أبدى اللاعب الفرانكو جزائري الناشط في صفوف نادي إستوريل البرتغالي، رفيق غيتان، تحمسه لتمثيل المنتخب الوطني الجزائري، تحسبا لقادم الإستحقاقات.

وصرح اللاعب غيتان، أمس الإثنين، خلال بث مباشر في حصة “C’est vous l’Expert” لموقع “لاغازيتا دوفيناك“:”أعمل بجد للحصول على فرصتي في المنتخب الوطني يومًا ما”.

وأضاف غيتان:””عائلتي بأكملها في الجزائر، أذهب إلى هناك كل عام، أقضي من 3 إلى 4 أشهر، لا يوجد نقاش في ذلك، سأختار الجزائر 100%”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بيل غيتس: لا أريد أن أموت غنياً

صراحة نيوز ـ أعلن الملياردير الأميركي ومؤسس شركة “مايكروسوفت”، بيل غيتس، عن عزمه التبرع بمعظم ثروته التي تُقدر بنحو 200 مليار دولار، مشيراً إلى أنه يخطط لتوزيعها على مدى العشرين عاماً المقبلة، قبل أن تُغلق مؤسسة “بيل وميليندا غيتس” الخيرية أبوابها بشكل نهائي في 31 ديسمبر 2045.

وفي مقابلة مع شبكة “سي بي إس نيوز”، أوضح غيتس، البالغ من العمر 69 عاماً، أن صافي ثروته سينخفض بنسبة 99% خلال العقدين المقبلين، مشيراً إلى أن قراره جاء بعد سنوات من العمل الخيري ومشاهدته المباشرة لتأثير جهود مؤسسته في إنقاذ الأرواح، خصوصاً في الدول الفقيرة من خلال توفير اللقاحات ومعالجة أمراض يمكن علاجها مثل الإسهال والالتهاب الرئوي.

وقال غيتس مازحاً: “آمل أن أظل على قيد الحياة عند نهاية السنوات العشرين، لكنني سأحتفظ بالقليل لأشتري ما يكفيني من الهامبرغر”، مؤكداً في الوقت ذاته أنه “لن يفتقد شيئاً” من ثروته الهائلة.

وأشار إلى أن دوافع قراره لا تنفصل عن ما وصفه بـ “تباطؤ التقدم” في مجال المساعدات الدولية، حيث تراجعت كل من الولايات المتحدة وأوروبا عن التزاماتها في تمويل الأعمال الإنسانية بسبب النزاعات الدائرة في أوكرانيا والشرق الأوسط.

وأضاف غيتس: “سيقول الناس الكثير عني عندما أموت، لكنني عازم على ألا يكون من بين هذه الأقوال: لقد مات غنياً. هناك مشاكل كثيرة تستحق أن تُحل بدلاً من أن أحتفظ بثروتي لنفسي”.

وتأسست مؤسسة “بيل وميليندا غيتس” عام 2000، وتعد اليوم واحدة من أكبر المؤسسات الخيرية في العالم، إذ قدمت أكثر من 100 مليار دولار منذ انطلاقها، بحسب تقارير المؤسسة.

ويُعد هذا التوجه أكبر التزام خيري في التاريخ الحديث، حيث أن أكثر من نصف أموال المؤسسة جاءت من ثروة بيل غيتس التي جمعها من شركة مايكروسوفت، بينما شكّلت تبرعات شريكه وارن بافيت نحو 41%.

يُذكر أن المؤسسة شهدت بعض الاضطرابات في السنوات الأخيرة، لا سيما بعد انفصال بيل وميليندا غيتس عام 2021، وتزامن ذلك مع استقالة بافيت من منصب الوصي. وفي العام الماضي، أعلنت ميليندا فرينش غيتس مغادرتها المؤسسة لتتابع أعمالها الخيرية عبر منظمة مستقلة تركز على حقوق المرأة، في ظل ما وصفته بـ “تراجع هذه الحقوق في الولايات المتحدة”.

مقالات مشابهة

  • منتخبنا الوطني لكرة السلة يقع في مجموعة حديدية
  • ختام ناجح لمعسكر المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 سنة في فرنسا
  • المنتخب الوطني يخسر أمام إيران في البطولة الآسيوية الشاطئية
  • “الفاف” تعلن تأخير مباراة المنتخب الوطني للمحليين ونظيره الغامبي
  • “يونيسيف”: الحصول على مياه الشرب في غزة أصبح حلما
  • المنتخب الوطني للملاكمة يشارك ببطولة تايلند
  • بيل غيتس: لا أريد أن أموت غنياً
  • منتخب غامبيا المحلي يُجري حصة تدريبية خفيفة في نواكشوط قبل التنقل إلى الجزائر
  • بلومي يشيد بـ محرز ويكشف عن خليفته في المنتخب الوطني!
  • منتخب غامبيا يفوت رحلة التحاقه بالجزائر لمواجهة محليي الخضر