نائبة تصف اداء وزارة الخارجية تجاه الانتهاكات الكويتية بـ”الضعيف”
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن نائبة تصف اداء وزارة الخارجية تجاه الانتهاكات الكويتية بـ”الضعيف”، وصفت النائبة عن ائتلاف دولة القانون عالية نصيف، الأربعاء، اداء وزارة الخارجية بـالضعيف جدا تجاه التدخلات الخارجية، فيما اتهمت المفاوض العراقي .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائبة تصف اداء وزارة الخارجية تجاه الانتهاكات الكويتية بـ”الضعيف”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وصفت النائبة عن ائتلاف دولة القانون عالية نصيف، الأربعاء، اداء وزارة الخارجية بـالضعيف جدا تجاه التدخلات الخارجية، فيما اتهمت المفاوض العراقي بالتهاون والضعف بالتعامل مع الاعتداءات والتجاوزات التي قامت الكويت مؤخرا.
وقالت نصيف في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ، إن “الوثائق والخرائط التي تستند اليها الكويت غير قانونية كونها مزورة وتم ايداعها في مجلس الامن الدولي من طرف واحد”.
وأضافت، أن ” المفاوض العراقي غير قادر على كسب الحقوق كون حدود العراق مع الكويت تم ترسيمها قسرا عندما كان البلد تحت الفصل السابع وبالتالي فإنه ترسيم باطل “.
وتابعت أن “الخارجية العراقية ليست بالمستوى المطلوب وهي إحدى الأركان المهمة في ظلم العراق منذ فترة تنفيذ القرارات الدولية وحتى الآن لاسيما وان الجنوب يتعرض لنهب وسرقة من قبل دول الجوار”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحفيون يطالبون المبعوث الأممي باستبعاد قيادات الحوثي من مفاوضات الأسرى
بعث أربعة صحفيين يمنيين، سبق أن كانوا محتجزين لدى مليشيا الحوثي، رسالة إلى المبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن طالبوا فيها بمنع قيادات تابعة للحوثيين من المشاركة في الجولة الجديدة لمشاورات ملف الأسرى.
وأكد الصحفيون رفضهم استضافة رئيس وفد الحوثيين المفاوض في ملف الأسرى عبد القادر المرتضى ونائبه مراد قاسم، لتورطهما المباشر في تعذيب الصحفيين والمختطفين، مشيرين إلى أنهم تعرضوا خلال فترة اعتقالهم لأبشع صنوف التعذيب بإشراف مباشر من القيادي الحوثي "المرتضى".
وأشار الصحفيون الأربعة وهم: "عبد الخالق عمران، وتوفيق المنصوري، وحارث حميد، وأكرم الوليدي"، إلى أن استضافة رئيس وفد الحوثيين المفاوض ونائبه في المفاوضات تمثل “انتهاكاً صارخاً لمبادئ العدالة وحقوق الضحايا”.
واعتبر الصحفيون أن مشاركة المرتضى ونائبه في أي جولة مشاورات تخص الأسرى والمختطفين، تبعث رسالتها خاطئة مفادها أن الإفلات من العقاب ممكن حتى ضمن العملية التفاوضية الأممية، ويمنح "المرتضى"، رئيس وفد الحوثيين المفاوض في ملف الأسرى، غطاءً شرعياً لا يستحقه.
وطالبوا الأمم المتحدة بمنع مشاركتهما في أي جولة تفاوضية، وإدانة الانتهاكات التي ارتكبها المرتضى ونائبه، والتعامل معهما كمنتهكي حقوق إنسان خاضعين للعقوبات الدولية، مشددين على أن مشاركة شخص متورط رسمياً في التعذيب في مفاوضات إنسانية تتعلق بالأسرى والمختطفين يتناقض مع القانون الدولي الإنساني، وقوانين حقوق الإنسان، ومبادئ الأمم المتحدة.
ودعا الصحفيون إلى إحالة الانتهاكات الموثقة إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان والآليات الأممية الخاصة بالتعذيب والإخفاء القسري والاحتجاز التعسفي، ومعاقبتهما أممياً عبر تبني قرار لإدراج اسميهما في لوائح العقوبات الدولية.