وظائف أطباء بمستشفى الأزهر الجامعي.. «التخصصات والشروط»
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
وظائف خالية.. أعلنت مستشفى جامعة الأزهر بدمياط، اليوم الإثنين، عن حاجتها لشغل وظيفة طبيب مقيم بالدرجة الثالثة التخصصية، بعقد لمدة سنة قابلة للتجديد بحد أدنى ثلاث سنوات، وبحد أقصى خمس سنوات، «وذلك بنظام الإعارة من وزارة الصحة»، بالتخصصات الأتية:
الأطفال | 4 |
جلدية وتناسلية | 2 |
تخدير وعناية مركزة | 4 |
أمراض عيون | 2 |
كبد وجهاز هضمي | 2 |
صدرية | 2 |
جراحة تجميل | 3 |
نساء وتوليد | 2 |
باثولوجيا وإكيلينكية | 3 | طوارئ | 3 |
جراحة أوعية دموية | 3 |
قلب وأوعية دموية | 2 |
روماتيزم وتأهيل | 2 |
جراحة عظام | 3 |
جراحة أورام | 1 |
جراحة مخ وأعصاب | 3 |
جراحة مسالك | 1 |
أشعة | 1 |
باطنة عامة | 3 |
أنف وأذن وحنجرة | 1 |
جراحة عامة | 3 |
1- أن يكون المتقدم من خريجي كلية طب بنين الأزهر بدمياط، وألا يكون مضى أكثر من سنتين من تاريخ الانتهاء من مدة الامتياز.
2- أن يكون المتقدم قد مضى مدة عشرة أشهر تدريب «فترة التدريب الإلزامي لأطباء الإمتياز» في الدورات الخمس العامة بمستشفى جامعة الأزهر بدمياط.
3- أن يكون من بين الحاصلين على تقدير جيد على الأقل في المجموع «التراكمي»، ويشترط ألا يقل تقدير مادة التخصص عن جيد جدًا فإن لم يوجد من بين المتقدمين من حصل على تقدير جيد جدًا في مادة التخصص فيجوز ترشيح أحد الحاصلين على تقدير جيد فيها، على أن تكون المفاضلة «الأعلى في المجموع التراكمي وعند التساوي يرشح الأعلى في مادة التخصص فالأقدم تخرجًا فالأكبر سنًا».
4- ألا يكون قد تم ترشيحه في وظيفة طبيب مقيم أو سبق له شغل وظيفة طبيب مقيم في مستشفيات جامعة الأزهر في التخصص المعلن عنه أو في أي تخصص أخر، أو تم تعيينه كمعيد بكليات طب الأزهر.
5- أن يكون مستوفي للشروط الواردة بالقانون رقم (103) لسنة 1961م بشأن إعادة تنظيم الأزهر والهيئات التي يشملها وقانون الخدمة المدنية ولائحة المستشفى.
6- عدم السماح للطبيب الذي رشح لشغل وظيفة طبيب مقيم بأحد الأقسام التقدم بطلب تغيير المسمى الوظيفي «التخصص» الذي رشح عليه سواء داخل القسم الإكيلينكي أو لقسم آخر.
7- ألا يزيد عدد الرغبات عن خمس رغبات منفصلة.
8- لن يتم تسليم العمل للطبيب المرشح إلا بعد صدور قرار التعيين وقرار الإعارة من وزارة الصحة.
اقرأ أيضاًرواتب تصل لـ7500 جنيه.. وزارة الشباب تعلن عن وظائف لجميع المؤهلات (تفاصيل)
آخر يوم.. اعرف شروط ومستندات التقديم على وظائف الكهرباء 2024
وظائف الجهاز المركزي للتعمير.. «الأوراق وخطوات التقديم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اطباء الجامعة جامعة جامعة الأزهر كليات جامعة عين شمس موقع وظائف وظائف وظائف اطباء وظائف اليوم وظائف امن وظائف جديدة وظائف حكومية وظائف خالية وظائف خالية اليوم وظائف خاليه وظائف شاغرة وظائف شاغرة عمل وظائف للسيدات وظائف للشباب وظائف للطلبة وظائف مصر جامعة الأزهر أن یکون
إقرأ أيضاً:
الأزهر يحقق مع أستاذة بعد إفتائها بجواز تعاطي الحشيش
قرّرت جامعة الأزهر، فتح تحقيق مع الأستاذة بقسم الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات في القاهرة، سعاد صالح، وذلك على خلفية تصريحاتها التي أجازت فيها "الحشيش" شرعا، حيث زعمت أنّه: "جائز شرعًا ولا يُذهب العقل مثل الخمور".
ووفقا لما أورده موقع "بوابة الأهرام" الحكومي، فإنّ السبب الذي أدّى إلى القرار الصادر من جامعة الأزهر، هو: "ظهورها الإعلامي دون تصريح من جهة الإدارة".
وأوضحت جامعة الأزهر، في بيانها، أنّ: "قرار إحالة صالح جاء بسبب مخالفتها قرار مجلس الجامعة رقم 1224 لسنة 2018، الذي ينص على أنه: "يُحظر على جميع أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بجامعة الأزهر العمل أو الظهور أو التصدي للفتوى في وسائل الإعلام بمختلف أشكالها دون تصريح؛ ضبطًا للخطاب باسم الجامعة، وحفاظًا على مكانتها وصورتها أمام المجتمع محليًّا وإقليميّا ودوليًّا".
