مخرج «لحظة غضب» يعلن عن البوستر الأول للمسلسل
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
كشف المخرج عبد العزيز عن البوستر التشويقي الأول لمسلسل «لحظة غضب» المشارك في سباق المارثون الرمضاني 2024، وذلك عبر حسابه على «فيس بوك» بطولة صبا مبارك.
الغموض يسيطر على البوستر التشويقي الأول لمسلسل «لحظة غضب»
وسيطر الغموض على البوستر التشويقي الأول لمسلسل «لحظة غضب»، حيث ظهرت الفنانة صبا مبارك بظهرها وهي تحمل في يدها نشابة خشبية.
من المقرر أن يتكون مسلسل « لحظة غضب » من 15 حلقة ويعتبر من أعمال منصة «واتش آت» الأصلية، ويتم عرضه في موسم مسلسلات رمضان 2024.
يذكر أن مسلسل «لحظة غضب» يعد التجربة الإخراجية الثانية للمخرج عبد العزيز النجار، بعد تجربته الأولى في مسلسل «حالة خاصة»، الذي حقق نجاحا كبيرًا لدى الجمهور خلال فترة عرضه وحصد إشادات نقدية وردود أفعال إيجابية على نطاق واسع.
أبطالك مسلسل «لحظة غضب»وشارك في بطولة مسلسل «لحظة غضب»عهد من نجوم الفنان وهم صبا مبارك، محمد شاهين، ناردين فرج، سارة عبد الرحمن وعلي قاسم.
اقرأ أيضاًأنف وثلاث عيون.. تعليق صبا مبارك على مقارنة الفيلم بالنسخة القديمة
صبا مبارك تروج لمسلسل بين السطور وتكشف عن أزمتها مع سلمى أبو ضيف «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صبا مبارك مسلسلات رمضان 2024 مسلسل لحظة غضب صبا مبارک لحظة غضب
إقرأ أيضاً:
اعتقال مخرج فيلم لا أرض أخرى الحائز على الأوسكار بعد اعتداء من المستوطنين
اعتقلت سلطات الاحتلال المخرج الفلسطيني حمدان بلال، أحد المشاركين في إخراج الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى" (No Other Land) رغم الاعتداء عليه من قبل المستوطنين.
ويُعد بلال من الوجوه البارزة في توثيق الانتهاكات في منطقة مسافر يطا جنوب الضفة الغربية، حيث رُشح وفاز فيلمه – الذي أخرجه إلى جانب باسل عدرا ويوفال أبراهام وراشيل سزور – بجائزة "أفضل فيلم وثائقي طويل" في النسخة الـ97 من جوائز الأوسكار التي أقيمت في لوس أنجلوس، مطلع آذار/مارس الماضي.
وكان حمدان بلال من بين المعتقلين، رغم أن تقارير حقوقية تشير إلى أنه سبق وتعرض لاعتداء دموي في 24 آذار/مارس الماضي على يد مجموعة من المستوطنين المسلحين، اقتحموا منزله في قرية سوسيا، واعتدوا عليه بوحشية، ما أسفر عن إصابته بجروح خطيرة في الرأس والبطن، نقل على إثرها للعلاج عبر سيارة إسعاف، إلا أن قوات الاحتلال اعتقلته خلال نقله للعلاج.
وقد أُفرج عنه لاحقاً، بينما كان يتلقى العلاج في مدينة الخليل، وسط إدانات حقوقية ودولية للاعتداء الذي تعرّض له، ودعوات متكررة لمحاسبة المعتدين وحماية الفلسطينيين من اعتداءات المستوطنين المتكررةفي الضفة.
وتناول الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" قصة عائلة فلسطينية مهددة بالتهجير من منزلها في قرية التواني، إحدى قرى مسافر يطا، مسلطًا الضوء على الوجه الإنساني لمعاناة السكان تحت نير الاحتلال، وقد أثار عرضه في المحافل الدولية غضبًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية.
وخلال تسلم الجائزة في حفل الأوسكار، وجّه فريق العمل نداءً صريحا للمجتمع الدولي، مطالبا بـوقف المجازر والتطهير العرقي ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو ما قوبل بتصفيق واسع من الحضور، وسخط رسمي من الاحتلال.