مصطفى البرغوثي .. مرحلة عض الأصابع بدأت وبايدن يشعر بالقلق / فيديو
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
#سواليف
قال #مصطفى_البرغوثي الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية، إن #الحرب الدائرة في قطاع #غزة والتطورات السياسة المرتبطة بها دخلت مرحلة “ #عض_الأصابع حول من يستطيع التحمل أكثر والصمود أكثر”.
وأضاف في لقاء مع برنامج المسائية على قناة الجزيرة مباشر مساء الأربعاء، أن “إسرائيل فشلت في تحقيق ما تريده القيادة السياسية والعسكرية وأن رئيس الوزراء #نتنياهو يناور ويهدد لكن الحقائق على الأرض أقوى”.
وعدّد البرغوثي فشل إسرائيل بالقول إنها فشلت في كسر شوكة المقاومة واقتلاعها من #غزة، وفشلت في التطهير العرقي لسكان القطاع، كما فشلت في احتلال الأرض بالكامل. والأهم من كل ذلك -يضيف البرغوثي- أنها فشلت في تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في استعادة #الأسرى.
مقالات ذات صلة حكم صيني لإدارة نهائي كأس آسيا 2024/02/08وشدد البرغوثي على أن “إسرائيل اليوم تكابر”، وأن تصريحات نتنياهو التي أشار فيها إلى رفضه #صفقة_تبادل_الأسرى، غير حقيقية وأنه يلعب بالتهديدات وعنف العمليات العسكرية لنيل نتائج أفضل في المفاوضات.
وقال “إن إسرائيل مضطرة للتفاوض مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لأنها فشلت في تحقيق أهدافها”.
ولاحظ البرغوثي وجود حالة من “تصاعد وتعاظم الخلاف الداخلي بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية”.
وقال إن الرئيس الأمريكي جو بايدن قلق جدا لأنه سيخسر الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في العام المقبل؛ ولذلك فهو اليوم يعيد حساباته.
وأضاف “رغم مناورات نتنياهو، فإن أمريكا حينما تريد وقف إطلاق النار، فإن نتنياهو سينصاع للأمر”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مصطفى البرغوثي الحرب غزة عض الأصابع نتنياهو غزة الأسرى صفقة تبادل الأسرى فشلت فی
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية تركيا: إسرائيل تنتهك يومياً اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
قال هاكان فيدان، وزير الخارجية التركي، إن إسرائيل تنتهك يومياً اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وأكد الوزير أنه لا يمكن البدء بعملية نزع سلاح حركة حماس إلا بعد تأمين انتشار قوة الاستقرار الدولية في المنطقة.
وأعرب وزير الخارجية التركي عن تخوفه من فشل خطة الرئيس الأمريكي ترامب في غزة، مشدداً على ضرورة الالتزام بالهدنة لضمان استقرار الوضع الأمني.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
واعتدى مستوطنون وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بالضرب على مواطنين شرق الخليل، جنوب الضفة الغربية.
وأشارت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إلى أن مُستوطنينمن "افيجال" المقامة على أراضي المواطنين وممتلكاتهم شرق الخليل وقوات الاحتلال، اعتدوا بالضرب المبرح على مواطنين من عائلة ادريس في منطقة "خلة النتش" بجبل جوهر، ما تسبب بإصابتهم برضوض وكدمات عولجوا على إثرها ميدانيا.
صرح الرئيس السوري أحمد الشرع أن هناك مفاوضات جارية بمشاركة واشنطن بشأن انسحاب إسرائيل من بعض المناطق، مؤكداً أن مخاوف إسرائيل غير مبررة.
وأضاف قائلاً إن سوريا تتعرض للهجمات وليس العكس.
وأضاف أن دمشق تحترم اتفاق 1974، وأن البحث عن اتفاقات جديدة قد يضع البلاد في "مكان خطر"، معتبراً أن جميع خطوات الحكومة تصب في مصلحة البلاد.
وأكد الرئيس السوري أن رفع العقوبات المفروضة على سوريا بموجب قانون قيصر سيسهم في تحسين الأوضاع الاقتصادية.
وأشار إلى أن دمشق طالبت واشنطن رسمياً برفع هذه العقوبات، لتعزيز فرص التنمية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.
وقال الشرع إن البلاد تمر الآن في مرحلة بناء الدولة والمؤسسات من جديد، مؤكداً أن سوريا دولة قانون وستحافظ على حقوق الجميع،.
وشدد على أن جميع الطوائف تشارك في الحكومة دون محاصصة. وأضاف أن الحكومة ستحاسب المسؤولين عن ارتكاب انتهاكات ضد السوريين.
أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن رفضها وإدانتها الشديدة للتصريحات الإسرائيلية التي تهدف إلى فتح معبر رفح في اتجاه واحد لتهجير الفلسطينيين قسراً من قطاع غزة، معتبرة أن هذا الإجراء يشكل جريمة حرب وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني.
وطالبت المنظمة المجتمع الدولي، ومجلس الأمن الدولي بشكل خاص، بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لاستكمال تنفيذ "خطة الرئيس ترمب" بما يضمن فتح معبر رفح بشكل دائم وآمن في الاتجاهين، وضمان حرية الحركة ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وتحقيق وقف شامل وفوري لإطلاق النار.
وحذّرت المنظمة من أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه وانتهاكاته يشكل تهديداً للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مؤكدة ضرورة مواصلة الجهود الدولية لتحقيق سلام عادل وشامل يقوم على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتنفيذ حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967، وفق قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.