طُرق طبيعية فعالة لطرد البرص من المنزل بدون لمس وبدون مبيدات.. لن يعود مجددا منوعات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
منوعات، طُرق طبيعية فعالة لطرد البرص من المنزل بدون لمس وبدون مبيدات لن يعود مجددا،يمكن أن يدخل البرص الى المنزل بعدة طرق، فيمكن أن يأتي من فتحات المكيف الغير محكمة هي .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طُرق طبيعية فعالة لطرد البرص من المنزل بدون لمس وبدون مبيدات.
يمكن أن يدخل البرص الى المنزل بعدة طرق، فيمكن أن يأتي من فتحات المكيف الغير محكمة هي السبب، أو عدم غلق الشباك وأيضاً وجود حديقة منزلية ونباتات تعطي البرص الفرص للعيش في المكان ومن ثم الدخول للمنزل في أقرب الفرص.
ولا شك أن وجود البرص بالمنزل يعتبر امر مزعج وذلك بسبب شكله المقزز ورائحته الغير مستحبه فهو يضع البيض في زوايا المنزل .
سوف نقدم لك من خلال سطورنا التالية في هذا المقال طرق وحلول تساعد في هروبه من المنزل، جربي الحلول التالية:
ـ قشر البيض:
قومي بوضع قشر البيض في أركان المنزل، يخاف البرص من قشر البيض ويعتقد أن هذا القشر هو بيض الحية والذي يخاف منها فالأفاعي تأكل البرص، لذا بمجرد أن يرى البرص قشر البيض سيحاول إيجاد مخرج للهروب من المنزل.
ـ بخور ومستكه:
فالبرص من المخلوقات التي لا تطيق رائحة البخور وسوف يهرب سريعاً.
ـ نشا وماء:
يمكنك أن تستخدمي بعض النشا مع القليل من الماء في نثرها على جلد البرص ثم قومي بضربه على الرأس، يعمل النشا على إثقال حركة البرص مما يجعله يحد من سرعته قليلاً حتى تستطيعي ضربه.
أثناء ضربه ركزي على منطقة الرأس وتأكدي من فصل رأسه عند جسده، فهذه الحالة هي الوحيدة التي يموت بها البرص، فإذا فصلت جزءا ٱخر من الجسم مثل الذيل فسوف ينمو مرة أخرى، حاولي التقاطه والإلقاء به خارج البيت وليس في سلة المهملات.
ـ زيت السيارات:
كذلك يمكنك منع البرص من الدخول باستخدام زيت السيارات المحترق ودهن شبابيك المنزل به، فله رائحة تنفر البرص من الدخول إلى منزلك.
ـ بودرة الزعفران:
إن بودرة الزعفران أو ماء الزعفران من الأشياء التي تساعد على نفور الأبراص وذهابها من المنزل بشكل سريع، فالزعفران له رائحة لا يقوى البرص على تحملها، ولكنه يعتبر خياراً مكلفاً بعض الشيء.
ـ ورق مقوى: استخدمي بعض القطع من الورق القوى واستخدمي عليها نوعاً قوياً من اللاصق ذو الوجهين، توضع تلك القطع الورقية في عدة مواضع من المنزل والتي من المتوقع أن يسير عليها البرص.
سوف يلتصق جسم البرص بالشريط اللاصق ولن يستطيع الحركة وبالتالي يمكنك التخلص منه بكل سهولة وإلقائه خارج المنزل.
ـ الشيخ:
استخدمي الشيح، يباع لدى العطارين ضعي القليل من الشيح في قطعة من الشاش ذات المسامات الواسعة وعلقيه في أرجاء المنزل وسوف يطرد البرص، يمكنك تغيير الشيح مرة كل شهر للوقاية ومنع البرص من الدخول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزمة منتصف العمر عند المرأة بعد الأربعين.. طرق فعالة في التعايش وتقليل التوتر النفسي
تعتبر مرحلة منتصف العمر عند المرأة بعد الأربعين واحدة من المراحل الأكثر حساسية في الحياة، حيث تتغير الأولويات والتحديات النفسية والجسدية والاجتماعية.
ورغم أن البعض يراها أزمة، إلا أن الخبراء يرون أنها مرحلة تحول ونضج مهم.
التغيرات الجسدية والهرمونية
مع وصول المرأة لعمر الأربعين، تبدأ التغيرات الهرمونية في الظهور، مثل انخفاض هرمون الإستروجين، ما يؤثر على المزاج والطاقة والنوم.
أزمة منتصف العمر عند المرأة بعد الأربعينالدراسات الطبية تشير إلى أن هذه التغيرات طبيعية، لكن إدراكها وإدارتها بشكل صحيح يقلل من التوتر النفسي ويجعل المرحلة أكثر راحة، وفقا لما نشره موقع هيلثي.
إعادة تقييم الحياة
الكثير من النساء تبدأ في هذا العمر إعادة تقييم حياتها: ماذا أنجزت؟ ما أهدافها المستقبلية؟ كيف تريد أن تعيش؟
هذه الأسئلة تؤدي أحيانًا إلى شعور بالحيرة أو القلق، لكنها أيضًا فرصة لإعادة ترتيب الأولويات والتركيز على الذات.
ضغط الأدوار الاجتماعية
المرأة بعد الأربعين غالبًا ما تكون أمًا، زوجة، موظفة، وربما مسؤولة عن الأسرة بأكملها، هذا التعدد في الأدوار يزيد من الضغط النفسي، ويخلق شعورًا بأن الوقت يمضي بسرعة، وأنها لم تحقق كل ما تطمح إليه.
إعادة اكتشاف الذات
مرحلة منتصف العمر ليست مجرد أزمة، بل فرصة لإعادة اكتشاف الذات. كثير من النساء يبدأن في:
تعلم هوايات جديدةتحسين اللياقة والصحةتطوير المهارات المهنيةالاهتمام بالمظهرالبحث عن العلاقات الصحيةهذا الاكتشاف يعزز الثقة بالنفس ويجعل المرأة أكثر قدرة على التعامل مع تحديات الحياة.
الدعم الاجتماعي والعائلي
وجود دعم من الأسرة والأصدقاء يلعب دورًا مهمًا في تخطي المرحلة. المرأة التي تحظى بالتقدير والمساندة تشعر بالاستقرار النفسي، ويقل شعورها بالضغط أو الوحدة.
علم النفس يؤكد أن منتصف العمر ليس أزمة بالمعنى السلبي، بل مرحلة انتقالية طبيعية.
من تمر بها تحتاج فقط إلى فهم التغيرات الجسدية والنفسية، والاستماع إلى نفسها، وإتاحة مساحة للراحة والاهتمام الذاتي.
النساء يلاحظن تغييرات في أجسادهن بسبب بلوغ الأربعينيات، وقد تبدو عادات نمط الحياة الصحية - مثل النظام الغذائي الذكي واختيارات التمارين الرياضية - أكثر أهمية الآن لديهن مما كانت عليه في العقود الماضية من أعمارهن
والمرأة بعد بلوغ سن الأربعين تحتاج إلى معلومات واضحة عن عملية انقطاع الطمث ونهاية سنوات الإنجاب، والتغيرات البدنية والنفسية المرافقة، وكيفية حصولها بطريقة طبيعية، والخيارات العلاجية لأي من الأعراض المرافقة إذا تسببت بالإزعاج. وذلك ليس فقط لتخفيف القلق والتعب البدني والنفسي، بل لتهيئة الجسم لعيش المراحل التالية من العمر بحالة صحية عالية.
نصائح غذائية للسيدات بعد سن الأربعين
توجد نصائح مهمة للسيدات بعد سن الأربعين فيما يخص الغذاء تساعد على تحسين حالة المرأة الصحية والنفسية بعد سن الأربعين، وتشمل :
تناول قطعة صغيرة من الشوكولاتة يومياً ترفع الحالة المزاجية، وتمد الجسم بكمية مناسبة من الكافيين المنشط.
تناول وجبة خفيفة بعد الغداء بحوالي ساعتين يساعد على إنهاء اليوم بحيوية ونشاط، وننصح أن تكون الوجبة غنية بالبروتين والألياف وتحتوي على كمية قليلة من السكريات.
تناول التوت، وخصوصاً الأزرق والأحمر، لأن هذه الفاكهة غنية بالمواد المضادة للاكسدة، ومنها مادة الأنثوسيانينز.
تناول الكافيين بحكمة: الكافيين من المواد المنبهة والمنشطة، ولكن يجب الحذر من أن يتحول تناول المنبهات إلى عادة، فيرتبط الحصول على الطاقة والنشاط بتناول الكافيين. لذلك ننصح بتناول كميات معتدلة من الكافيين.
تجنب مشروبات الطاقة: مشروبات الطاقة تمد الجسم بالطاقة لفترة وجيزة، وهي تشبه بطاقات الائتمان في أنها تجعل الشخص يستنفذ طاقته المستقبلية من أجل الحصول على نشاط وطاقة وقتية قصيرة.
الاعتماد على الأطعمة ذات مؤشر سكري منخفض: وذلك لتجنب ارتفاع السكر المفاجئ، وكذلك ارتفاع النشاط الذي يعقبه انخفاض في حيوية الجسم مع انخفاض نسبة السكر في الدم. ومن الاطعمة ذات المؤشر السكري المنخفض: الفواكه والخضروات والحبوب.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف يقلل من امتصاص السكر من الأمعاء، ويحمي من الإمساك، ويجب عدم التخوف من الكمية التي يجب تناولها فهي مفيدة. ومن الأطعمة الغنية بالألياف الفواكه والخضروات والحبوب.
الحصول على الفيتامينات: خاصة فيتامين ج وفيتامين ب المركب، حيث يعمل فيتامين سي كمضاد للأكسدة، كذلك فيتامين ب المركب له دور فعال في معظم وظائف الجسم، وهو عامل أساسي في تحويل السكريات إلى طاقة.
تناول البروتينات الصحية: مثل البروتينات قليلة الدهون، كالأسماك، والدجاج، والبيض.
الاهتمام بوجبة الإفطار: تناول الإفطار يمنح الطاقة اللازمة طوال اليوم، وسيمنع تناول وجبة الغداء بكمية كبيرة.
شرب الكثير من الماء: الجفاف سبب رئيسي للشعور بالإجهاد. لذا يجب تناول ثمانية أكواب من الماء يومياً.