صور جريئة تجمع سيلينا غوميز وحبيبها.. “هو أفضل شيء حدث لي على الإطلاق”
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت سيلينا غوميز عن حبها لصديقها المنتج الموسيقي بيني بلانكو، في خاصية القصص على إنستغرام في عيد الحب.
وفي الصورة التي شاركتها، يجلس الثنائي بجانب بعضهما البعض ويخرجان ألسنتهما أمام الكاميرا. وتومض غوميز، البالغة من العمر 31 عامًا، أيضًا بعلامة السلام وهي تتكئ على كتف بلانكو، بينما يرفع إصبعين إلى شفتيه.
وكتبت فوق الصورة مع قلب أبيض: “أحبك”.
وتأتي هذه الصورة بعد يومين فقط من نشرها صورة جريئة على إنستغرام تظهرها مع بلانكو، 35 عامًا، وفق ما نقل موقع Page Six.
وفي إحدى الصور يقوم بلانكو بتقبيل كتفها من الخلف بينما يلف ذراعه حولها ويمسك بصدرها.
وبدت وكأنها تستمتع بهذه الحركة الموحية، حيث كان رأسها موجهًا نحوه وهي تبتسم.
وأظهرت صورتان أخريان الزوجين السعيدين وهما يحتضنان بعضهما في المطبخ.
والجدير بالذكر أن غوميز لديها عرض طبخ ناجح للغاية، “Selena + Chef”، على Hulu، بينما من المقرر أن يصدر بلانكو كتاب الطبخ الأول له في نيسان المقبل.
واجتمع الثنائي الموهوب لأول مرة في الصيف الفائت، وظهرت علاقتهما لأول مرة عبر سلسلة من التعليقات على انستغرام في كانون الأول 2023.
وفي ذلك الوقت، وصفت غوميز حبيبها بأنه “أفضل شيء حدث لها على الإطلاق” وقالت إنه يعاملها “أفضل من أي إنسان على هذا الكوكب”.
ولم يخجلا من إظهار حبهما منذ ذلك الحين، حيث شاركت غوميز بفخر العديد من الصور المحببة مع رجلها على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأشهر القليلة الفائتة.
main 2024-02-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..