من إعلان «الشراشيب» إلى عش الزوجية.. حكاية حب حسين الإمام وسحر رامي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يُصادف اليوم 8 من شهر فبراير ذكرى ميلاد الفنان الراحل حسين الإمام، الذي قدم العديد من الأعمال السينمائية والدرامية التي أمتع بها جمهوره على مدار سنوات، وكان آخر ظهور له في مسلسل «إمبراطورية مين» عام 2014، من بطولة الفنانة هند صبري، ومحمد شاهين.
وربطت الراحل حسين الإمام علاقة قوية بزوجته الفنانة سحر رامي، التي وقع في حبها من أول نظره، وذلك عندما رأها في أحد الإعلانات، وقرر الزواج منها.
صرّحت الفنانة سحر رامي، في لقاء تلفزيوني على قناة «دي إم سي» عن قصة حبها مع الراحل حسين الإمام، وقالت: «بدأت قصة حبنا بعدما شاهدني في إعلان شراشيب، يُعد أول الإعلانات الذي أظهر من خلالها، حينها قال لوالده سوف أتزوج من هذه الفتاة».
طلب حسين الإمام من سحر رامي الزواجوتابعت سحر: «التقيت بالراحل حسين الإمام أثناء فوازير فطوطة، وعرض عليّ المشاركة في بعض الأغاني، وتبادلنا الأرقام، ثمّ صرح بإعجابه الشديد وحبه لي، وكنت أبادله نفس الشعور، ثمّ تزوجنا، وأنجبنا يوسف وسالم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسين الإمام سحر رامي فطوطة حسین الإمام سحر رامی
إقرأ أيضاً:
محامٍ: غياب قائمة المنقولات الزوجية لا يسقط حق الزوجة
أكد المحامي طارق جبر المتخصص في قضايا الاستئناف العالي ومجلس الدولة، على أن غياب "قائمة المنقولات الزوجية" المكتوبة لا يعني بالضرورة ضياع حق الزوجة في المطالبة بمنقولاتها، مشددًا على أن القانون يُتيح سبلًا بديلة لإثبات ملكية المنقولات حال عدم وجود وثيقة رسمية.
وأوضح خلال حواره ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن موقف الزوجة في هذه الحالة يكون قانونيًا أضعف مقارنة بوجود “قائمة” موثقة، إلا أنه يمكن تدعيمه عن طريق تقديم فواتير الشراء الأصلية، أو شهادات شهود على واقعة الشراء أو التسليم، مما يمنح المحكمة أرضية قانونية للنظر في الدعوى.
وأضاف أن بعض المنقولات مثل الذهب تخضع لتقدير خاص، مشيرًا إلى أن المحكمة تلتزم برد الذهب فقط في حال ثبوت إدراجه في القائمة، أما إذا لم يكن مذكورًا صراحة، فلا يُعد من ضمن الأمانات الواجب ردها.
ونصح الزوجات اللاتي لم تُكتب لهن قائمة برفع دعوى أمام محكمة الأسرة مدعومة بكافة الأدلة الممكنة، سواء مستندية أو شفوية، مشيرًا إلى أن القانون المصري يُقر بحق الزوجة في المطالبة بمنقولاتها حتى في حال عدم وجود "القايمة" ، حفاظًا على حقوقها القانونية والشرعية.