بالفيديو.. وزير الخارجية: لابد من إيجاد حل للمدنيين في غزة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
قال السفير سامح شكري، وزير الخارجية، إن الوضع الإنساني في قطاع غزة مأساوي ولابد من الاعتراف أنه لابد من وجود أهداف واقعية للخفض من أعداد الضحايا المدنيين من الأطفال والنساء، نظرًا لسقوط أكثر من 27 ألف شهيد في قطاع غزة كرد فعل من إسرائيل تجاه ما حدث في السابع من أكتوبر.
وأضاف "شكري" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي مع نظيرته السلوفينية، اليوم الاثنين، أن ما حدث في قطاع غزة انتهاك للقانون الدولي ولابد من تعريفه بأنه انتهاك للقانون الدولي ولا يجب أن نقبل بمزيد من الخسائر في الأرواح.
وتابع، أن هناك ما يزيد عن 17 ألف طفل يعانوا في قطاع غزة، موضحًا: "نحن غير قادرين للنظر لهم من منظور الأمم المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية قطاع غزة قانون الدولي الامم المتحده فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يُدين استهداف وفد دبلوماسي دولي بنيران "قوات الاحتلال "خلال زيارته إلى جنين
أدان الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف - بأشد العبارات - استمرار الاحتلال الإسرائيلي منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في ظل تصاعد المعاناة الإنسانية غير المسبوقة، مطالبًا المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته لإنقاذ أهالي غزة من كارثة إنسانية مروعة؛ واستنقاذ ما تبقى من احترام للقانون الدولي الذي يجرّم استخدام التجويع سلاحًا، وأنكى ما يكون ذلك بيد احتلال غاشم.
كما أدان وزير الأوقاف استهداف وفد دبلوماسي ضم أكثر من ٢٥ سفيرًا عربيًّا وأوروبيًّا من بينهم السفير المصري في رام الله، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، لدى زيارة مدينة جنين الفلسطينية، معتبرًا أن هذا الاعتداء يُمثِّل انتهاكًا صارخًا للأعراف الدبلوماسية، وخرقًا فاضحًا للقانون الدولي، واعتداءً سافرًا على حرمة العمل الدبلوماسي وكرامة الإنسان.
ويؤكد الوزير أن موقفنا المصري عادل تماما في التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم، وحق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وفقًا للمقررات الدولية، وعلى حدود عام ١٩٦٧م وعاصمتها القدس الشريف.
ويدعو الوزير الدول العربية والإسلامية وجميع دول العالم ومنظماته المحبة للسلام إلى التضامن مع الرؤية المصرية، وجمع الكلمة على مسار أخلاقي قانوني واحد؛ لرفع المظالم التي لحقت بشعب فلسطين، ولرد حقوقه المسلوبة إليه، ولدعم الخطة المصرية لإعمار غزة وأهلها فيها؛ منعًا لجريمة التهجير وصونًا للحقوق.