بوابة الفجر:
2025-07-13@09:54:30 GMT

مايلى سايروس تبهر الحاضرين بحفل Grammy Awards

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

 

نجحت النجمة العالمية مايلي سايروس، في خطف قلوب الجماهير من خلال حفل توزيع جوائز الجرامي الـ66 المقام حاليا على مسرح كريبتو أرينا في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية،

 

واعتمدت على ارتداء فستان كورسيه أبيض لامع، مرصع بالجواهر من الرأس إلى القدمين وقفازات سوداء. 
 

وقد نالت مايلي سايروس على جائزة أفضل أداء موسيقي بوب لأغنيتها Flowers،

 

تفاصيل تكريم سويفت 
 

ومن جانبه، تم تكريم سويفت بستة ترشيحات، بما في ذلك ترشيحها لجائزة الرقم القياسي المرغوب فيه لهذا العام لأغنية "Anti-Hero"، والتي تجاوزت مؤخرًا مليار استماع على Spotify، وتلقت سويفت ترشيحات لألبوم العام وأفضل ألبوم بوب صوتي عن "Midnights"، وترشيحها للحصول على أفضل أداء بوب منفرد وتأمل أن تصعد إلى المسرح مع Ice Spice المتعاون مع "Karma" مع ترشيح لأفضل أداء بوب ثنائي/مجموعة.



 

وحصلت عدة أغانٍ وموسيقى من فيلم باربي على ترشيحات مهمة في سبع فئات مختلفة، من بينها:

 

- ترشحت أغنية "What Was I Made For؟" لبيلي إيليش لجائزة أغنية العام وجائزة تسجيل العام.
 

- ترشحت أغنية "Dance the Night" لدوا ليبا لجائزة أغنية العام.
 

- ترشحت أغنية "I'm Just Ken" لريان جوسلينج لجائزة أفضل أغنية مكتوبة لوسائل الإعلام المرئية.
 

- ترشحت أغنية "Barbie World" لآيس سبايس ونيكي ميناج بمشاركة أكوا لجائزة أفضل أغنية مكتوبة لوسائل الإعلام المرئية.
 

- ترشحت موسيقى فيلم باربي لجائزة أفضل تصويرية وأفضل موسيقى تصويرية مجمعة للوسائط المرئية.
 

- ترشحت أغنية "Barbie World" لجائزة أفضل أغنية راب.
 

- ترشحت أغنية "What Was I Made For?" لجائزة أفضل أداء Pop Solo.

 

هذه الترشيحات تعكس النجاح البارز الذي حققته أعمال فيلم باربي والتي لاقت استحسانًا واسعًا في الصناعة الموسيقية والسينمائية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مشاهير هوليود

إقرأ أيضاً:

موجة انتقادات وتضامن ودعوة لجائزة نوبل ردا على عقوبات أميركية ضد المقررة الأممية ألبانيزي

أثار قرار الولايات المتحدة فرض عقوبات على المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي موجة انتقادات حقوقية وسياسية فيما وصفتها منظمات وشخصيات دولية بأنها "إهانة للعدالة الدولية" ومحاولة لترهيب الأصوات الحقوقية المستقلة.

وأعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أمس الأربعاء فرض عقوبات على ألبانيزي، متهما إياها بـ"جهود غير مشروعة ومخزية" لدفع المحكمة الجنائية الدولية إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، فضلا عن شركات مرتبطة بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سابقة قضائية.. تفاصيل وصول ملف الأسرى الفلسطينيين للجنائية الدوليةlist 2 of 2حقوقيون دوليون ينتقدون العقوبات الأميركية على ألبانيزيend of list

وأضاف روبيو أن الولايات المتحدة "لن تتسامح بعد الآن" مع ما وصفها بالحملة السياسية والاقتصادية التي تقودها ألبانيزي ضد واشنطن وتل أبيب، مكررا دعم بلاده المطلق لإسرائيل.

كما طلبت الإدارة الأميركية من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إقالة ألبانيزي، متهمة إياها بـ"معاداة السامية".

روبيو اتهم ألبانيزي بقيادة جهود غير مشروعة ومخزية (الفرنسية) لا تراجع

وفي أول تعليق لها، رفضت ألبانيزي اليوم الخميس العقوبات الأميركية ووصفتها بأنها "ترهيب بأساليب مافياوية"، مؤكدة عبر حسابيها في منصتي إنستغرام وإكس أنها "تقف بحزم إلى جانب العدالة، ولن تتراجع عن مهمتها".

وشددت على أن دور المقرر الخاص للأمم المتحدة هو الدفاع عن حقوق الإنسان والقانون الدولي، لا إرضاء الحكومات، حيث كتبت "أنا منشغلة بتذكير الدول الأعضاء بالتزاماتها بمنع ومحاسبة الإبادة الجماعية ومن يستفيد منها".

وأشارت ألبانيزي في منشور آخر إلى أن سياسات بعض الدول الأوروبية في توفير "مجال جوي آمن" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب أمام المحكمة الجنائية الدولية تضعف النظام القانوني الدولي وتعرّض الجميع للخطر.

