بتجرد:
2025-05-30@16:45:13 GMT

كيت ميدلتون تغادر وندسور للمرة الأولى بعد الجراحة

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

كيت ميدلتون تغادر وندسور للمرة الأولى بعد الجراحة

متابعة بتجــرد: في آخر الأخبار المتعلقة بدوقة كامبريدج كيت ميدلتون، غادرت أميرة ويلز قلعة وندسور للمرة الأولى منذ أن استقرت هناك بعد خروجها من مستشفى لندن حيث أجرت جراحة ناجحة في البطن الشهر الماضي. وتوجهت الأميرة البالغة من العمر 42 عاماً، إلى آنمر هول Anmer Hall، حيث من المتوقع أن تقضي بعض الوقت في منزلها هي والأمير ويليام في ملكية ساندرينغهام في نورفولك، بينما يقضي أطفالهما إجازة نصف الفصل الدراسي.

ذكرت صحيفة Daily Mail البريطانية أن كيت انضمت إلى عائلتها في نورفولك بعد قضاء بعض الوقت بعد الجراحة في Adelaide Cottage في وندسور. وقال مصدر للمنفذ: “كيت تتعافى بشكلٍ جيد. لقد كانت تتطلع إلى تغيير المشهد وستكون قادرة على التعامل مع الأمور بسهولة في نورفولك بينما يستمتع الأطفال بالهدوء مع ويليام”.

وبانتقال كيت ميدلتون إلى ساندرينغهام، ستصبح العائلة أقرب للملك تشارلز، الذي يقيم حالياً أيضاً في ساندرينغهام بعد عودته إلى هناك يوم الثلاثاء بعد تشخيص إصابته بالسرطان.

في الشهر الماضي، وتحديداً يوم 17 يناير، أعلن قصر كينسنغتون في بيان، شاركه حساب أمير وأميرة ويلز على إنستغرام، أن الأميرة كيت ميدلتون قد دخلت المستشفى يوم الثلاثاء 16 يناير 2024 لإجراء عملية جراحية في البطن في The London Clinic.

وورد في البيان أن الأمر لم يحدث بشكلٍ مفاجئ، بل إن العملية كان مخططاً لها بشكلٍ مسبق، كما ورد ما يلي: “كانت الجراحة ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى الأميرة في المستشفى مدة تتراوح بين عشرة إلى أربعة عشر يوماً، قبل أن تعود إلى المنزل لتتماثل بالشفاء الكلي”.

وأضاف البيان: “وبحسب التوجيهات الطبية، من المستبعد أن تعود إلى الواجبات العامة قبل يوم الفصح”.

وتابع: “تقدر أميرة ويلز الاهتمام الذي ستثيره هذه البيانات. وتأمل أن يتفهم الجمهور رغبتها في المحافظة على أكبر قدر ممكن من الحياة الطبيعية لأطفالها؛ وتبقى تفاصيل حالتها الطبية أمراً شخصياً خاصاً”.

كما ذكر البيان أن قصر كنسينغتون، سيقدم معلومات أخرى حول الموضوع فقط في حال كان هناك أي معلومات أخرى وجب مشاركتها. وختم البيان باعتذار من أميرة ويلز عن كل مواعيدها التي كان مقدراً لها أن تقام في هذه الفترة، على أن يتم تأجيلها إلى ما بعد انقضاء فترة تعافيها التي تتمنى أن تكون في أسرع وقت.

وبعد الإعلان عن الأمر سرعان ما بدأت وسائل الإعلام تتكهن عن نوع العملية التي خضعت لها كيت ميدلتون، خاصة وأن البيان لم يشرح ما هي الحالة بل اكتفى بالقول إنها عملية في البطن.

View this post on Instagram

A post shared by ITV News Royals (@itvnewsroyals)

View this post on Instagram

A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)

main 2024-02-12 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کیت میدلتون

إقرأ أيضاً:

موقع عبري: ضربة مطار “بن غوريون” تُغلق سماء “الكيان”.. وشركات الطيران تغادر بلا رجعة

يمانيون |
في ضربة نوعية عمّقت عزلة كيان العدو الجوية والاقتصادية، كشف موقع “ماكو” العبري أن الهجوم الباليستي الذي نفذته القوات المسلحة اليمنية على مطار اللد “بن غوريون” شكّل نقطة تحوّل خطيرة في صورة “إسرائيل” أمام شركات الطيران والمجتمع الدولي، وأطاح نهائيًا بما تبقى من ادعاءات الاستقرار والأمن الجوي في كيان الاحتلال.

وبحسب الموقع، فإن قرار عشرات شركات الطيران العالمية بتمديد تعليق رحلاتها من وإلى مطار “بن غوريون” لم يكن مفاجئًا، بل جاء ليكرّس واقعًا جديدًا بات مألوفًا لدى المسافرين وشركات الطيران على السواء: “الأراضي المحتلة” لم تعد وجهة آمنة، لا للسياحة ولا للطيران المدني.

