تعرف على تفاصيل حفل محمود الليثي الجديد
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
يستعد المطرب محمود الليثي لإحياء أحدث حفلاته الغنائية الجديدة، والتي من المقرر أن تقام في أبو ظبى، يوم السبت 10 فبراير الجارى.
ويقدم خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته الشعبية المحببة لدى جمهوره في الوطن العربى.
محمود الليثي يتعاون مع عمر كمال في "قصف جبهة"
ومن جانبه، يتعاون المطرب محمود الليثي مع المطرب عمر كمال من خلال أحدث اعمالهم الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "قصف جبهة"
آخر أعمال محمود الليثي
وطرح المطرب محمود الليثى، مؤخرًا أغنية تحمل اسم "الجدع" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات مواقع التواصل الاجتماعى، والأغنية من كلماته وألحانه، ومن توزيع باسم منير.
وجاءت كلماتها كالتالي:
بطلت يوم أعمل جدع مع ناس يا ناس ظلموا الجدع
كدابين بياعين.. باعوا عمري من سنين
أنا أنا أنا عب عويلة ويله جتكوا نيلة نيلة
طلعوا بليلة أنتم عيال عيال أنتم شمال شمال
حبة عيال عيال طب فين رد الجميل
ده أنا بختى فيكوا مال.. انسوا بقى الموضوع
طب حان وقت الرجوع شبعة من بعد جوع
وكلامكم مش مبلوع
شارع الخيانة مليان بشر حتى الرجولة بينا في خطر
غدارين طماعين خلوا قلبى عاش حزين
مفيش أمان أمان كلوا كداب يا مان
وخيانة كدة علني ووشوش زى الألوان
من ناس كتير قلبى اتظلم وأنا خدت فيهم مليون قلم
خداعين جراحين قولولى بس أروح لمين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود الليثى الفجر الفني تفاصيل حفل أبو ظبي محمود اللیثی
إقرأ أيضاً:
جبهة جديدة في المواجهة بين الهند وباكستان: خطوات تصعيدية من نيودلهي حول مياه نهر السند
تتجه نيودلهي لاستخدام "حرب المياه" كورقة ضغط على جارتها باكستان عبر تعزيز سيطرتها على الأنهار المشتركة، مما يهدد بتفاقم الأزمة بين الجارتين النوويتين. وقد تؤثر الخطوة على الأمن الغذائي والاقتصادي لباكستان، وتدفع المنطقة إلى صراع جديد حول الموارد الحيوية. اعلان
في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية بين الهند وباكستان، تزداد المخاوف من تحول المياه إلى ساحة صراع جديدة، حيث تدرس نيودلهي خططاً لزيادة سحب المياه من الأنهار المشتركة في خطوة قد تؤجج الأزمة بين البلدين النوويين.
وبحسب وكالة رويترز التي نقلت عن مصادر هندية قولها: أن الحكومة الهندية تدرس خططاً لزيادة كمية المياه التي تسحبها من نهر رئيسي يغذي المزارع الباكستانية في المناطق الواقعة أسفل النهر، في خطوة تأتي ضمن ردود الفعل الانتقامية على هجوم دامٍ استهدف سياحاً في أبريل الماضي، والذي تحمّل نيودلهي إسلام أباد المسؤولية عنه.
عقب الهجوم الذي أودى بحياة 26 مدنياً في كشمير الهندية، وصفته الهند بأنه "عمل إرهابي"، علّقت نيودلهي مشاركتها في معاهدة مياه موقعة عام 1960، وهي الاتفاقية التي تنظم استخدام نظام النهر السند.
وعلى الرغم من نفي باكستان أي تورط لها في الحادث، لم يتم استئناف العمل بالمعاهدة حتى بعد موافقة البلدين النوويين على وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي، إثر أعنف مواجهة عسكرية بينهما منذ عقود.
