زوجة تتهم زوجها بسرقة مصوغاتها بعد 5 أشهر من الزواج
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي تبديد منقولات ومصوغات، ضد زوجها أمام محكمة أكتوبر، اتهمته فيها بسرقتها بعد 5 أشهر من الزواج، وادعت قيامه بطردها من منزلها فجراً بعد تلقينها علقة موت، وطالبته برد قيمتها البالغة 1.1 مليون جنيه، لتؤكد:" زوجي أصابه الجنون عندما رفض مشاركته بأموال عائلتي". وأشارت الزوجة بدعواها:" حررت بلاغ ضده وأثبت ما ألحقه بي من إصابات خطيرة وفقاً لما قدمته من مستندات، وأثبت سرقته مصوغاتي وبيعه لها، وذلك بعد نشوب خلافات بيننا بسبب رغبته في إجبار عائلتي على مشاركته في تجارته وتهديده لي وتصرفاته العنيفه ضدي، ورفضه الحلول الودية لحل الخلافات".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة نفقة متعة طلاق للضرر مؤخر الصداق أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
الطنطاوي في سجنه.. زوجة المعارض المصري البارز تتحدث عقب زيارته
أفادت الإعلامية البارزة، رشا قنديل، زوجة السياسي المصري المعارض، أحمد الطنطاوي، الاثنين، بأن حال شريكها في السجن "معقولة" بشكل عام.
وقالت قنديل في تدوينة على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي إن الطنطاوي رفض "رفضا قاطعا" إعلان ظروف محبسه؛ لأنه "يقدم زملاءنا المحبوسين على نفسه".
وجاءت تدونية الإعلامية المصرية بعد أن زارت زوجها الطنطاوي في سجن العاشر من رمضان الواقع بمحافظة الشرقية شمال شرق العاصمة القاهرة.
ودين الطنطاوي الذي كان يأمل بخوض الانتخابات أمام الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، العام الماضي، بارتكاب مخالفات أثناء الحملة الانتخابية في فبراير الماضي. وحكم على النائب السابق بالبرلمان المصري بالسجن لمدة عام مع الشغل، في حكم أيدته الشهر الماضي محكمة الاستئناف.
وكان الطنطاوي اتهم السلطات بعرقلة جهوده لجمع التوكيلات اللازمة لخوض الانتخابات الرئاسية، بذرائع مختلفة من بينها أعطال كمبيوتر في مكاتب الشهر العقاري.
والشهر الماضي، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها العميق إزاء سجن الطنطاوي ودعت إلى إطلاق سراحه فورا.
وفي تدوينتها، الاثنين، قالت قنديل إن زوجها يوصي "بالأمل والإصرار والاستبسال للضغوط"، مضيفة: "بعث رسالة لكل من أراد التضامن مع قضيتني بالسعي لتحرير كل معتقلي الرأي والضمير وبذل الغالي والنفيس لإحقاق الحق وإتمام العدالة".
ولطالما تعرضت القاهرة لانتقادات بسبب سجلها في مجال حقوق الإنسان، إذ تقدر منظمات حقوقية أن عشرات الآلاف من السجناء السياسيين ما زالوا خلف القضبان، العديد منهم في ظروف قاسية.