المناطق_متابعات

أعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 25 مليون سوداني يواجهون خطر الجوع، أي ما يزيد على نصف السكان.

وذكر برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة أنه يتلقى تقارير عن أشخاص يموتون جوعا في السودان بسبب الحرب.

أخبار قد تهمك وظائف إدارية شاغرة في مديرية حرس الحدود 12 فبراير 2024 - 1:19 صباحًا باللون الأحمر.

. إنذار لـ”الشرقية” من أمطار غزيرة وصواعق رعدية 12 فبراير 2024 - 12:58 صباحًا

كما حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” من خطر تعرض أكثر من 700 ألف طفل سوداني لخطر “أخطر صور سوء التغذية هذا العام”.

ورجحت المنظمة أن يموت عشرات الآلاف من هؤلاء الأطفال، في حال عدم وصول دعم من المساعدات الإنسانية.

وتم رصد تغريدات بعض النشطاء حول ما يحتمل أن يكون سببا لحدوث المجاعة المتوقعة في السودان.

وتباينت ردود الفعل بين التعاطف مع المواطنين وإلقاء اللوم على الحرب الدائرة في السودان.

أبدى بعض النشطاء تعاطفهم مع المواطنين السودانيين ودعوا إلى تقديم مساعدات عاجلة لمنع حدوث كارثة إنسانية.

اتهم بعض النشطاء الحرب الدائرة في السودان بأنها السبب الرئيسي وراء المجاعة المتوقعة. ودعوا إلى وقف فوري لإطلاق النار وفتح ممرات آمنة لتوصيل المساعدات الإنسانية.

أبدى بعض النشطاء قلقهم على مستقبل السودان في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة.

12 فبراير 2024 - 1:16 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي منطقة القصيم12 فبراير 2024 - 12:41 صباحًاأمير القصيم يزور مهرجان الكليجا ببريدة أبرز المواد12 فبراير 2024 - 12:26 صباحًاالأمير فيصل بن بندر يرعى الحفل الختامي لمنتدى القرآن التقني أهم الاخبار11 فبراير 2024 - 11:58 مساءًالقيادة تهنئ رئيس السلفادور بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة أبرز المواد11 فبراير 2024 - 11:53 مساءًالبحرين تخطف لقب السباق المصاحب لكأس خادم الحرمين الشريفين الدولية للقدرة والتحمل 2024 أبرز المواد11 فبراير 2024 - 11:40 مساءًضبط مخالف لنظام البيئة لنقله حطبًا محليًا في منطقة الرياض12 فبراير 2024 - 12:41 صباحًاأمير القصيم يزور مهرجان الكليجا ببريدة12 فبراير 2024 - 12:26 صباحًاالأمير فيصل بن بندر يرعى الحفل الختامي لمنتدى القرآن التقني11 فبراير 2024 - 11:58 مساءًالقيادة تهنئ رئيس السلفادور بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة11 فبراير 2024 - 11:53 مساءًالبحرين تخطف لقب السباق المصاحب لكأس خادم الحرمين الشريفين الدولية للقدرة والتحمل 202411 فبراير 2024 - 11:40 مساءًضبط مخالف لنظام البيئة لنقله حطبًا محليًا في منطقة الرياض باللون الأحمر.. إنذار لـ"الشرقية" من أمطار غزيرة وصواعق رعدية وظائف إدارية شاغرة في مديرية حرس الحدود تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فی السودان فبرایر 2024 صباح ا

إقرأ أيضاً:

النفط يُحمى.. والشعب السوداني يترك للمجهول!

ابراهيم هباني

في السودان لا يحتاج المرء الى جهد كبير ليفهم ما الذي يجعل الاطراف المتحاربة تتفق بسرعة، وما الذي يجعلها تختلف حتى اخر مدى.

يكفي النظر الى ما جرى في هجليج، وما جرى قبله في الفاشر وبابنوسة، ليتضح ان اولويات الحرب لا علاقة لها بحياة الناس، بل بما فوق الارض وتحتها.