تعزيز المشاريع المائيةوبعد الهجوم الذي وقع في 22 أبريل، أمر رئيس الوزراء الهنديناريندرا مودي المسؤولين بتسريع التخطيط والتنفيذ لمشاريع على أنهار شيناب، جيلوم، والسند، وهي ثلاثة مصادر مائية في نظام نهر السند مخصصة أساساً للاستخدام الباكستاني، وفقاً لمصادر مطلعة.
من بين هذه الخطط، تبرز فكرة توسيع قناة "رانبير" على نهر شيناب ليصل طولها إلى 120 كيلومتراً، بدلاً من طولها الحالي البالغ 60 كيلومتراً. القناة، التي بُنيت في القرن التاسع عشر قبل توقيع المعاهدة، تمر عبر الأراضي الهندية إلى منطقة البنجاب الزراعية في باكستان، التي تعد العمود الفقري للزراعة الباكستانية.
Related"إنتظروا الآن ردنا".. باكستان تشن عملية " البنيان المرصوص" ضد الهند وتمدد إغلاق مجالها الجوي الهند وباكستان تعلنان حصيلة ضحايا المواجهات العسكرية الأخيرةترامب يعلن عن اتفاق لوقف فوري وشامل لإطلاق النار بين الهند وباكستان بوساطة أمريكيةوعلى الرغم من أن المعاهدة تسمح للهند بسحب كمية محدودة من المياه من نهر شيناب لأغراض الري، إلا أن توسيع القناة - وهو مشروع قد يستغرق سنوات لإنجازه وفقاً لخبراء - وسيتيح للهند تحويل 150 متراً مكعباً من المياه في الثانية، مقارنة بحوالي 40 متراً مكعباً حالياً.
وتكشف المصادر أن النقاشات حول توسيع قناة "رانبير" بدأت الشهر الماضي وما زالت مستمرة حتى بعد وقف إطلاق النار، رغم أن تفاصيل هذه المناقشات لم تُعلن سابقاً.
تصريحات متبادلةوفي خطاب حماسي هذا الأسبوع، قال مودي: "الماء والدم لا يمكن أن يسجلا معاً"، دون الإشارة مباشرة إلى المعاهدة. من جهته، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية رانديير جايسوال أن بلاده "ستبقي المعاهدة معلقة حتى تتخلى باكستان بشكل موثوق ولا رجعة فيه عن دعمها للإرهاب العابر للحدود."
من جانبها، نفت إسلام أباد أي تورط لها في الهجوم وأعربت عن رفضها لتعليق المعاهدة. وقالوزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، أمام البرلمان إن الحكومة راسلت إلى الهند مؤكدة أن تعليق المعاهدة يعد غير قانوني، وأن بلاده تعتبرها لا تزال سارية.
وفي أبريل الماضي، حذرت إسلام أباد من أن "أي محاولة لإيقاف أو تحويل تدفق المياه المخصصة إلى باكستان" ستُعتبر بمثابة "عمل حربي."
تأثير محتمل على باكستانويعتمد حوالي 80% من المزارع الباكستانية على نظام ريّ نهر السند، كما تعتمد عليه تقريباً جميع مشاريع الطاقة الكهرومائية التي تخدم البلاد البالغ عدد سكانها نحو 250 مليون نسمة. وتقول خبيرة الأمن المائي ديفيد ميشيل من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن إن أي جهود تقوم بها الهند لبناء سدود أو قنوات أو بنية تحتية أخرى من شأنها حجب أو تحويل كمية كبيرة من المياه إلى الهند و"سيستغرق تحقيقها سنوات."
لكن يبدو أن إرهاصات الضغوط بشأن هذه المادة الحيوية قد بدأت تظهر أمام باكستان منذ فترة. ففي أوائل مايو، انخفض مستوى المياه عند نقطة استقبال رئيسية في باكستان بنسبة تصل إلى 90% بشكل مؤقت، بعد أن بدأت الهند أعمال صيانة على بعض مشاريع نهر السند.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة