خالد الزعاق يوضح سبب تسمية موسم العقارب بهذا الاسم
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
حدد خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، سبب تسمية موسم العقارب بهذا الاسم.
وأكمل الزعاق، بفقرته المذاعة على قناة العربية، أن «المربعانية، الشبط، العقارب» هي مواسم الشتاء الفعلي، والمربعانية بداية البرد في شهر ديسمبر، أما الشبط فهو شدة البرد في شهر يناير، والعقارب نهاية البرد بنهاية شهر فبراير.
وأردف، أننا خلال هذه الأيام نشهد موسم العقارب وهو معتدل لا يخلوا من هجمات برد مباغتة تأتي على حين غفلة (ويلسع) كلسع العقرب؛ لذلك سمي بموسم العقارب.
وأضاف خبير الأرصاد، أن مدة موسم العقارب 39 يوما مقسمة لدى العرب إلى ثلاثة نجوم: «سعد الذابح» (وسمي عقرب السم لأن بردها يقتل)، والنجم الثاني هو «سعد بلع» (وتسمى عقرب الدم لأن بردها يدمي ولا يقتل)، والنجم الثالث «سعد السعود» (وسمى عقرب الدسم لأنها تذيب الدسم داخل الأسقية).
لماذا سمي موسم العقارب بهذا الاسم؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/Lxwl47dnRU
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الزعاق موسم العقارب موسم العقارب
إقرأ أيضاً:
تفشي مرض السحايا يقتل أطفال غزة في ظل الحصار الخانق
وفي مخيمات النازحين شمال غزة تتفاقم أزمة هذا المرض بسبب نقص الأدوية والمضادات الحيوية وانهيار البنية التحتية للمستشفيات جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، كما يفاقم انتشار المرض معاناة السكان في ظل توقف دخول المساعدات الطبية والغذائية.
وأكد الدكتور مصعب فروانة -وهو أحد الأطباء العاملين في الميدان- أن عدد الإصابات في ازدياد، وأن القطاع فقد بالفعل العديد من الأطفال بسبب التأخر في تلقي العلاج المناسب.
وقال الدكتور فروانة "نواجه نقصا حادا في الإمكانيات التشخيصية والعلاجية، ولا تتوفر لدينا المختبرات المتقدمة اللازمة، ونعتمد على الإمكانيات المحدودة جدا المتاحة لدينا، وإغلاق المعابر يحرمنا من استيراد الأدوية، كما أن إرسال الحالات الحرجة للعلاج في الخارج أصبح أمرا مستحيلا".
وناشد الطاقم الطبي في غزة عبر المنظمات الإنسانية والمؤسسات الدولية بضرورة التحرك العاجل لإنقاذ حياة المرضى -خاصة الأطفال- وفتح ممرات إنسانية آمنة لإدخال الإمدادات الطبية الضرورية التي قد تنقذ مئات الأرواح.
وتُعد هذه الأزمة الصحية الجديدة مؤشرا آخر على تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة، حيث تتضافر عوامل الحصار والحرب لتشكل تهديدا متزايدا لحياة المدنيين، مما يستدعي استجابة دولية عاجلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
نانسي موسى10/8/2025-|آخر تحديث: 17:19 (توقيت مكة)