ليلى علوي تبدأ تحضيرات فيلمها الجديد بعد التعاقد مع مخرج للعمل
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بدأت الفنانة ليلى علوي جلسات التحضير لفيلمها الجديد “المستريحة” بعد تعاقد الشركة المنتجة للفيلم مع المخرج عمرو صلاح، لإخراج العمل المقرر تصويره خلال الأيام المقبلة، تمهيداً لعرضه خلال هذا العام.
وكشف مصدر من داخل الشركة المنتجة للفيلم عن بدء جلسات التحضير، والتي ضمّت بطلة العمل الفنانة ليلى علوي ومُخرجه عمرو صلاح ومؤلّفيه أحمد أنور ومحمد عبدالقوي وأسامة حسام الدين، لوضع اللمسات النهائية على سيناريو الفيلم، بجانب بروفات الترابيزة مع أبطاله، حيث تواصل الشركة المنتجة التعاقد مع باقي أبطال العمل، الذين سوف يتم الإعلان عنهم تباعاً.
وبتعاقد الشركة المنتجة مع المخرج عمرو صلاح، يكون فيلم “المستريحة” هو التعاون الأول له مع ليلى علوي، وذلك بعد تقديمه عدداً من الأعمال المميزة منها، أفلام “قلب أمه” لهشام ماجد وشيكو، “ديدو” لكريم فهمي، “زومبي” لعلي ربيع، و”غروب الماميز”.
ويُعد مسلسل “ألف حمدالله على السلامة” للنجمة يسرا والذي عُرض في رمضان الماضي أشهر أعمال عمرو صلاح.
يُذكر أنه يُعرض حالياً لليلى علوي فيلم “مقسوم” والذي تشارك في بطولته مع شيرين رضا وسما إبراهيم، وحقق منذ عرضه إيرادات جيدة.
main 2024-02-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الشرکة المنتجة عمرو صلاح لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
العمل الدولية: أطفال غزة يضطرون للعمل مع اقتراب البطالة من نسبة 80%
حذرت منظمة العمل الدولية من أن الأسر في قطاع غزة ترسل الآن أطفالها للعمل من أجل البقاء، حيث تقترب البطالة من نسبة مذهلة تبلغ 80 بالمائة، وذلك بعد مرور ثمانية أشهر على اندلاع الحرب بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أكد تقرير جديد صادر عن المنظمة أنه على الرغم من أن الضفة الغربية المحتلة لم تشهد حربا شاملة، فقد تأثرت أيضا بشدة بالأزمة، حيث إن حوالي واحد من كل ثلاثة عاملين عاطلين عن العمل.
وحول وضع العمال في الأراضي العربية المحتلة أوضح التقرير أن هذه الأرقام ترفع متوسط معدل البطالة إلى 50.8 في المائة في الأرض الفلسطينية المحتلة"، مشيرا إلى أن الرقم الحقيقي من المرجح أن يكون أعلى من ذلك، إذ إنه لم يشمل الأفراد الذين تركوا سوق العمل بشكل تام بسبب قلة الفرص.
وذكر التقرير أنه من غير المستغرب أن الناتج الاقتصادي الإجمالي تقلص في غزة بنسبة 83.5 في المائة، وبنسبة 22.7 في المائة في الضفة الغربية على مدى الأشهر الثمانية الماضية، في حين تقلص اقتصاد الأراضي الفلسطينية برمته بنحو 33 في المائة .
وكان المدير العام لمنظمة العمل الدولية، "جيلبرت هونغبو"، قد شدد على ضرورة ربط إعادة إعمار البنية التحتية والخدمات في غزة بالالتزام بتوفير العمل اللائق، واصفا الوضع في القطاع بأنه "كارثي بشكل خاص" ، مؤكدا أن العمال الفلسطينيين يكابدون "أصعب عام منذ عام 1967"، مشيرا إلى أن الوضع "لم يكن بهذه القتامة من قبل".
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي