طاقم الهلال الأحمر طالبة النجدة، بعد إطلاق الاحتلال النار على السيارة التي كانت تركبها مع عائلتها بمدينة #غزة وسط القطاع.
وفي حين استشهدت ليان، بقيت هند (6 أعوام) محاصرة داخل السيارة التي تحيط بها #دبابات #الاحتلال وجنوده.
وأكد الهلال الأحمر أنه منذ 18 ساعة، لا أنباء عن الطاقم الذي ذهب لإنقاذ الطفلة هند.
مقالات ذات صلة بحجة وجود أنفاق.. جيش الاحتلال يدمر مقبرة في غزة / فيديو 2024/01/30الهلال الأحمر يوثق لحظة إطلاق الاحتلال النار على طفلة pic.twitter.com/RtpMTQvcbF
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 30, 2024⏺️Audio recording of the moment gunfire was directed at 15-year-old Layan Hamadeh while she was speaking on the phone with the Palestine Red Crescent team.
????Layan was killed, and 6-year-old Hind remained trapped inside the car surrounded by the occupation tanks and soldiers.… pic.twitter.com/iMHGdoRcni
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهلال الأحمر الاحتلال الطفلة غزة دبابات الاحتلال الهلال الأحمر النار على
إقرأ أيضاً:
صور للجزيرة توثق إطلاق الاحتلال النار على منتظري المساعدات بغزة
بثت الجزيرة -اليوم الجمعة- مشاهد حصرية توثق إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار بشكل مباشر على مدنيين فلسطينيين أثناء تجمعهم في شارع الرشيد (البحر) شمال غربي مدينة غزة، حيث كانوا ينتظرون وصول مساعدات إنسانية.
ووثّقت اللقطات المصورة سقوط عدد من الضحايا، في حين حاول بعض الشبان إنقاذ المصابين، لكن إطلاق النار المتواصل من جيش الاحتلال حال دون ذلك، وأدى إلى تفاقم الإصابات، واستشهاد أحد الجرحى بعد ساعات من النزف.
ويتزامن بث هذه اللقطات مع تأكيد ضباط وجنود إسرائيليين تلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات التابعة لما يُعرَف باسم "منظمة غزة الإنسانية" في قطاع غزة.
وقال الضباط والجنود الإسرائيليون في تحقيق لصحيفة هآرتس إن أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات، وأكدوا أن الغزيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد، لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، بحيث تجبر الفلسطينيين المجوّعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي.
ووفقا لوزارة الصحة بغزة، فقد استشهد منذ ذلك التاريخ 549 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 4 آلاف قرب مراكز المساعدات، وفي المناطق التي كان السكان ينتظرون فيها شاحنات الغذاء.
بدوره، وصف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليبي لازاريني آلية المساعدات هذه بأنها بغيضة وتؤدي لإزهاق الأرواح.
كما وصفتها الأمم المتحدة بعملية "المساعدة الإنسانية العسكرية الإسرائيلية"، وتقول إنها تتناقض مع المعايير الدولية لتوزيع المساعدات.
إعلان