«القاهرة الإخبارية»: ترامب يشن هجوما على زملائه في الحزب الجمهوري
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قال ياسر نور الدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من نيويورك، إن دونالد ترامب شن الرئيس الأمريكي السابق شن هجومًا عنيفًا على زملائه في الحزب الجمهوري، وذلك بسبب دعمهم المالي والسياسي لنيكي هيلي، المرشحة الوحيدة من الحزب التي تنافسه على ترشيح الحزب للرئاسة في الانتخابات المقبلة.
وأضاف أن ترامب توعد كل من يتبرع لحملة نيكي هيلي، ولم تسلم هي نفسها منه، مؤكدا أنه سيحاسبها إذا ما وصل للحكم ويجرى مساءلتها عن الأموال التي وصلت إليها بالانتخابات الرئاسية.
وأشار إلى أن التقارير تتحدث عن أن ترامب نفسه اشتكى مما أسماه بالجمهوريين غير الصالحين أو الخائنين، وقال إنه سيكافح لإزالتهم من مناصبهم، ما جعل مستشاري ترامب يجمعون قائمة طويلة بكل الأسماء التي لا ترق له أو تساعد الخصم في هذه المنافسة.
وأشار إلى أن رئيسة الحزب الجمهوري في كارولاينا الشمالية تحدثت في وقت سابق بأن من ليس مع ترامب سيعامله كعدو له، ما سبب تخوفا بالحزب الجمهوري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب الحزب الجمهوري الولايات المتحدة الأمريكية الانتخابات الأمريكية الحزب الجمهوری
إقرأ أيضاً:
بعد تصاعد المواقف.. القاهرة الإخبارية: الردع الأوروبي لإسرائيل وارد
تناول برنامج "مطروح للنقاش" الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية" قدرة أوروبا على ردع إسرائيل، فقد تصاعدات المواقف الأوروبية الرافضة لحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وقالت الإعلامية مارينا المصري، إن دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التصعيد الإسرائيلي غير المبرر في الأراضي الفلسطينية، حتى وصلت الأمور إلى مطالبات على المستويين السياسي والشعبي بوقف الشراكة مع إسرائيل.
وأوضحت: "تدريجيا، اتخذت دول مثل بريطانيا إجراءات عقابية ملموسة ضد إسرائيل بفرض عقوبات على مستوطنين بالضفة الغربية ومنظمات إسرائيلية".
وتابعت: "ودفع ذلك فرنسا وبعض الدول الأوروبية الأخرى إلى التلويح باتخاذ إجراءات مشابهة؛ إذا لم تتوقف حرب التجويع وسياسات التهجير القسري، وأصبح المشهد بين إسرائيل وحلفائها الأوروبيين أكثر توترا من أي وقت مضى".
وواصلت: "وفي الوقت نفسه، تواصل إسرائيل عدوانها على غزة، بالتزامن مع مسيرة الأعلام الإسرائيلية في القدس المحتلة، ما يؤكد وجود مخططات إسرائيلية استعمارية تهدد مسار حل الدولتين وإنهاء التصعيد الراهن بالضفة الغربية وغزة.. ويبقى السؤال، هل أوروبا قادرة على ردع إسرائيل؟".