وزير الدفاع ونظيره السلوفاكي يبحثان التعاون في المجالات الدفاعية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، في معرض الدفاع العالمي بالرياض، اليوم، نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع بجمهورية سلوفاكيا روبرت كاليناك.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة بين البلدين، وبحث التعاون في المجالات الدفاعية، كما تناول اللقاء مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يستقبل مدير عام فرع وزارة التجارة بالمنطقةنائب أمير الشرقية يستقبل رئيس الهيئة الملكية بالجبيل وينبعنائب أمير الشرقية: وسائل الإعلام تبرز نهضة المملكة التنموية
سمو #وزير_الدفاع يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع بجمهورية سلوفاكيا.https://t.co/ecdRY4QiZj pic.twitter.com/HJe80vUQnr— وزارة الدفاع (@modgovksa) February 4, 2024
حضر اللقاء صاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، ومساعد وزير الدفاع المهندس طلال بن عبدالله العتيبي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري، ومدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف.
كما حضره من الجانب السلوفاكي سفير جمهورية سلوفاكيا لدى المملكة رودولف ميشالكا، والأمين العام لمكتب الخدمة التابع لوزارة الدفاع بيتر كرايتشيروفيتش، ومديرة مكتب وزير الدفاع كارين سيلبرهورن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزير الدفاع سلوفاكيا السعودية أخبار السعودية وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".
وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".
وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.
وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة