واشنطن تجهل مصير جنديها الهارب وتفشل بالتواصل مع كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن واشنطن تجهل مصير جنديها الهارب وتفشل بالتواصل مع كوريا الشمالية، الجندي الأميركي الذي يرجح أنّه اعتُقل في كوريا الشمالية بعدما عبر .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن تجهل مصير جنديها الهارب وتفشل بالتواصل مع كوريا الشمالية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجندي الأميركي الذي يرجح أنّه اعتُقل في كوريا الشمالية بعدما عبر الحدود على هامش رحلة سياحية في المنطقة المنزوعة السلاح.
وأضاف: "نواصل جمع معلومات"، مع إقراره بأن الولايات المتحدة لا تزال تجهل مصير الجندي.
من 2 (2 صور) شاركالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية يصعّد التحدي.. إنتاج قياسي للذخائر واستعداد قتالي كامل
مشهدٌ يكرّس مسار كوريا الشمالية نحو عسكرة شاملة ومتسارعة، قاد خلاله الزعيم كيم جونغ أون، زيارة مفاجئة لمجمعات الصناعات الدفاعية، أعلن خلالها رفع إنتاج الذخائر إلى مستويات قياسية، في خطوة تعكس تصميماً واضحاً على تعزيز الجاهزية القتالية للجيش وتوسيع القدرات الردعية للبلاد في مواجهة “تهديدات خارجية” متزايدة، حيث تأتي هذه التحركات بينما تسعى بيونغ يانغ إلى تثبيت موقعها كقوة عسكرية متقدمة، رغم الضغوط الدولية والعقوبات المتواصلة.
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، اليوم الأربعاء، بأن الزعيم كيم جونغ أون، أجرى جولة تفقدية في مصانع الصناعات العسكرية، أشرف خلالها على خطوط إنتاج الذخائر التابعة للجنة الاقتصادية الثانية، وأصدر تعليمات بزيادة الإنتاج بشكل كبير لتعزيز القدرات القتالية للجيش الكوري الشمالي.
وخلال الزيارة، أعرب كيم عن “رضاه الكبير” تجاه التقدم المحرز في التقنيات الدفاعية، مؤكداً أن تحديث المرافق وصل إلى مستوى متقدم، وأن معدلات إنتاج الذخائر ارتفعت أربعة أضعاف مقارنة بالمتوسط السنوي، بل وتجاوزت أعلى المستويات المسجلة في السابق.
وشدد كيم، على أن “تعزيز قوة المدفعية يشكل عاملاً أساسياً في رفع الكفاءة والاستعداد القتالي”، مشيراً إلى أن التوسع في الإنتاج يمثل خطوة استراتيجية نحو تنفيذ الخطط الدفاعية التي رسمها حزب العمال الكوري.
كما شملت الجولة زيارة مصنع للآلات، ناقش خلالها الزعيم خطط التحديث طويلة الأجل لصناعة بناء الآلات، معتبراً أن هذا القطاع يجب أن يتحول إلى “نموذج صناعي محوري” يساهم في نهضة الصناعات الدفاعية الكورية.
ولفت إلى أهمية تطوير معدات صناعية ذكية وسريعة ودقيقة وذات وظائف متعددة، لخدمة ليس فقط قطاع الذخائر، بل أيضاً دعم الاقتصاد الوطني الأوسع.
في السياق ذاته، أعلنت بيونغ يانغ عن إجراء أول اختبار ناجح لمنظومات أسلحة جديدة نُشرت على متن المدمرة البحرية “تشوي هيون”، وذلك يومي الإثنين والثلاثاء الماضيين، في خطوة وصفتها وسائل الإعلام الرسمية بأنها تعزز الردع البحري في وجه التهديدات المتزايدة.
وتأتي هذه التحركات العسكرية في ظل توترات إقليمية متصاعدة، ووسط اتهامات دولية متكررة لبيونغ يانغ بمواصلة تطوير برامجها الصاروخية والنووية في تحدٍ لقرارات مجلس الأمن الدولي.
وسبق أن أعلنت كوريا الشمالية عن تعزيز تعاونها العسكري مع روسيا، ورفضها لأي شكل من أشكال التفاوض مع الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، ما أثار قلقاً متزايداً من اندلاع موجة جديدة من التصعيد في شبه الجزيرة الكورية.