جبل الدخان.. تاريخ وجمال طبيعي وعامل جذب سياحي في الغردقة |شاهد
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تعد منطقة جبل الدخان جزءًا من التراث الاثري في مصر، حيث يعود تاريخها إلى القرن الثالث الميلادي في عهد الإمبراطور الروماني "دقلديانوس". تقع هذه المنطقة جنوب غرب مدينة الغردقة بمسافة تقدر بحوالي 50 كيلومترًا، وتحتوي على بقايا معبد صغير ومدينة للعمال بالإضافة إلى مقابر.
استخدام الرومان للمنطقةاستخدم الرومان جبل الدخان كمحجر لاستخراج حجر السماق الإمبراطوري البنفسجي اللون.
تتميز جبل الدخان بالثروة الطبيعية الفريدة، حيث تحتضن مجموعة متنوعة من النباتات الطبية والحيوانات والطيور النادرة. هذا يجعلها مكانًا جذابًا لعشاق الطبيعة والبيئة البرية.
جاذبية سياحيةتُعَدُّ منطقة جبل الدخان وجهة سياحية فريدة، حيث يُمكن تصميم برامج سياحية للسفاري لزيارتها. يمكن أن تساهم هذه البرامج في جذب السياح وزيادة الدخل القومي. يمكن للزوار الاستمتاع بالتاريخ الغني والطبيعة الساحرة في هذه المنطقة.
في النهاية، يعتبر جبل الدخان في الغردقة ليس فقط موقعًا ذا أهمية تاريخية، ولكنه أيضًا وجهة سياحية تجمع بين الثقافة والطبيعة الخلّابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدينة الغردقة الثروة الطبيعية النباتات الطبية وجهة سياحية فريدة عشاق الطبيعة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون صهاينة يعتدون على ممتلكات الفلسطينيين في الضفة
الثورة نت /..
اقتحمت عصابات المستوطنين الصهاينة، اليوم السبت، عددًا من قرى الضفة الغربية بفلسطين المحتلة، تحت حماية قوات العدو الإسرائيلي، واعتدت على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين واستولت على أراضٍي بعضهم.
وحسب وكالة “صفا” الفلسطينية، اعتدى مستوطنون، على رعاة الاغنام في خربة جنبا بمسافر يطا جنوب الخليل ومنعوهم من الوصول إلى المراعي.
وذكر الناشط، أسامة مخامرة، أن مستوطنين مسلحين طاردوا رعاة الأغنام في خربة “جنبا” بمسافر يطا، ومنعوهم من الوصول بأغنامهم إلى المراعي في تلك المنطقة.
في سياق متصل، أطلق مستوطنون قطعان ماشيتهم في محيط مساكن المواطنين في المنطقة الشرقية من تجمع شعب البطم في المسافر، وقاموا بأعمال استفزازية.
وصباح اليوم السبت، اقتحمت مجموعات من المستوطنين منطقة القرن المنيا شرق بلدة سعير بمحافظة الخليل، في تصعيد متواصل تشهده المنطقة في الآونة الأخيرة.
وتأتي الاقتحامات ضمن سلسلة من التحركات الاستيطانية التي تهدف إلى تعزيز وجود المستوطنين في محيط البلدة، ما يزيد من صعوبة ممارسة الأهالي لحياتهم اليومية والوصول إلى أراضيهم.
كما واصل المستوطنون هجماتهم على منطقة الأغوار الشمالية ومنعت المواطنين الفلسطينيين من جمع شبكات الري، بعد الاستيلاء على أراضيهم.