اخبار الفن منتج شهير يصدم الجميع بما قاله عن مرض فيفي عبده
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
اخبار الفن، منتج شهير يصدم الجميع بما قاله عن مرض فيفي عبده،متابعة بتجــرد فجّر المنتج أحمد الزواوي في مداخلة هاتفية مع برنامج “حضرة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منتج شهير يصدم الجميع بما قاله عن مرض فيفي عبده، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: فجّر المنتج أحمد الزواوي في مداخلة هاتفية مع برنامج “حضرة المواطن” الذي يقدّمه الإعلامي سيد علي عبر قناة “الحدث اليوم” مفاجأة صادمة حول الحالة الصحية للفنانة فيفي عبده وإصابتها بأمراض عدة خلال الفترة الأخيرة.
واعترف الزواوي خلال المداخلة بلجوئه الى علم الفلك، وما سُمّي بالـ “خادم” للحصول على مستحقات مالية من فيفي، رفضت تسليمها له منذ عام 2017. إذ قال: “في طرق في إيدينا بنستغلّها في حالة لما يكون لنا حق عند حد ومش عارفين نحصل عليه بالقانون ولا بالأصول”.
وأضاف: “الموضوع له علاقة بعلم الفلك، مفيش حاجة اسمها سحر، وأنا عمري ما أذيت حد، وعندي القدرة بأمر الله أزيل ما تسببت فيه، ودي حاجة نسمّيها قرصة ودن”.
وكشف الزواوي كواليس خلافه مع فيفي عبده قائلاً: “المبلغ المستحق لي عندها 60 ألف جنيه من 2017، كانوا دفعة تعاقد على بطولة فيلم، وأنا عايز منها حقي بقيمته النهاردة، وهي للأسف رافضة تدفع”. وأضاف: “تواصلت مع النقيب أشرف زكي، وعملت شكوى في النقابة ومعرفوش يحققوا معاها، واشتكيتها في المحكمة لكن الشكوى أخذت حفظ لعدم العثور عليها في أي عنوان، وكلّمت بنتها عزة مجاهد، وأنا مش هسيب حقي”.
ورداً على سؤال: ما الذي قام به بالضبط؟ قال أحمد الزواوي: “دي حاجة ربّنا يهبها لمن يشاء، إن معاه حد بيسمّوه خادم أو خدمة يحرسه ويذلّل له الصعاب، وأنا أستعملها في أشياء تخصّني فقط”.
ويأتي ذلك بعد استغاثة الفنانة فيفي عبده أخيراً من أنها تعاني “سحراً ” عرّضها لأزمات صحية متتالية، بحسب مجلة لها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعم الصحة مسئولية الجميع
قطاع الصحة في مصر يمر بلحظة حرجة تستدعي تدخلا مدروسا ودعما حقيقيا من الدولة.
كلامنا ليس اتهاما أو لوما بل ضرورة وطنية لضمان صحة المواطنين وحياتهم، فعلى الرغم من المجهودات الكبيرة التي تبذلها الدولة لتطوير المستشفيات وتحسين جودة الرعاية إلا أن الواقع العملي يظهر أن هناك حاجة ملحة لتعزيز الإمكانات وتوسيع الطاقات الاستيعابية للمستشفيات.
الضغط المتزايد على المستشفيات الحكومية يجعل من الضروري زيادة عدد الأسرة، خاصة في أقسام الرعاية المركزة والحضانات، مع تعزيز الطواقم الطبية وتوفير المعدات الحديثة، هذه الإجراءات لا تُعتبر رفاهية بل استثمارا مباشرا في صحة المواطن وحماية المجتمع من أي أزمات مستقبلية.
الأطباء والممرضون يبذلون جهودا كبيرة وغالبا فوق طاقتهم، لذلك من المهم دعمهم بالكوادر والخبرات الحديثة، وتوفير بيئة عمل مناسبة إلى جانب وضع خطط للحد من هجرة الكفاءات الطبية للخارج ،هذا الدعم يضمن استقرار القطاع ويعزز قدرته على مواجهة الاحتياجات المتزايدة للمواطنين خاصة محدودي الدخل.
كما يجب التركيز على تقديم خدمات طبية ميسرة في المستشفيات الحكومية لتكون متاحة لجميع المواطنين، بالتوازي مع تطوير البنية التحتية وزيادة التمويل الحكومي للقطاع بما يضمن جودة الخدمة وراحة المرضى دون تحميلهم أعباء مالية كبيرة.
وختاما وقبل أن أترك قلمي أريد أن أنبه إلى أنه لا يمكن النظر إلى الصحة باعتبارها منحة يتلقاها المواطن، بل باعتبارها أحد الأعمدة الحقيقية التي يستند إليها الأمن القومي واستقرار الدولة ومتانة نسيجها الاجتماعي وأي تقصير في دعم القطاع الصحي هو تقصير في حماية مستقبل مصر وأبنائها. الاستثمار الجاد في المستشفيات وتوفير الإمكانات الطبية يضمن ليس فقط حياة كريمة للمواطن بل يعكس رؤية واضحة لدولة تحمي شعبها وتضعه في قلب أولوياتها لأنها تؤمن بأنه صاحب الأرض..
حفظ الله مصر وأهلها من كل شر.