في هجليج، انسحب الجيش السوداني الى جنوب السودان، ودخلت قوات الدعم السريع الحقل بلا مقاومة كبيرة، ثم ظهر رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت ليؤمن المنشاة الحيوية التي يعتمد عليها اقتصاد بلاده.

ولم يحتج الامر الى جولات تفاوض او بيانات مطولة. اتفاق سريع، وترتيبات واضحة، وهدوء مفاجئ. السبب بسيط: الحقل شريان لبلدين، وله وزن في حسابات دولية تتابع النفط اكثر مما تتابع الحرب.

لكن الصورة تختلف تماما عندما نعود الى الفاشر. المدينة عاشت اكثر من خمسمئة يوم تحت الحصار. 500 يوم من الجوع والانهيار، بلا انسحاب من هذا الطرف او ذاك، وبلا موافقة على مبادرة لتجنيبها الحرب. سقطت الفاشر لانها ليست هجليج. لا تملك بئرا، ولا انبوبا، ولا محطة معالجة. ولذلك بقيت خارج الحسابات.

وبابنوسة قصة اخرى من النوع نفسه. المدينة ظلت لما يقارب 680 يوما بين حصار واشتباكات وانقطاع، ثم سقطت نهائيا.

وخلال ذلك نزح منها ما لا يقل عن 45 الف شخص. ومع ذلك لم تعلن وساطة عاجلة، ولا ترتيبات لحماية المدنيين، ولا ما يشبه العجلة التي رأيناها في هجليج الغنية بالنفط!

بابنوسة، مثل الفاشر، لا تضخ نفطا، ولذلك لم تجد اهتماما كبيرا.

دولة جنوب السودان تحركت في هجليج لانها تعرف ان بقاءها الاقتصادي مرتبط بانبوب يمر عبر السودان.

والصين تراقب لان مصالحها القديمة في القطاع تجعل استقرار الحقول مسألة مهمة.

اما الاطراف السودانية، فاستجابت بسرعة نادرة عندما تعلق الامر بالبرميل، بينما بقيت المدن تنتظر نصيبا من العقل، او نصيبا من الرحمة.

المعادلة واضحة. عندما يهدد النفط، تبرم الترتيبات خلال ساعات. وعندما يهدد الناس، لا يحدث شيء. هجليج اخليت لانها مربحة. الفاشر وبابنوسة تركتا لان كلفتهما بشرية فقط.

والمؤسف ان هذا ليس تحليلا بقدر ما هو وصف مباشر لما حدث. برميل النفط حظي بحماية طارئة، بينما المدن السودانية حظيت بالصمت.

وفي نهاية المشهد، يبقى الشعب السوداني وحيدا، يواجه مصيره بلا وساطة تحميه، وبلا اتفاق ينقذه، وبلا جهة تضع حياته في اولوياتها.

هذه هي الحكاية، بلا تجميل. النفط يوقع له اتفاق سريع. الشعب ينتظر اتفاقا لم يأت بعد.

الوسومإبراهيم هباني

مقالات مشابهة

  • الإعيسر: رسالة شعبنا اليوم من كل أرجاء المعمورة واضحة، الصمود خيار، والانتصار إرادة
  • عاجل .. البرهان يعلق على تظاهرت الشعب السوداني لدعم القوات المسلحة
  • الجوع يهدد نحو 22 مليون مواطن.. السودان يواجه مجاعة متزايدة!
  • معاناة بلا نهاية.. الشعب السوداني يعيش أعمق أزمة إنسانية
  • النفط يُحمى.. والشعب السوداني يترك للمجهول!
  • برنامج الأغذية العالمي يعلن خفض الحصص المقدمة للسودان
  • الأغذية العالمي يقرر تقليص حصص من يواجهون المجاعة في السودان
  • عضو بمجلس الشيوخ الأمريكي: الإمارات أكبر ممول لحملة الإبادة الجماعية في السودان
  • الولايات المتحدة تهدد بتقليص مساعداتها لجنوب السودان
  • أميركا تهدد بخفض مساعداتها لجنوب السودان بسبب رسوم الإغاثة