رددهم في شهر شعبان.. أفضل 3 أدعية لتفريج الهم والغم
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
دعاء تفريج الهم يشكل إحدى الأدعية التي يتوجه بها العديد من المواطنين في اللحظات الصعبة وأوقات الضيق، متطلعين إلى دعم الله وتحسين ظروفهم وتخفيف معاناتهم.
الافتاء تجيب.. كيف اصلي قيام الليل؟ أول تعليق من موسى التعمري بعد خسارة الأردن لقب كأس آسيايُعتبر الدعاء علاجًا يستخدمه الكثيرون في فترات الضعف والتحدي.
رئيس لجنة الفتوى الأسبق، عبد الحميد الأطرش، أكد أهمية الدعاء كوسيلة للتخفيف من آلام الحياة، مشددًا على أن الدعاء له فوائد عظيمة خاصة في الأوقات الصعبة.
وأشار إلى أن دعاء تفريج الهم يُنصح بترديده خلال شهر شعبان، مستندًا إلى الخير الوفير والبركات المتاحة في هذا الشهر، مما يزيد من احتمالية استجابة الدعاء.
وبالحديث عن دعاء تفريج الهم، أكد أنه لا توجد صيغة محددة له، بل يمكن للفرد الاستعانة بأي دعاء يتناسب مع حالته. وأوضح بعض الصيغ المستحبة خلال الدعاء، مثل "اللهم يا كاشف الغم والهموم، ومفرج الكرب العظيم"، وغيرها، مُحثًا الناس على الالتجاء إلى الله بالدعاء في جميع الأوقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شعبان شهر شعبان أدعية شهر شعبان دعاء شهر شعبان
إقرأ أيضاً:
جمال شعبان يتراجع عن رأيه: تناول الزبدة مفيد للقلب.. اعرف السبب
أكد الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أنه لفترة قريبة كان ينصح المواطنين بعدم تناول الزبدة، والابتعاد عن تناول السمن بجميع أنواعه.
وأوضح جمال شعبان، أنه في الفترة الأخير ظهر بحث، شمل متابعة لأكثر من 2500 شخص، على مدار 18 عامًا، وتبين أن هؤلاء الأشخاص يتناولون 5 جرامات من الزبدة يوميا، وأن صحتهم أفضل من الآخرين.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه: "قلبك مع جمال شعبان"، أن تناول 5 جرامات من الزبدة يوميًا تقلل خطر الإصابة بالسكر من النوع الثاني، وأمراض القلب.
ولفت إلى أنه يستطيع أن يقول إن الزبدة مفيدة ولكن بكميات قليلة، وليس بكميات كبيرة.
وحذر الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، من عادة "قلة النوم"؛ لأنها تدمر صحة القلب.
وكتب جمال شعبان، في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “قلة النوم تدمر صحة القلب، في دراسة حديثة وجد باحثون في السويد أن تقليل عدد ساعات النوم إلى حوالي 4.25 ساعة في الليلة لثلاث ليالٍ فقط أدى إلى ارتفاع مستويات البروتينات الالتهابية، المرتبطة بحالات مثل قصور القلب، ومرض الشريان التاجي، والرجفان الأذيني”.
تفاصيل الدراسة
تابع: “اختبرت الدراسة تأثير قلة النوم قصيرة المدى على الجسم من خلال مقارنة أشخاص بعد بضع ليالٍ من النوم الطبيعي وبعد بضع ليالٍ من قلة النوم.. فبعد قلة النوم، أظهرت نتائج فحوصات دمهم زيادة واضحة في 90 بروتينًا مختلفًا مرتبطًا بالالتهاب”.
وكتب: “حدثت هذه التغييرات حتى لدى الشباب الأصحاء، مما يدل على أن قلة النوم يمكن أن تضر بالقلب بسرعة، ولا تؤثر قلة النوم على القلب فحسب، بل تزيد أيضًا من خطر زيادة الوزن، ومرض السكر من النوع الثاني، وضعف وظائف المناعة، وتدهور الصحة العقلية".
وأضاف: “يمكن أن ترفع قلة النوم هرمونات التوتر، وتعطل مستويات السكر في الدم، وتؤثر على الشهية مع مرور الوقت، كما أن الحرمان المزمن من النوم ، يمكن أن يُصعّب على الجسم التعافي من المرض أو الإصابة، كما يمكن أن تؤثر قلة النوم على توازن الهرمونات، مما يؤثر على كل شيء من النمو إلى الاستجابة للتوتر.”