جامعة القصيم تطلق حملة ” توعية وصحة وتثقيف ” في نسختها الخامسة بمركز دخنة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
المناطق_القصيم
تطلق جامعة القصيم، النسخة الخامسة من حملتها الشاملة “توعية وصحة وتثقيف “، والتي تستهدف تقديم برامج خدمية وصحية متنوعة لأهالي مركز دخنة والقرى التابعة له بمحافظة الرس، يوم الأحد القادم وتستمر لمدة 5 أيام .
وتتضمن الحملة أكثر من 300 برنامج مختلف في مقرها الرئيس بمتنزه خزاز بمركز دخنة، وفي عدد من المدارس والمساجد في المركز .
وتهدف الجامعة من خلال إقامتها للحملة إلى تقديم خدماتها المجتمعية، عبر كافة أفرعها وتخصصاتها والتي تعد أحد مرتكزات رسالة الجامعة الوطنية ومسؤوليتها تجاه الوطن والمجتمع .وتتنوع البرامج المقدمة منها : البرامج الشرعية، والتربوية والوطنية، والعيادات الطبية، وطب الأسنان، وبرامج صحية وتغذوية، وتدريبية ومهارية، ومختبرات وأشعة، وقافلة بيطرية، وترفيهية ورياضية، يقدمها قرابة 500 من كوادر الجامعة المختصين، والطلبة المتطوعين في مختلف التخصصات .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة القصيم جامعة القصیم
إقرأ أيضاً:
جامعة صنعاء تنظم ندوة بعنوان” الفيتو الأمريكي أداة صهيونية ضد الشعب الفلسطيني”
الثورة نت /..
نظمت جامعة صنعاء اليوم بكلية الشريعة القانون ندوة فكرية بعنوان “الفيتو الأمريكي أداة صهيونية ضد الشعب الفلسطيني” ضمن سلسلة ندوات “أكاديميون نحو القدس”.
وفي الجلسة الافتتاحية أوضح رئيس الجامعة الدكتور محمد البخيتي، أن هذه الندوة هي التاسعة التي تقيمها الجامعة في إطار ” أكاديميون نحو القدس” لتعزيز دور طلاب الماجستير والدكتوراة والبكالوريوس، في الندوات الفكرية والبحثية التي تعزز الوعي وتثري الساحة الأكاديمية بالمعرفة العلمية والثقافية، وكشف حقيقة مخططات ومؤامرات الأعداء تجاه قضية الأمة المركزية القضية الفلسطينية.
وأكد حرص الجامعة على مواصلة عقد الندوات الأكاديمية بهدف كشف أوجه التآمر الدولي، ولا سيما من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل تجاه الأمة العربية والإسلامية، وتزامناً مع معركة “طوفان الأقصى”، التي كشفت للعالم حجم الحقد والكراهية التي يحملها الأمريكيون والصهاينة ضد شعوب الأمة، وعلى رأسها الشعب الفلسطيني.
من جانبه، أكد المستشار الثقافي لرئيس الجامعة عبدالسلام المتميز أهمية هذه الندوات ودورها في الوقوف إلى جانب المستضعفين وكشف استغلال القوى الكبرى للقرارات الدولية بما يخدم مصالحها على حساب الشعوب المظلومة.
وأشار إلى أهمية أن يسهم الجميع من مواقعهم المختلفة في نشر الوعي والمعرفة والوقوف مع المستضعفين في مواجهة الطغاة والمتجبرين الذين قتلوا وشرّدوا الملايين في غزة .
فيما أشار عميد كلية الشريعة والقانون الدكتور محمد نجاد إلى أن ما يسمى بحق الفيتو في مجلس الأمن أصبح أداة ظلم واستغلال بيد الدول الكبرى، تُستخدم لخدمة مصالحها على حساب الشعوب المستضعفة.
وأكد أن هذا الحق تحوّل من وسيلة يفترض أن تُستخدم لحماية الشعوب إلى أداة لإذلالها، ما جعل مجلس الأمن مجرد إطار شكلي فارغ من مضمونه الحقيقي.
وتناولت الندوة التي حضرها مساعد رئيس الجامعة لشؤون المراكز الدكتور زيد الوريث ونخبة من عمداء الكليات والمراكز والأكاديميين والباحثين، ورقتين بحثيتين استعرضت الأولى المقدمة من الباحث إدريس أحمد بعنوان “الفيتو الأمريكي أداة صهيونية ضد الشعب الفلسطيني”، فيما تناولت الورقة الثانية المقدمة من الباحث أحمد شرف الدين “الفيتو الأمريكي وآثاره على السلم الأمن الدوليين.. غزة أنموذجاً”.