تعرف على طقس الإمارات المتوقع غدا
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون الطقس غدا غائما جزئيا ومغبرا أحياناً يصبح غائماً أقصى الشمال مع احتمال سقوط أمطار خفيفة صباح الأحد، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة، تتحول تدريجياً الى نشطة السرعة وقوية أحياناً على البحر آخر الليل وصباح الأحد.
ستكون حركة الرياح: جنوبية شرقية إلى شمالية غربية تتراوح سرعتهل بين 10 إلى 25 كم/س تصل إلى 45 كم/س.
الموج في الخليج العربي خفيف إلى متوسط يضطرب تدريجياً آخر الليل وصباح الأحد. ويحدث المد الأول عند الساعة 06:38 والجزر الأول عند الساعة 23:20.
في بحر عمان، الموج خفيف. يحدث المد الأول عند الساعة 17:09 والمد الثاني عند الساعة 02:54، والجزر الأول عند الساعة 10:06 والجزر الثاني عند الساعة 22:07. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طقس الإمارات حالة الطقس حالة الطقس في الإمارات الأول عند الساعة
إقرأ أيضاً:
خطيب الأزهر: الله يفسد الأسباب أحيانا لتأتي النتائج على خلاف رغبة العباد
قال الدكتور إبراهيم الهدهد، من علماء الأزهر الشريف، إن الله تعالى يقول في كتابه العزيز (أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ) فإن الله تعالى هو خالق الأسباب ومسببها، ولذلك في كثير من المواقف تأتي النتائج على طريقة الأسباب، لكن الله يفسد الأسباب أحيانا فتأتي النتائج على خلاف ما يريد العباد حتى لا يعبد الناس الأسباب.
وأضاف إبراهيم الهدهد، في خطبة الجمعة اليوم من الجامع الأزهر، أن الله تعالى يتوصل إلى تحقيق مراده بضد الأسباب، فيقول تعالى (وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ).
وتابع: الإلقاء في اليم هو سبب للهلاك يقينا ولكنه كان سببا للبقاء، وهكذا لأن الله تعالى جعل أنبيائه ورسله في كتابه العزيز صفحة الابتلاءات الربانية حتى يتعبد الناس ربهم على طريقة الأنبياء الذين أحسنوا التوكل على الله.
وأشار إلى أن سيدنا النبي كان يأخذ بالأسباب في الهجرة فتحدث له أشياء لا تعرف الأسباب، فجمعت الهجرة المشرفة بين العمودين، بين الأسباب بين صدق التوكل، الذي ظهر في التجليات الربانية التي كشفت لسيدنا رسول الله تلك المؤامرة التي حضرها الشيطان في صورة رجل من نجد، وأنزل القرآن (إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ).