الاستعلام عن صحة شخصين أصيبا في حادث مروري بإمبابة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
كلفت جهات التحقيق بالجيزة بالاستعلام عن الحالة الصحية لشخصين أصيبا في حادث مروري بإمبابة، لسؤالهم عن ملابسات الحادث، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.
وأفادت التحريات أن الشخصين المصابين سيدة تدعى د" كريمه.د" 38 سنة، ورجل يدعى"محمد.ض" 46 سنة، وان السبب في الحادث هو اختلال عجلة القيادة بيد السائق مما تسبب في انقلاب السيارة التى يستقلاها.
بدأت الواقعة بتقلي مسؤول غرفة عمليات المرور، إخطارًا من إدارة شرطة النجدة بوقوع حادث أسفر عن مصابين.
وعلى الفور انتقلت الخدمات المرورية إلى محل البلاغ، وتبين بالفحص أنه في أثناء سير سيارة، اختلت عجلة القيادة بيد السائق وانقلابها.
تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج، ورفع حطام السيارة المتسببة في الحادث، وتسير حركة سير المرور.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إصابة شخصين حادث مروري إمبابة
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يتعرض لهجوم بعد طرح أغنيته عقب حادث الساحل الشمالي
خاص
تعرض الفنان المصري محمد رمضان لهجوم واسع وانتقادات لاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب طرحه أغنيته الجديدة “يلا يلا” على المنصات الموسيقية، بعد ساعات قليلة من وقوع حادث أليم خلال حفله في الساحل الشمالي المصري، أسفر عن وفاة أحد المنظمين وإصابة عدد من الحضور.
ورأى الكثيرون أن توقيت إصدار الأغنية كان “غير لائق ومستفزًا”، في ظل الحادث الذي أودى بحياة الشاب حسام حسن عبد القوي، نتيجة انفجار ناجم عن خلل في أنابيب الغاز الخاصة بالألعاب النارية المستخدمة في الحفل ، كما أسفر الحادث عن إصابة ستة شباب تتراوح أعمارهم بين 15 و25 عامًا، لا تزال حالة أحدهم تحت الملاحظة، بحسب بيان رسمي صادر عن مستشفى العلمين، بينما غادر الآخرون بعد تلقي الرعاية اللازمة.
وفي محاولة للرد على موجة الغضب، نشر رمضان تصريحًا عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”، قال فيه: “بالله عليكم ممنوع المزايدات.. هذا تعاقد مع شركة أجنبية، ولا أستطيع عدم طرح الأغنية في ميعادها.. لا أحد يحب بلده ولا جمهوره ورجالته مثلي.”
إلا أن هذا التصريح لم يُخفف من حدة الانتقادات، بل زادها اشتعالًا، خاصة بعد تداول صور ومنشورات من حسابه على “إنستغرام”، ظهر فيها وهو يروّج لأعماله الفنية دون أي إشارة إلى الحادث أو تقديم تعزية لعائلة الضحية، وهو ما وصفه البعض ب الاستعراض غير اللائق، في وقت كان من المتوقع فيه احترام مشاعر الحزن.