ونددت منظمات حقوقية دولية وخبراء أمميون بالعقوبات، ووصفت منظمة العفو الدولية الخطوة الأميركية بأنها "هجوم شائن على أسس العدالة الدولية"، ودعت الحكومات إلى رفض "العقوبات الانتقامية" بحق المقررين الخاصين ودعم استقلالهم الكامل.

إعلان

وقالت الأمينة العامة للعفو الدولية أنييس كالامار "لم يعيّن المقررون الخاصون لإرضاء الحكومات، بل لتنفيذ ولايتهم، وبدلا من تقويض النظام الحقوقي العالمي يجب على واشنطن وقف دعمها غير المشروط لإسرائيل".

بدوره، وصف ديلان وليامز نائب رئيس الشؤون الحكومية في مركز السياسة الدولية العقوبات بـ"سلوك دولة مارقة"، في حين اعتبر خبراء أمميون الخطوة استمرارا لمحاولات ترهيب وإسكات المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني.

أنييس كالامار: لم يعيّن المقررون الخاصون لإرضاء الحكومات بل لتنفيذ ولايتهم (أسوشيتد برس) خلفية العقوبات ودوافعها

وتأتي العقوبات بعد أيام من نشر ألبانيزي تقريرا جديدا اتهمت فيه أكثر من 60 شركة عالمية -بينها شركات أسلحة وتكنولوجيا- بالضلوع في دعم الأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزة والمستوطنات في الضفة الغربية، وطالبت بوقف التعاون التجاري مع إسرائيل ومحاسبة المسؤولين التنفيذيين المتورطين في انتهاكات القانون الدولي.

ومنذ توليها منصبها في أكتوبر/تشرين الأول 2023 أصدرت ألبانيزي تقارير عدة وصفت فيها الهجمات الإسرائيلية في قطاع غزة بأنها "إبادة جماعية"، مطالبة بفرض حظر على تصدير الأسلحة لإسرائيل وقطع العلاقات المالية والتجارية معها.

وتزامن ذلك مع تصاعد التحركات الحقوقية الدولية ضد إسرائيل، وبينها مذكرة اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو ووزير دفاعه بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

نوبل للسلام

وفي تطور لافت، أعلن عضو البرلمان الأوروبي ماتياز نيميتش عن اقتراح رسمي لدعم ترشيح ألبانيزي لجائزة نوبل للسلام لعام 2026، مشددا على أنها "عنصر توازن في مواجهة نفاق السياسات الأوروبية والأميركية" وصوت ملايين المطالبين بإنهاء الجرائم في غزة والضفة الغربية وفرض عقوبات على الحكومة الإسرائيلية.

وأكد نيميتش أن "العديد من السياسيين يشاركون في الإبادة الجماعية بالصمت"، في حين "تتحمل ألبانيزي وحدها مسؤولية حمل صوت الضحايا ومواجهة الوحشية واللاإنسانية".

السياق الأوسع

يأتي التصعيد الأميركي ضد ألبانيزي في سياق توجه متشدد من إدارة واشنطن ضد هيئات وكيانات حقوقية دولية، بما في ذلك المحكمة الجنائية الدولية ومجلس حقوق الإنسان، إذ سبق للإدارة أن فرضت عقوبات على قضاة المحكمة الجنائية الدولية، وعلقت تمويل منظمات أممية واتخذت خطوات للانسحاب من اتفاقيات دولية، مبررة ذلك بالدفاع عن المصالح الأميركية والإسرائيلية.

يشار إلى أن إسرائيل تواجه حاليا اتهامات بالإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية، واتهامات بجرائم حرب أمام المحكمة الجنائية الدولية جراء حملتها العسكرية المدمرة في غزة.

وتُبرز العقوبات الأميركية على ألبانيزي حجم الصدام بين النظام الحقوقي الدولي وسياسات واشنطن في دعم إسرائيل، وتفتح نقاشا واسعا بشأن مستقبل آليات المساءلة والعدالة الدولية، في وقت تتزايد الدعوات لحماية استقلالية الأصوات الحقوقية وعدم تسييس العدالة لصالح قوى بعينها.

مقالات مشابهة

  • شريهان ومني الشاذلي أبرز الحاضرين .. عرض يمين في أول شمال علي مسرح السلام
  • ماريتا الحلاني تبهر جمهورها وتحاكي شيرين عبدالوهاب بعد الطلاق.. فيديو
  • جامعة القاهرة ضمن أفضل المؤسسات التعليمية أداءً على المستوى الدولي
  • جامعة القاهرة ضمن أفضل المؤسسات التعليمية الدولية أداء في الاستدامة
  • نيرمين الفقي تبهر متابعيها بإطلالة عصرية
  • إطلاق الدورة الـ5 لجائزة «التميز الاجتماعي» برأس الخيمة
  • شرطة عجمان تكرّم الفائزين بجائزة القائد العام
  • موجة انتقادات وتضامن ودعوة لجائزة نوبل ردا على عقوبات أميركية ضد المقررة الأممية ألبانيزي
  • روبي أول الحاضرين في جنازة المخرج سامح عبد العزيز.. صورة
  • نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 1.5% خلال مايو بدعم من القطاعات الحيوية