إما الموت أو التهجير.. مستشار الرئيس الفلسطيني محذرا من الهجوم الإسرائيلي على رفح
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
حذر مستشار الرئيس الفلسطيني، محمود الهباش، اليوم الاثنين، من أن الهجوم الإسرائيلي المتوقع على محافظة ومدينة رفح جنوبي قطاع غزة، من شأنه أن يؤدي إلى مذبحة، مع وجود مئات الآلاف من النازحين الذين سيجدون أنفسهم محصورين بين الموت أو التهجير.
وقال الهباش، إن الهجوم الإسرائيلي على رفح سوف يؤدي إلى مذبحة في ظل وجود مئات الآلاف من النازحين، وسيجد الناس أنفسهم بين خيار الموت أو التهجير، وهذا ما يسعى إليه الاحتلال.
وأضاف: "إذا لم يتدخل المجتمع الدولي فسوف تقع هذه الكارثة، في ظل استمرار العدوان وتصرف إسرائيل وكأنها دولة فوق القانون".
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أعلنت حركة حماس الفلسطينية مقتل أكثر من 100 شخص بقصف شنه الطيران الإسرائيلي على مناطق متفرقة من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، قائلة إن الهجوم يأتي استمرارا لحرب الإبادة الجماعية ومحاولات التهجير القسري للفلسطينيين.
اقرأ أيضاًالصليب الأحمر يؤكد تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية بسبب العدوان على رفح
«الخارجية التركية» تعرب عن قلقها بشأن تزايد الهجمات الإسرائيلية في رفح
«صحة غزة»: الواقع الطبي والإنساني في رفح كارثي للغاية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبر رفح رفح مستشار الرئيس الفلسطيني فتح معبر رفح معبر رفح الان رفح الفلسطينية مدينة رفح مدينة رفح الفلسطينية رفح الآن رفح اليوم معركة رفح أخبار رفح عملية في رفح عمرو اديب رفح الهجوم على رفح مدينة رفح المصرية
إقرأ أيضاً:
مناشدة عاجلة من مستشار الرئيس للصحة لأولياء الأمور والمدارس.. الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
حذر الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، المواطنين من الفيروس المنتشر حاليا فعلى الرغم من كونه ليس جديدا، لكن أعراضه أشد؛ بسبب التحور في الفيروس نفسه، وذلك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج: "قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي.
شدد مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، ، على أن الفيروسات مُعدية جدا، حيث قال: “لو حد عطس في وسط مجموعة؛ بيصيب الكل، ولذلك على الجميع الحذر من التغير في الأحوال الجوية، والإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا”.
مستشار الصحة: الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
كما ناشد أولياء الأمور بضرورة الحرص على إبقاء أبنائ في المنزل عند ظهور أعراض البرد عليهم، كما طالب المدارس بالمساهمة في ذلك؛ لحماية الأطفال الباقين بالفصل من الإصابة بنفس الدور.
وأضاف: "ياريت نترك الطالب المصاب يجلس في البيت، وبلاش نخصم لهم من درجات من العام الدراسي، لأن تواجده قد يجعل هناك ارتفاعا في نسب الإصابة بدور البرد بين الطلاب في نفس المدرسة".
عوض تاج الدين: %90 من الحالات المصابة حاليا متشابهة
في الوقت نفسه، كشف عوض تاج الدين أن 90% من الحالات المصابة حاليا متشابهة، وجميعها بأعراض “تعب في الحلق، وارتفاع في الحرارة، وتكسير في الجسم، وعطس”، لافتا إلى أن تلك الأعراض تعالج بالأدوية المُسَكِّنة.
وفي ختام حديثه، طالب كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمي، موضحًا أن هذا اللقاح يتغير كل عام؛ بسبب التغير في الفيروس نفسه.