تجدر الإشارة إلى أنّ تصريحات سعاد صالح بخصوص الحشيش قد وردت في مقاطع دعائية من لقائها في بودكاست "السر" مع الإعلامية المصرية إيمان أبو طالب. حيث قالت خلاله، كذلك، إنّ: "عمليات ترقيع غشاء البكارة مُباح من أجل حماية ستر المرأة".
أول خروج لها.. ماذا قالت؟
في أوّل تعليق لها، عقب الأزمة المثارة، قالت سعاد صالح، عبر برنامج "آخر النهار" مع الإعلامي تامر أمين، إنّها لم تدرك سؤالها عن الحشيش أثناء اللقاء. مردفة: "أقسم بالله أنني لم أكن أعلم بموضوع الحشيش هذا في الحوار إلا بعد أن ثارت هذه الضجة، وأقسم بالله أنني لم أنتبه للموضوع إلا بعد أن نشر هذا الكلام".
وتابعت: "أنا قلت في الحوار: لا يوجد نص صريح في تحريم الحشيش، ولكنه يُقاس على حكم تحريم الخمر؛ لم أقل إطلاقا أن الحشيش لا يذهب العقل"، فيما أكّدت أنّ "الحشيش حرام شرعا، بناء على قاعدة "القياس" في الفقه الإسلامي، وذلك بقياس الفرع على الأصل الذي يشترك معه في علة الحكم".
واسترسلت: "علّة الخمر وهي "الإسكار وإذهاب العقل" تنطبق على الحشيش، وبالتالي يأخذ نفس الحكم"، مضيفة: "الفتوى التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لا تعبر عن رأيها".
ومضت بالقول: "أنا أتعرض لحرب قذرة موجهة ضد الدكتورة سعاد صالح، لأن سعاد صالح مشهورة بالجدال وبالجُرأة، فهناك أعداء ومجموعة ضد نجاحها، فالشجرة المثمرة هي التي تقذف بالحجارة".
وأرجعت دوافع "الحرب عليها" كما وصفتها، لكونها الصوت النسائي الأبرز من جامعة الأزهر، بالقول: "أنا السيدة الوحيدة في جامعة الأزهر التي تبوأت هذه المناصب ووصلت لهذه الدرجة من الشهرة الإعلامية".
تفاعل متسارع
أوضح صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي في مصر، أنّ ما قالته صالح يحتوي على: "مغالطات خطيرة ويخالف الأدلة العلمية والطبية"، فيما أضاف الصندوق، عبر بيان له، أنّ: "الحشيش يُصنَّف ضمن المواد المخدرة ذات التأثير المباشر على الجهاز العصبي، وله انعكاسات صحية ونفسية شديدة الخطورة".
إلى ذلك، أشار الصندوق إلى أن "أكثر من 50 في المئة من المرضى الذين يخضعون للعلاج من الإدمان داخل المراكز التابعة للجهات الرسمية كانوا مدمنين لمخدر الحشيش، وذلك وفقًا لبيانات الخط الساخن رقم 16023، وهو ما يعكس بوضوح خطورة هذا المخدر ودوره في التسبب في الإدمان الفعلي والمعتمد".
وكان وزير الأوقاف المصري، أسامة الأزهري، قد قال إنّ: "الحشيش حرام كحرمة الخمر سواء بسواء، محذرًا من التهاون في هذا الباب أو محاولة تسويغ تعاطيه بأي صورة من الصور"، مبرزا أنّ: "الادعاء بأنه حلال هو خطأ فادح، لا سيما إذا صدر عن شخصيات عامة أو أكاديمية، لأن في ذلك تضليلا للرأي العام، وفتحا لأبواب الانحراف والإدمان".
وقال وزير الأوقاف: "لن أطيل بذكر تفاصيل الحكم الشرعي في حُرمته، وإنما أكتفي بالإشارة إلى ما سطّره علماء الإسلام الراسخون، ومنهم الإمام بدر الدين الزركشي في كتابه زهر العريش في تحريم الحشيش، وهو كتاب مطبوع مشهور ومتداول، وكذلك العلامة السيد عبد الله بن الصدِّيق في كتابه واضح البرهان على تحريم الخمر والحشيش في القرآن، وقد طُبع مرات عديدة".
أيضا، شدّد الوزير على أنّ: "الاستسهال في تعاطي الحشيش أو الترويج لتحليله هو جريمة شرعية وأخلاقية ومجتمعية، وأن الإثم يتضاعف إذا كان المتعاطي ممن يقود مركبة أو وسيلة نقل عام، لما في ذلك من تعريض لحياته وحياة الناس للخطر"، مضيفا في الوقت ذاته: "فإنه حينئذ لا يرتكب محرّمًا فقط، بل يعرّض أرواحًا بريئة للفناء، وإثم ذلك عند الله عظيم".
واختتم وزير الأوقاف بالتنبيه إلى ضرورة تحصين الوعي العام، والرجوع إلى أهل العلم الثقات في فهم الأحكام، وتحمّل المسئولية الوطنية والشرعية في التصدي لكل ما من شأنه أن يُضلّل الناس أو يُشجع على الانحراف.