محتجون يقطعون طرقاً حيوية في ديالى رفضاً لـ”مرشح التسوية” لمنصب المحافظ
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
الجمعة, 16 فبراير 2024 4:39 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
.المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع عدد شهداء مجرزة النصيرات إلى 274 والعدد مرشح للزيادة
قالت وزارة الصحة بغزة، الأحد، إنه في "تحديث خاص حتى اللحظة، باحصائية مجزرة الاحتلال الاسرائيلي بحق المواطنين في مخيم النصيرات يوم أمس 274 شهيد و 698 إصابة منها حالات حرجة".
وتابع المصدر نفسه، أنه "لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
إلى ذلك، أكد منشور وزارة الصحة بغزة على ذوي شهداء ومفقودي الحرب، على ضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة.
أما بخصوص التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي الدموي المتواصل على كامل القطاع المحاصر، لليوم الـ 247 على قطاع غزة، قالت الوزارة إنه "وصل إلى 37084 شهيد و 84494 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".
وأضافت وزارة الصحة، عبر منشور لها على حسابها الرسمي في منصة التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بأن "الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 283 شهيد و 814 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية".
تجدر الإشارة إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، تواصل ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 247 على التوالي، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة انتشار الجوع، ونزوح معظم السكان.
كذلك، واصلت قوات الاحتلال قصفها العنيف، الأحد، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين، موقعة عددا من الشهداء والجرحى، في حين يتواصل العدوان البري لأحياء واسعة في رفح، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.
وفجرا، ارتقى عدد من الشهداء ووقع عدد آخر من الجرحى في سلسلة غارات استهدفت منازل مدنية تؤوي نازحين في حي الدرج وسط مدينة غزة، وفي مخيم المغازي وسط القطاع، ومناطق الخربة ومصبح وعريبة في رفح جنوبا، إضافة إلى مناطق أخرى شمال القطاع.
وفي السياق نفسه، شنّت قوات الاحتلال قصفا عنيفا على مواقع مدنية في بلدات لبنانية جنوبية، ما دفع حزب الله إلى الرد بقصف مواقع وتمركزات لقوات الاحتلال داخل حدود فلسطين المحتلة.
والسبت، كان حزب الله، قد أعلن أنه أطلق رشقة من صواريخ "فلق2" على مركز قيادة عسكري إسرائيلي شمال فلسطين المحتلة. فيما لفت إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها "فلق2" إلى المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي