راكب يطلق النار على سائق تاكسي في إزمير.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قُتل سائق تاكسي تركي، بثلاث رصاصات، وجهها له راكب شاب في إزمير.
سائق سيارة الأجرة أوغوز إرجا (44 عامًا) قتل على يد الشاب “D.A” البالغ من العمر 19 عامًا.
الشاب الذي كان يرتدي سترة بغطاء للرأس وقناعًا جراحيًا، أطلق ثلاث رصاصات على السائق من المقعد الخلفي، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة أسفرت عن وفاته.
➖ İzmir'de soğuk havada dışarıda bekleyip üşümesin diye aldığı yolcu tarafından saldırıya uğrayan şoför, 3 kurşunla ağır yaralandı…
https://t.co/psaURpGvTk
— 23 DERECE (@yirmiucderece) February 1, 2024
ووثقت كاميرا المراقبة داخل السيارة اللحظات الأخيرة للسائق قبل مهاجمته، والحوار الذي جرى بينه وبين القاتل.
وقام المشتبه به بالاستيلاء متعلقات السائق بعد إطلاق النار عليه، وبعض الأشياء الأخرى من السيارة.
وأعلنت الشرطة القبض على المهاجم في الموقع الذي كان يختبئ فيه، وتم ضبطه وبحوزته سلاح ناري والمسروقات.
السائق أوغوز إرجه، متزوج وأب لطفلين، تم نقله إلى مستشفى أزمير أتاتورك للتدريب والأبحاث بعد الهجوم، لكنه فقد حياته رغم كل التدخلات لإنقاذه.
وقال وزير الصحة فخر الدين قوجة: إن انتشار فيديو الحادث سيسبب حزنًا كبيرًا.. وليس لدينا أدنى شك في أن الجاني سينال العقاب الذي يستحقه، وأضاف: “أسأل الله الرحمة للفقيد وخالص التعازي لذويه”.
Tags: جريمة بشعةجريمة في تركياسائق تاكسيفيديومقتل سائقالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: جريمة بشعة جريمة في تركيا سائق تاكسي فيديو مقتل سائق
إقرأ أيضاً:
تصرف غريب من راكب في متروبوس إسطنبول يثير الجدل.. ويعتذر لاحقًا: “لقد أصبحنا مشهورين”
تحوّل مشهد غير مألوف داخل إحدى حافلات المتروبوس في إسطنبول إلى حديث الساعة، بعدما أقدم أحد الركاب على خلع نعليه، ومدّ قدميه العاريتين على المقاعد والدرابزين، واستلقى بكل أريحية في عربة مكتظة بالركاب. التصرف الذي وصفه كثيرون بـ”المستفز” و”غير الحضاري” أثار موجة استياء واسعة، وتصدّر قائمة المواضيع الأكثر تداولًا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا.
اقرأ أيضاعراقجي: خيانة أمريكية للدبلوماسية وهجوم نووي يهدد استقرار…
الأحد 22 يونيو 2025ركاب غاضبون.. ومشهد لا يُصدق
وقد التُقطت صور ومقاطع مصورة للواقعة بهواتف الركاب، أظهرت مظاهر التذمر والانزعاج الشديد من قبل الحاضرين، خاصة أن سلوك الراكب شكل انتهاكًا لقواعد النظافة والاحترام المتبادل في الأماكن العامة.
وعلّق بعض المستخدمين بالقول: “هذا لا يُصدق”، و”يا للأسف! لقد رأينا ذلك أيضًا”، في إشارة إلى تصاعد ظاهرة السلوكيات المزعجة في المواصلات العامة.
“لقد أصبحنا مشهورين.”