شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن قانون النفط والغاز يتصدر المشهد وسط تأكيدات بعدم حل مشاكل بغداد واربيل، اكد العضو السابق في لجنة النفط والطاقة النيابية، غالب محمد علي، ن قانون النفط و الغاز لن يحل المشاكل القائمة بين بغداد واربيل حول الملف النفط ي، .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قانون النفط و الغاز يتصدر المشهد وسط تأكيدات بعدم حل مشاكل بغداد واربيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قانون النفط والغاز يتصدر المشهد وسط تأكيدات بعدم حل...

اكد العضو السابق في لجنة النفط والطاقة النيابية، غالب محمد علي، ن قانون النفط والغاز لن يحل المشاكل القائمة بين بغداد واربيل حول الملف النفطي، لافتا الى ان سعي حكومة كردستان لجعل صلاحيات نفط الإقليم بيدها في وقت يوجد قرار من المحكمة الاتحادية يلزم الحكومة بالسيطرة على هذا الملف.

وقال علي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “قانون النفط والغاز سيدخل في متاهات وتحدث حوله الكثير من المشاكل في حال كان قانوناً سياسيا وفنياً، اما اذ تعلق بالجوانب الفنية فأنه لن يؤثر بالتعاملات النفطية سواء مع الإقليم او المحافظات الأخرى”.

وأضاف، ان “هناك قرار من المحكمة الاتحادية نص على سيطرة الحكومة الاتحادية على الملف النفطي في داخل الإقليم وخارجه وألزمت الحكومة بأن تكون إدارة النفط بشكل كامل تحت سيطرة وزارة النفط وشركة سومو، وبالتالي فأن قانون النفط والغاز يجب ان لا يعارض قرار المحكمة”.

وأشار، علي الى ان “قانون النفط والغاز لن يحل المشكلة بين المركز والاقليم، حيث تسعى كردستان ان تكون جميع صلاحيات نفط الإقليم بيدها في حين ان المركز يصر على ان تكون الصلاحيات تحت سلطته”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط الغاز النفط النفط الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قانون النفط والغاز بغداد واربیل

إقرأ أيضاً:

بين الفخر والخيبة: حين يستضيف الآخرون رؤساء العالم!!

بقلم : تيمور الشرهاني ..

لم أستطع أن أمنع غصة في قلبي وأنا أتابع تفاصيل زيارة رئيس الولايات المتحدة إلى المملكة العربية السعودية. وجدت نفسي أراقب المشهد بعيداً عن أي اعتبارات سياسية، فقد أرهقتني السياسة وأحاديثها العقيمة. ما استوقفني حقاً هو تلك الأجواء المفعمة بالثقة والاعتزاز؛ أنصت لكلماتهم، أراقب ملامحهم، أتابع خطواتهم، وأتأمل وقارهم في حضرة العالم. لم أرَ تصنعاً أو تكلفاً، بل رأيت أناسا فخورين بإنجازاتهم، يرحبون بضيفهم الكبير ومعه وفد من العلماء والخبراء، كل منهم يؤدي دوره بدقة وانضباط، لا مكان للعشوائية أو للارتجال.

تساءلت في داخلي: ماذا لو انتقل هذا المشهد إلى بغداد؟ من سيستقبل الضيوف؟ هل سيكون المشهد لائقاً بمكانة العراق وتاريخه؟ هل يتصدر المشهد أولئك السياسيون الذين ابتلينا بهم، ممن حولوا البلاد إلى ساحة للصراعات والمصالح الضيقة؟ هل نجد من بينهم من يبعث على الفخر أو حتى احترام الذات؟

ثم خطر لي، أين سنأخذهم في جولاتنا؟ أفي شوارع الكرادة المكتظة أم في المنصور التي فقدت بريقها، أم في أحياء الثورة التي لم تعرف الاستقرار يوماً ؟ ماذا سنعرض عليهم من منجزات حضارية؟ هل نتباهى بمشاريع هنا وهناك، أم نكتفي بذكر أسماء تستهلكها نشرات الأخبار بلا أثر يُذكر على الواقع؟

وأي تعليم أو صناعة يمكن أن نفتخر بهما أمام زائرينا؟ هل نصحبهم إلى مطار بغداد لنعرض عليهم “الإنجاز العظيم” في تجديد المراحيض؟ وأي لقاءات رسمية قد تجمعهم مع مسؤولين لا يملكون من أدوات الحوار إلا الشعارات الفارغة، ولا من الرؤية إلا ما يخدم مصالحهم الضيقة؟

في الماضي، كان من يزور بغداد ينبهر بعراقتها وألقها، ويتمنى أن تحذو عواصمهم حذوها. اليوم، تغيرت المعادلة؛ الإمارات أضحت منارة، وبغداد غارقة في الفوضى والإهمال، رهينة الفساد والجهل والتخلف. هناك، يتباهى القادة بتوفير أقصى درجات الرفاهية لشعوبهم، وهنا نزدهي بساعات متقطعة من الكهرباء، أو شارع تمت صيانته، أو فندق جديد سرعان ما يتهالك.

كنا نقول إن دول الخليج تدفع ثمن حمايتها، لكنهم استطاعوا تحويل ذلك إلى شراكات اقتصادية وعلمية تفتح الأبواب لمستقبل أفضل. أما نحن، فقد أنفقنا المليارات ولم نجني سوى المزيد من التبعية والانكسار، حتى باتت كرامة البلد مرهونة لإرادة الغير.

أقولها بحرقة: من لا يحسن إدارة بلده، ومن لا يعتز بكرامته، لن يجني إلا الخيبة، وسيظل خيره يذهب إلى غيره.
حيف عليك يا عراق… ألف حسرة عليك.

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • بين الفخر والخيبة: حين يستضيف الآخرون رؤساء العالم!!
  • الدولار يغلق على انخفاض طفيف في بغداد واربيل بنهاية الأسبوع
  • انخفاض كبير بأسعار الذهب في بغداد واربيل مع التراجع للمعدن النفيس عالميا
  • ترامب يضع 5 مطالب على طاولة الرئيس أحمد الشرع والاخير يناور بقطاعات النفط والغاز السوري
  • الشرع لترامب: سوريا جسر للتجارة بين الشرق والغرب.. ونرحب باستثماراتكم في قطاع الطاقة
  • ‏البيت الأبيض: الشرع أبلغ ترامب بأنه يدعو الشركات الأمريكية للاستثمار في قطاع النفط والغاز في سوريا
  • نتنياهو يمثل للمرة الـ31 أمام المحكمة للرد على تهم الفساد
  • انخفاض أسعار الذهب وسط تراجع الدولار في بغداد واربيل
  • الدولار يعود للانخفاض مقابل الدينار في بغداد واربيل
  • حكومة الإقليم تتسلم رواتب موظفيها من الحكومة الاتحادية