لو لوحة عربيتك ضاعت.. 7 إجراءات مهمة لازم تعملها
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يعاني الكثير من مشكلات في استخراج بدل فاقد للوحة المعدنية السيارة، في حال ضياعها أو وقوعها بسبب عدم متابعة مسمار ربط اللوحة بشكل متواصل، ولذلك يتساءل المواطنون عن الإجراءات التي يجب أن تتبع في حال ضياع اللوحة.
وتتعدد أسباب فقد اللوحة المعدنية، فمن الممكن أن يكون السبب في سرقتها أو الصدمات التي تتعرض لها السيارة من الأمام أو الخلف.
وفي هذا السياق، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في السطور القادمة، الخطوات التي لابد من اتباعها في حال ضياع اللوحة المعدنية للسيارة، وذلك من خلال التقرير التالي:
7 خطوات اتباعها حال ضياع اللوحة المعدنية للسيارةعند التعرض لـ ضياع أو سرقة اللوحة المعدنية للسيارة لابد من اتباع الـ7 خطوات التالية:
- الخطوة الأولى: تقديم بلاغ لقسم الشرطة، يتم من خلاله توضيح أنه جرى فقد اللوحة.
- الخطوة الثانية: نسخ المذكرة أو البلاغ المقدم على ورقة موضوع عليها ختم شعار الجمهورية.
- الخطوة الثالثة: الذهاب إلى إدارة المرور التابع لها، ليتمّ إعداد ملحق تأمين إجباري دون ذكر أرقام اللوحات، ويذكر فيه فقط رقم الشاسية والموتور.
- الخطوة الرابعة: إجراء فحص فني للسيارة وإزالة اللوحة المعدنية المتبقية.
- الخطوة الخامسة: ملء نموذج رفع 251 مرور بالشباك المختص وإحضار شهادة مخالفات لإنهاء علاقته باللوحات المفقودة.
- الخطوة السادسة: دفع رسم تأمين لوحات جديدة للحصول عليه.
- الخطوة السابعة: تسحب اللوحة الموجودة ورخصة السيارة ويصرف له لوحات جديدة ورخصة جديدة بأرقام لوحات جديدة بنفس مدة سريان رخصة السيارة المتبقية بالرخصة المسحوبة الأصلية.
اقرأ أيضاًمخالفات المرور 2024.. استعلم عن غرامتك برقم السيارة مجانا
«برقم اللوحة» كيفية الاستعلام عن مخالفات المرور 2024
برقم اللوحة.. طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللوحة المعدنية للسيارة لوحة السيارة اللوحة المعدنیة حال ضیاع
إقرأ أيضاً:
معجزة التيك توك.. صحفية ليبية تلاقي أهلها بعد 44 سنة ضياع
في قصة أشبه بالخيال، عثرت الصحفية الليبية حنان المقوب على عائلتها مصادفة، بعد 44 عامًا من الفقد. كانت قد تُركت رضيعة أمام مسجد في بنغازي، وعاشت طفولتها في دار للأيتام، قبل أن تتبنّاها عائلة وهي في عمر السنتين.
المعجزة حدثت حين طلب شاب يُدعى عُمر، الحديث خلال بث مباشر من برنامجها، ليحكي قصة والدته التي فقدت طفلتها بعد ولادة عسيرة وهي في سن 14 عامًا، وقيل لها حينها إن الطفلة توفيت، دون أن تُسلّم أي شهادة وفاة.
الأم كانت تتابع بثًا حيًا للصحفية، فصدمها التشابه الكبير بين القصة المعروضة وما عاشته قبل عقود، لتدرك أنها قد تكون ابنتها المفقودة. ومن هنا بدأت رحلة التواصل، حتى تمكن عمر، الأخ البيولوجي لحنان، من الحديث معها مباشرة وسرد تفاصيل القصة... وهكذا، عرفت حنان أخيرًا عائلتها الحقيقية.
شاهد الفيديو: