تفقد فضيلة الشيخ عبد اللطيف حسن طلحة، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية الأزهرية، اليوم الأربعاء، عددا من معاهد إدارة السنطة التعليمية، (معهدي كفر الشيخ مفتاح الابتدائي وفتيات كفر الشيخ مفتاح الإعدادي الثانوي) في إطار الاستعداد لاستقبال الفصل الدراسي الثاني .

وتابع فضيلته تدريبات الترقي لمعلمي ومعلمات منطقة الغربية الأزهرية المستهدفين للترقية، والتي بدأت في الفترة من ٢٠٢٤/١/٩، وتستمر حتى منتصف شهر مارس القادم، وذلك بقاعات إدارة التدريب بمعهد فتيات طنطا، وورش عمل إدارة جودة التعليم والاعتماد بمركز جودة التعليم بديوان المنطقة.

وفي سياق متصل عقد الدكتور محمد النشرتي، مدير عام المنطقة للعلوم الثقافية ورعاية الطلاب، اجتماعًا بإدارة التغذية بالمنطقة، وموجهي التغذية بالإدارات التعليمية، لمتابعة الاستعدادات للفصل الدراسي الثاني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفصل الدراسي الثاني

إقرأ أيضاً:

إنترسبت: الكنيست يضفي طابعا رسميا على الفصل العنصري

قال موقع إنترسبت إن البرلمان الإسرائيلي صوت لصالح ضم الضفة الغربية، وهذا يضفي صبغة رسمية على نظام الفصل العنصري الذي تمارسه، فكان رد الفعل متباينا بين الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس.

وأوضح الموقع أن إسرائيل، رغم تفضيل أميركا -حليفها الأقوى ومزودها بالأسلحة- حل الدولتين، اختارت التصويت بأغلبية ساحقة لإجراء رمزي غير ملزم لضم الضفة الغربية المحتلة، يدعو إلى تطبيق "السيادة والقانون والقضاء والإدارة الإسرائيلية على جميع مناطق الاستيطان اليهودي بمختلف أنواعه في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وغور الأردن".

وقد اتسم رد الفعل بين الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس بالتباين، إذ أدان بعض الديمقراطيين هذه الخطوة، في حين لم يعره بعض أشد المدافعين الأميركيين عن إسرائيل اهتماما، وقال السيناتور الديمقراطي جون فيترمان، الذي جعل الدفاع عن إسرائيل جزءا أساسيا من مسيرته السياسية "لم أكن أتابعه عن كثب".

ودان 4 ديمقراطيين في مجلسي الشيوخ والنواب القرار، وقال آخرون إنهم لم يكونوا يتابعون القضية، رغم تعارض ضم الضفة الغربية مع الهدف السياسي الرسمي للولايات المتحدة المتمثل في دولتين، واحدة للفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وواحدة لإسرائيل على حدودها ما قبل عام 1967.

وذكّر الموقع بأن حل الدولتين حظي بدعم رسمي من الرؤساء المتعاقبين منذ أواخر التسعينيات، باستثناء الرئيس الحالي دونالد ترامب، ومع ذلك قوضت الإدارات الديمقراطية والجمهورية المتعاقبة إمكانية حل الدولتين بتسليح إسرائيل في ظل استمرارها في مهاجمة الشعب الفلسطيني والاستيلاء على أراضيه.

فقد واصلت إدارة الرئيس جو بايدن سياسات مناقضة مع ادعائه الاهتمام بحل الدولتين، مثل إبقاء السفارة الأميركية في القدس المحتلة، أما ترامب فصعد جهوده لإحباط إمكانية قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، ودعا إلى نقل الفلسطينيين من غزة وتحويل المنطقة إلى منتجع فاخر.

إعلان انتقادات

ومع تحول الرأي العام ضد إسرائيل، وتزايد معارضة الناخبين الأميركيين للإبادة الجماعية التي ترتكبها حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في غزة، أصبح بعض أعضاء الكونغرس أكثر استعدادا لانتقاد النظام الإسرائيلي.

وكان رد فعل الديمقراطي فيترمان متناقضا تماما مع رد فعل أعضاء الكونغرس الديمقراطيين الأربعة الآخرين -حسب الموقع- فقد قال النائب الديمقراطي مارك تاكانو "إن تصويت الكنيست على ضم الضفة الغربية رمزيا ليس مجرد تهور، بل هو خيانة للقيم التي لطالما عززت دعم أميركا لإسرائيل"، وأضاف: "حل الدولتين المتفاوض عليه هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام دائم وأمن حقيقي لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين. هذا التصويت يرفض هذا المسار".

حان الوقت لترد الولايات المتحدة على سياسات حكومة نتنياهو العنصرية والرجعية، فإسرائيل الآن تحت إدارة متطرفين يمينيين في غزة يجوعون الأطفال ويطلقون النار على الناس الذين يصطفون للحصول على الطعام

بواسطة برني ساندرز

وصرح السيناتور بيرني ساندرز بأن الوقت قد حان لترد الولايات المتحدة على سياسات حكومة نتنياهو "العنصرية والرجعية"، وقال "إسرائيل الآن تحت إدارة متطرفين يمينيين في غزة يجوعون الأطفال ويطلقون النار على الناس الذين يصطفون للحصول على الطعام، والآن في الضفة الغربية، شهدنا أعمالا انتقامية".

وقال كاين إن "هذا سيضر بإسرائيل على المدى البعيد"، لأن الدول العربية التي تريد أن تكون شركاء سلام مع إسرائيل، بحاجة إلى مستقبل لفلسطين، كما وُعد الفلسطينيون في قرار الأمم المتحدة عام 1947، وهم ليسوا مستعدين لتحقيق السلام الإقليمي ما لم توافق إسرائيل على ذلك".

وختم الموقع بقول النائبة الديمقراطية ديليا راميريز إن "الهدف النهائي بالنسبة لنتنياهو وإدارته، كان دائما الضم والسيطرة"، مضيفة "يجب أن نضع حدا لتواطؤ الولايات المتحدة مع نظام إدارة نتنياهو الإرهابي. يجب على الكونغرس القيام بدوره الرقابي، والمطالبة بإنهاء الحصار، وإقرار قانون "احظروا القنابل".

مقالات مشابهة

  • العراق يستعد لاستقبال 230 عائلة من مخيم الهول الخميس المقبل
  • طريقة تقديم تظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية 2025.. الإدارات التعليمية تتيح رابط رسمي
  • جامعة كفر الشيخ تفتح معامل الحاسب الآلي لاستقبال طلبة المرحلة الأولى
  • موعد بداية الترم الأول للعام الدراسي الجديد 2026 في المدارس والجامعات
  • موعد بدء العام الدراسي الجديد 2025 - 2026
  • الشيخ خالد الجندي: قاعدة الضرر يزال مفتاح استقرار المجتمع
  • أزهر القليوبية يعلن أسماء أوائل الثانوية الأزهرية بالمحافظة
  • «صيف الأوبرا 2025».. ستاد الإسكندرية الدولي يستعد لاستقبال هشام عباس
  • موعد بدء العام الدراسي الجديد 2025-2026 في المدارس والجامعات رسميا
  • إنترسبت: الكنيست يضفي طابعا رسميا على الفصل العنصري