وكيل "إسكان النواب": التصدير العقاري يُدر على الدولة مليارات الدولارات
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد المهندس طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بـ مجلس النواب، أن وزارة الإسكان بادرت بأكثر من فكرة حول تصدير العقار.
وأضاف "شكري"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي"، مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي إم سي"، أن العقار المصري هو الذي يحقق نسبة ربحية ويحافظ على قيمته لمدة 30 عاما ولكن نفتقد التسويق، مشيرًا إلى أننا نحتاج هيئة معنية بملف التصدير العقاري.
وناشد طارق شكري، وسائل الإعلام والقنوات التلفزيونية بالترويج لملف التصدير العقاري، موضحًا أننا نحتاج نشر معلومات بشأن هذا الملف ويكون تنسيق بين الهيئات الحكومية والمطورين العقارين للترويج لهذا المشروعات "التصدير العقاري"، مؤكدا أن التصدير العقاري يدر على الدولة مليارات الدولارات.
تم وضع قواعد لتسجيل الوحدة السكنية بسرعة كبيرةوتابع: تم صناعة نقلة كبير في مجال العقار، تم وضع قواعد لتسجيل الوحدة السكنية بسرعة كبيرة وبخطوات سريعة، والدولة قامت بإنجازات وحققت خطوات هامة، منوهًا بأن هناك من يعيش في مصر ليس لديه فكرة بأنه قادر على الحصول على الإقامة وتسجيل شركة بـ"200 ألف دولار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الاسكان مجلس النواب مجال العقار التصدیر العقاری
إقرأ أيضاً:
طارق صالح: التباينات السياسية طبيعية وهدفنا المشترك اليمن واستعادة الدولة
قال عضو مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، طارق صالح، إن "التباينات السياسية أمر طبيعي"، مؤكدًا أن ما يجمع جميع القوى اليمنية هو "اليمن وهدف استعادة الدولة".
وأضاف: "مهما اختلفت المشاريع السياسية، يجب أن نتفق على قتال الحوثي وإنهاء الانقلاب واستعادة دولتنا".
جاء ذلك خلال استقباله، الإثنين، في مدينة المخا، مع عدد من الضيوف قادمين من داخل اليمن وخارجه لإحياء الذكرى الثامنة لثورة 2 ديسمبر، بحضور مسؤولين من محافظات عدة وأعضاء في البرلمان وأكاديميين وقادة سياسيين ومحليين.
وشدّد صالح على التمسك بالنهج الذي أطلقه الشعب اليمني في ثورات سبتمبر وأكتوبر وديسمبر، وكل أشكال المقاومة التي واجهت مليشيا أنصار الله، باعتبارها منهجًا مستمرًا نحو هدف استعادة الدولة ومؤسساتها.
وأضاف أن أي "انتفاضة ضد المشروع الإيراني في اليمن" تُعزز روح المقاومة، داعياً إلى توحيد الصفوف بين القوى الوطنية المناهضة للتدخلات الإيرانية، تحت راية هدف واحد: "استعادة دولة المؤسسات والعودة إلى صنعاء".
كما شدّد على أن الفعاليات التي تُقام ليست للزينة أو المظاهر، بل لإحياء "روح المقاومة" التي تجسّدت في الدماء التي سقطت دفاعاً عن الوطن، مطالباً بإبقاء ذكرى الشهداء ورفيتهم حيّة في الذاكرة الوطنية.
ولفت إلى ضرورة تخليد بطولات المقاومة في كل الجبهات والمحافظات التي وقفت ضد الانقلاب الحوثي، في حجور وريمة وحجة وتعز ومأرب وعدن وأبين والضالع وكل مكان، واستذكار مآثر الشهداء الأبطال الذين قدموا دماءهم وأرواحهم لوطنهم، وعلى رأسهم الشهيد عدنان الحمادي.