الشهر المقبل.. هاني شاكر يحيي حفلًا غنائيًا في لبنان
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
يستعد الفنان هاني شاكر لإحياء حفلًا غنائيًا الشهر المقبل في لبنان، ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعه من أغانيه المميزة.
وفي سياق آخر، كانت آخر حفلات الفنان هاني شاكر حفلة ليلة رأس السنة بمدينة بيروت بلبنان، وذلك ضمن حفلات الاحتفال بأعياد الميلاد والعام الجديد، وحقق الحفل نجاحًا كبيرًا.
آخر أعمال هاني شاكر
وكانت آخر أعمال النجم هاني شاكر أغنية “ الهوية عربي ” والتي طرحها تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وأحداث غزة وما يحدث في الوقت الحالي.
كلمات أغنية “ الهوية عربي”
أنا في الهوية عربي وفصيلة الدم أقصى
رام الله يافا عكا والقدس خليل وغزة
وفي حيفا ليا ذكرى وفي نابلس ألف قصة
أنا وجعك فيا علم حسيت أوجاع بدالك
خسران اللي يعاديكي ونهايته بكرة هالك
الكل أكيد حزين في رقابنا ألف دين
وحقوق هنردهالك وحقوق هنردهالك
أنا قلبي سايبه عندك في شوارعك والبلاد
هتزول الغمة بكرة وهنخلع السواد
في القدس نصلي جهرا نعلن فرجا ونصرا
ونهاية الحداد ونهاية الحداد
وتعودي تأني شابه ووعد الحر دين
نزرع نحصد محبة وتعيشي في أعلى قبة
وباقيه يا فلسطين
أنا قلبي سايبه عندك في شوارعك
والبلاد هتزول الغمة بكرة وهنخلع السواد
في القدس نصلي جهرا نعلن فرجا ونصرا
ونهاية الحداد أنا قلبي سايبه عندك في شوارعك والبلاد
هتزول الغمة بكرة وهنخلع السواد
في القدس نصلي جهرا نعلن فرجا ونصرا
ونهاية الحداد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان هاني شاكر لبنان هانى شاكر اغنية الهوية عربي هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة يحيي ذكرى فتح إسطنبول برسالة تحمل إشارات سياسية
أنقرة (زمان التركية) – في منشور مؤثر بمناسبة الذكرى 572 لفتح إسطنبول، وصف رئيس حزب الشعب الجمهوري (CHP) أوزغور أوزل المدينة بأنها “رمز للمقاومة والتغيير”، في رسالة اعتبرها مراقبون تحمل إشارات سياسية واضحة إلى الوضع الراهن.
كتب أوزل في تغريدة: “إسطنبول، سلطانة المدن التي كانت عاصمة لثلاث إمبراطوريات، هي مدينة المقاومة والتغيير”. وأضاف: “سنعيد لإسطنبول الحرية التي تستحقها، بعد سنوات من الخيانة من قبل من تجاهلوا إرادتها وظلموا هذه المدينة الأمينة” في إشارة إلى المعارضة التي فازت في الانتخابات البلدية على مدار دورتين.
و ربط زعيم المعارضة التركية بين الرمزية التاريخية للمدينة والوضع السياسي الحالي، حيث قال: “في ذكرى الفتح الـ572، سنواصل الدفاع عن شجاعة محمد الفاتح ورؤية أتاتورك الجمهورية”. هذه العبارة التي جمعت بين السلطان العثماني ومؤسس الجمهورية الحديثة، تعكس محاولة الحزب استقطاب مشاعر متنوعة في المجتمع التركي.
تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد تصاعداً في حدة الخطاب السياسي بين المعارضة والحكومة، خاصة بعد سجن عمدة بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو، المرشح الرئاسي المحتمل عن الحزب. حيث يبدو أن أوزل يستحضر روح “المقاومة” التاريخية للمدينة كرمز للمعارضة الحالية.
تحولت إسطنبول في السنوات الأخيرة إلى ساحة سياسية ساخنة، حيث خسر حزب العدالة والتنمية الحاكم السيطرة على البلدية لأول مرة منذ سنوات طويلة في انتخابات 2019. وتعتبر الإدارة الحالية للمدينة أن هذا الخطاب يهدف إلى تعبئة الناخبين استعداداً للانتخابات المحلية المقبلة.
أثارت تصريحات أوزل تفاعلاً واسعاً، حيث دعمها مؤيدو المعارضة كتعبير عن “الدفاع عن القيم المدنية”، بينما انتقدها مؤيدو الحكومة واعتبروها “استغلالاً سياسياً للرمزية التاريخية”. في حين يرى محللون أن هذا الخطاب يمثل محاولة من حزب الشعب الجمهوري لإعادة تعريف هويته السياسية بجمع التيارات العلمية والوطنية المتباينة.
Tags: أوزغور أوزيلاسطنبولتركياغتح اسطنبول