قال الجنرال فالديمار سكشيبتشاك، وهو قائد سابق للقوات البرية البولندية، إن الخطوات الأخيرة التي اتخذها فلاديمير زيلينسكي، قد تتسبب في مشاكل جدية للغاية لأوكرانيا.

وأضاف الجنرال في حديث لموقع Do Rzeczy: "الوضع في أوكرانيا حرج جدا، وفي رأيي أن نظام كييف هو المذنب في ذلك. هو مذنب في ظهور شبح الهزيمة".

إقرأ المزيد الكرملين: تغيير القائد العام للقوات الأوكرانية لن يغير مسار العملية الخاصة

ويرى الجنرال، أنه تم اتخاذ قرار استبدال القائد العام للقوات المسلحة لأوكرانيا، في الوقت غير المناسب بتاتا.

وقال: "في رأيي، لا ينبغي تنفيذ مثل هذه التغيرات خلال العملية العسكرية، لذلك هذه ليست أخبار جيدة للغاية. علاوة على ذلك، فإن إقالة زالوجني وتعيين سيرسكي ليس القرار الأفضل من وجهة نظر قيادة القوات".

يشار إلى أن زيلينسكي، وقع يوم الخميس على مراسيم بإقالة قائد الجيش فاليري زالوجني وتعيين الجنرال ألكسندر سيرسكي، الذي كان يقود القوات البرية سابقا، بدلا عنه.

ومن المعروف، أن أحد ألقاب سيرسكي واسعة الانتشار بين العسكريين الأوكرانيين، "الجنرال- 200"، وذلك بسبب الخسائر البشرية الفادحة التي وقعت تحت قيادته.

المصدر: نوفوستي

 

 

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي كييف

إقرأ أيضاً:

كسر سجن في دارفور وهروب جماعي.. والاتهام يشير إلى “الدعم السريع

متابعات- تاق برس- كشفت مصادر إعلامية عن حادثة فرار جماعي من سجن “أم دافوق“ بولاية جنوب دارفور، عقب عملية كسر لبوابات السجن، أدت إلى هروب عدد من السجناء، بينهم سبعة متهمين في قضايا قتل.

 

 

وبحسب موقع دارفور24، فإن الحادثة وقعت في وقت متأخر من ليلة الجمعة، حيث استغل النزلاء ضعف الحراسة وغياب الرقابة الأمنية المشددة، لينجحوا في الفرار إلى جهات غير معلومة.

وأوضحت المعلومات الأولية أن معظم الفارين هم من المحكوم عليهم أو الموقوفين في قضايا جنائية خطيرة تتعلق بالقتل العمد، والنهب المسلح، والاعتداء على المدنيين، في منطقة تشهد توترًا أمنيًا متصاعدًا خلال الأشهر الأخيرة.

 

فيما أفادت مصادر مطلعة في ولاية جنوب دارفور بأن مجموعة مسلحة من عناصر الدعم السريع، نفذت عملية اقتحام لسجن “أم دافوق” الحدودي مساء الخميس، مما أسفر عن تهريب عدد من النزلاء، بينهم سبعة متهمين في جرائم قتل.

 

وأوضحت المصادر أن المسلحين كانوا مدججين بالأسلحة، وتمكنوا من كسر أبواب السجن الرئيسية تحت تهديد السلاح، في ظل غياب التعزيزات بالمنطقة الحدودية القريبة من إفريقيا الوسطى.

ويُعد سجن “أم دافوق” من المؤسسات الإصلاحية الصغيرة، ويقع في منطقة ذات حساسية أمنية نظراً لقربها من الحدود والنشاط المتزايد للجماعات المسلحة هناك.

 

التي تعيش على حافة الانفجار الأمني

الدعم السريعجنوب دارفورسجن أم دافوق

مقالات مشابهة

  • جنرال إسرائيلي: حان وقت اتخاذ قرار والعمل الدبلوماسي بدلًا من الغرق في وحل غزة
  • بعد سجنه 15 عاما.. مصير السائق المتسبب فى وفاة 19 ضحية على الطريق الإقليمى
  • رئيس ريفيان يكشف المتسبب الحقيقي في عرقلة السيارات الكهربائية
  • الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة يلتقى وزير الدفاع الإندونيسى
  • وزير الدفاع يلتقي نظيره الإندونيسي لبحث التعاون العسكري المشترك
  • تحقيق أولي في حادث تحطم الطائرة الهندية يشير إلى إيقاف مفاجئ لمفاتيح ضخ الوقود
  • دراسة تكشف تورط الجزائر في تقويض أمن تونس وفي رعاية الارهاب 
  • لها توأم صيني.. أحدث سيارة كهربائية SUV من شيفروليه
  • كسر سجن في دارفور وهروب جماعي.. والاتهام يشير إلى “الدعم السريع
  • عاجل | بعد 10 سنوات من الفرار.. الأمن العام يضبط المتسبب بحادث دهس في معان