مواصفات iPhone 16 تشكل محور اهتمام الكثيرين الذين يترقبون إطلاق أحدث هواتف Apple في سبتمبر 2024. يتميز هذا الهاتف بتصميمه القوي والمواصفات المبهرة، مما يجعله منافسًا قويًا في الأسواق العالمية.

بمظهر أنيق وألوان متعددة مثل الأبيض والأسود والذهبي والأزرق، يتم تصنيع iPhone 16 من زجاج الغوريلا للظهر والواجهة مع إطار من التيتانيوم الفولاذي المضاد للصدأ.

يعتمد الهاتف على معالج Apple A18 Bionic بتقنية 3 نانومتر سداسي النواة ومعالج رسوميات Apple GPU خماسي النواة. يأتي مع شاشة 6.8 بوصة بـ 16 مليون لون، وذاكرة وصول عشوائي (RAM) بحجم 6 جيجا، وخيارات تخزين داخلية تتراوح بين 128 و256 و512 جيجا بايت أو 1 تيرا بايت.

تحمل الكاميرات الثلاث الخلفية دقات 48 و12 و12 ميجابكسل على التوالي، مع كاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل. يعتمد على بطارية ليثيوم بوليمر سعة 4420 ملي أمبير غير قابلة للإزالة، ويدعم الشحن السريع واللاسلكي.

مزايا iPhone 16 تتضمن مقاومة للماء والغبار، وإمكانية إرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية للطوارئ، وتوافر المساعد الصوتي Siri، مع إمكانيات الحماية مثل التعرف على الوجه والرقم السري والنمط وكلمة السر. يأتي أيضًا مع مستشعرات متعددة، ومنافذ USB TYPE C، وأداء معالج قوي، وشاشة كبيرة، وإمكانيات متقدمة للكاميرا، مما يجعله خيارًا مثيرًا لمحبي التكنولوجيا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

"الموساد يخترق العمق الإيراني: تسريبات تكشف بنية نووية وصاروخية ضخمة تفوق التقديرات"

وبحسب الصحيفة، فإن جهاز الموساد، بالتعاون مع أجهزة استخبارات عسكرية أخرى، تمكّن على مدى سنوات من التسلل إلى مواقع استراتيجية في طهران وأصفهان ونطنز وفوردو وغيرها، حيث جمع معلومات دقيقة حول قدرات إيران التقنية ومواقع إنتاج أجهزة الطرد المركزي، المستخدمة لتخصيب اليورانيوم.

وأظهرت الوثائق المسرّبة، التي شاركتها إسرائيل مع حلفائها الغربيين، أن البرنامج الإيراني تجاوز مرحلة البحث النظري، وبدأ منذ نهاية 2024 تطوير أنظمة متقدمة للانفجار والإشعاع، ما يشير إلى إمكانية تصنيع سلاح نووي خلال أسابيع فقط.

كما استهدفت الهجمات الإسرائيلية مواقع إنتاج للصواريخ الباليستية، كانت تهدف إلى تصنيع نحو 1000 صاروخ سنويًا، في إطار مساعٍ لبناء ترسانة تصل إلى 8000 صاروخ.

وتضمنت الأهداف مصانع ألياف الكربون في "رشت"، ومواقع أخرى مدنية وعسكرية.

الوثائق تشير أيضًا إلى أن عملية الاختراق شملت المقرات التابعة للحرس الثوري ومراكز بحثية متقدمة، وأن بعض المواقع أنشأتها منظمة "سبند" بقيادة العالم النووي محسن فخري زاده، الذي قُتل عام 2020 في عملية يُعتقد أنها إسرائيلية.

هذا التسلل العميق، الذي يرجع تاريخه إلى عام 2010، مكّن إسرائيل من تنفيذ عمليات دقيقة استهدفت البنية التحتية النووية والصاروخية الإيرانية، في ظل تصعيد متبادل أدى إلى تدمير مواقع حيوية في نطنز وأصفهان وفوردو، وسط تقديرات بأن بعض منشآت التخصيب لا تزال قادرة على استئناف العمل.

مقالات مشابهة

  • MacBook Air أفضل لابتوب للدراسة والعمل في العالم
  • هونور تطلق أنحف هاتف قابل للطي بالعالم.. وإنفينيكس تقدم خياراً اقتصادياً
  • سويسرا.. منتدى "جيجا" للاتصالات يستعرض تحديات ربط المدارس
  • تسريبات تكشف تصميم Galaxy Z Fold 7 الجديد من سامسونج
  • 4 هواتف صدمت المستخدمين في بدايتها وأصبحت أيقونات تصميمية
  • "الموساد يخترق العمق الإيراني: تسريبات تكشف بنية نووية وصاروخية ضخمة تفوق التقديرات"
  • تعرف على أبرز 5 ميزات تجعل iPhone 17 Pro أقوى هاتف في 2025
  • المكتب الوطني للمطارات يعتمد إستراتيجية تنظيمية غير مسبوقة لتنزيل فعّال لمخطط 2030
  • الأنحف لعام 2025.. أهم مواصفات هاتف iPhone Air
  • حريق يأتي على محال تجارية في البصرة.. فيديو