وذكر التقرير أن قائمة شركات الطيران التي انسحبت من الأجواء المحتلة باتت تضم أسماء ثقيلة مثل مجموعة “لوفتهانزا” (الألمانية والنمساوية والسويسرية وبروكسل)، والخطوط الجوية الإيطالية، والفرنسية، والهولندية “KLM”، والإسبانية “إيبيريا”، والبولندية “لوت”، وطيران البلطيق، و”رايان إير”، و”يونايتد إيرلاينز”، و”طيران كندا”، و”إيزي جيت”، والعديد غيرها، مع تواريخ تعليق متفاوتة تمتد في بعضها حتى يوليو وسبتمبر، ما يعكس عمق المخاوف لدى الشركات من استمرار العمليات اليمنية.

ونقل الموقع عن الدكتور “عيران كيتر”، رئيس قسم السياحة في أكاديمية كينيريت، قوله إن هذا الهجوم “نسف المفهوم السياحي والأمني الذي تحاول إسرائيل ترسيخه منذ سنوات”، مضيفًا أن الأضرار تتجاوز البعد العسكري إلى ضرب سمعة الكيان سياحيًا واقتصاديًا.

وأشار كيتر إلى أن قرار إلغاء الرحلات لا يتوقف على سقوط الصاروخ وحده، بل هو انعكاس لعدة عوامل: تقييمات أمنية مقلقة، تحفظات طواقم الطيران، تقارير شركات التأمين، وخوف الركاب، وهو ما جعل إمكانية استعادة حركة السياحة في العام الجاري “ضئيلة للغاية” على حد تعبيره.

وبحسب الموقع العبري، فإن الرسائل القادمة من اليمن لم تصب منظومات الدفاع الصهيونية وحدها بالشلل، بل أصابت الثقة الدولية في “الأراضي المحتلة” كوجهة مستقرة. فالضربة الأخيرة، التي تجاوزت أنظمة الدفاع متعددة الطبقات المفترضة حول مطار اللد، شكلت صدمة معنوية واستراتيجية دفعت شركات الطيران الكبرى لإعادة النظر في مستقبل ارتباطها بالاحتلال.

ولفت التقرير إلى أن تل أبيب لا تدفع ثمن الضربات اليمنية في البعد العسكري فحسب، بل في المجال الاقتصادي، والسياحي، والدبلوماسي كذلك، إذ لم يعد بمقدور الكيان الترويج لنفسه كوجهة آمنة وسط استمرار التصعيد في غزة وسوريا واليمن، واتساع جبهة المواجهة في البحر الأحمر وباب المندب.

واختتم الموقع العبري تقريره بالقول: “الرسائل القادمة من الشرق الأوسط – صواريخ اليمن، صمت الأنظمة الدفاعية، وتأجيل الرحلات الجماعي – تؤكد أن إسرائيل فقدت أهم أوراقها: مطار دولي مستقر يُدار تحت واحد من أشد أنظمة الأمن بالعالم. مطار بن غوريون، الذي كان بالأمس بوابة إسرائيل إلى العالم، بات اليوم في قلب مرمى النيران جويًا، اقتصاديًا، ودبلوماسيًا”.

وتؤكد هذه المعطيات أن اليمن، في معركته المفتوحة دعمًا لغزة وفلسطين، نجح في كسر واحدة من أخطر القواعد الاستراتيجية التي حافظت عليها “إسرائيل” لعقود: الأمن الجوي والمنافذ الدولية الآمنة.

وبات واضحًا أن الهجمات اليمنية تجاوزت حدود الرد التقليدي إلى فرض معادلات ردع غير مسبوقة، تدفع كيان العدو أثمانًا متصاعدة في كل الجبهات، وتعجّل بعزلته الدولية المتفاقمة.

إنها معادلة جديدة ترسمها صنعاء بذكاء سياسي وعسكري، وتترجمها الميادين بوضوح: لا أمن ولا استقرار للكيان الصهيوني ما دام العدوان على غزة وفلسطين قائماً.

مقالات مشابهة

  • للمرة الأولى في المملكة.. برنامج «الثروة الحيوانية والسمكية» ينجح في توطين اختبارات التحسين الوراثي لرفع إنتاجية الأبقار
  • إلى أصحاب المولدات… إليكم البيان الجديد من وزارة الطاقة بشأن تسعيرة أيار
  • للمرة الأولى.. العراق يفوز بعضوية برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية
  • سوريا.. رفع العلم الأمريكي في دمشق للمرة الأولى منذ أكثر من عقد.. وتوقيع اتفاقيات طاقة بـ7 مليارات دولار
  • موقع عبري: ضربة مطار “بن غوريون” تُغلق سماء “الكيان”.. وشركات الطيران تغادر بلا رجعة
  • الأهلي يُتوج بالدوري المصري للمرة الـ45
  • افتتاح قسم الجراحة بهيئة المستشفى الجمهوري في الأمانة
  • بعثة منتخب مصر للكاراتيه تغادر إلى المغرب للمشاركة في الدوري العالمي
  • طبيب نوال الدجوي يتحدث للمرة الأولى.. ماذا قال عن شكوك إصابتها بـألزهايمر؟
  • الصين تكشف للمرة الأولى عالميًا عن نظام لتشفير الاتصالات الكمية يتميز باستحالة اختراقه.. وتنجح في تصدر سباق الأمن السيبراني