ستيفاني عطالله تكشف حقيقة وجود جزء ثاني من «كريستال».. فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
عبرت الفنانة اللبنانية ستيفاني عطالله، عن سعادتها بالنجاح الكبير الذي حققه مسلسل «كريستال»، والمأخوذ عن النسخة التركية.
وأكدت ستيفاني عطالله، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان مقدمة برنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنها فخورة بنجاح المسلسل خلال عرض 90 حلقة، ونال اعجاب الجمهور، في الشارع وعلى السوشيال ميديا.
وأشارت ستيفاني عطالله، إلى أن النسخة التركية أيضًا حققت نجاحًا كبيرًا وقت عرضها، قائلة: «كنت أتوقع عند تقديم النسخة العربي من مسلسل كريستال سيتم تقديمها على طريقتنا، وأصريت على عدم مشاهدة النسخة التركية حتى لا أتأثر بالشخصية التركية».
وتحدثت ستيفاني عطالله، عن وجود جزء ثاني من مسلسل كريستال، قائلة: «أنا حبيت أنه خلص على مغزى، وفي كثير من الأعمال لما بتخلص بنجاح كبير بتكون أحلى»، وعن وجود جزء ثاني من المسلسل أكدت أنها لا تعرف.
يُعرض برنامج سبوت لايت من تقديم الإعلامية شيرين سليمان، يوم الجمعة من كل أسبوع الساعة 11 مساءً، على قناة صدى البلد.
اقرأ أيضاًميرنا وليد صحفية في مسلسل تعويذة رشيدة.. فيديو
ميرنا وليد: مسرحية قمر الغجر معطلاني عن أي شغل تاني.. فيديو
كان عندي 4 سنين.. ستيفاني عطالله تكشف كيف دخلت عالم الفن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج سبوت لايت الإعلامية شيرين سليمان مسلسل كريستال ستيفاني عطالله ستیفانی عطالله
إقرأ أيضاً:
ناسا تكشف حقيقة الأضواء الحمراء الشبيهة بقناديل البحر
الولايات المتحدة – في مشهد سماوي بدا وكأنه لقطة من فيلم خيال علمي، شهدت سماء الأرض مؤخرا ظهور أضواء حمراء غامضة رسمت ملامح شكل يشبه قنديل بحر عملاق يتوهّج في الفضاء.
وهذا العرض الضوئي المذهل الذي التقطته عدسات المراقبين فوق سحابة عاصفة رعدية، أثار موجة من التكهنات بين عشاق الظواهر الغريبة، حيث تساءل البعض عما إذا كانوا يشاهدون زيارة فضائية أو ظاهرة خارقة للطبيعة.
لكن الحقيقة العلمية، كما كشفت عنها وكالة ناسا، كانت أكثر إثارة على الرغم من أنها أقل غرابة. وهذه الأضواء القرمزية المتوهجة التي تنتشر في السماء، ما هي إلا واحدة من أندر الظواهر الكهربائية على كوكبنا، والمعروفة في الأوساط العلمية باسم “البرق الأحمر العابر” (Transient Luminous Event – TLE) أو “عفاريت البرق” (Sprites).
ويختلف هذا النوع من البرق اختلافا جذريا عن نظيره التقليدي الذي اعتدنا رؤيته. فبينما تضرب صواعق البرق العادية من السحب إلى الأرض، تنطلق هذه الأضواء الحمراء في رحلة معاكسة صعودا نحو الطبقات العليا من الغلاف الجوي، حيث تتشكل على ارتفاع يصل إلى ثمانين كيلومترا.
ولا تدوم هذه الظاهرة سوى لبضعة أجزاء من الألف من الثانية، وهي مدة قصيرة جدا تجعل رصدها بالعين المجردة ضربا من الصدفة النادرة.
ولطالما حيرت هذه “العفاريت الحمراء” العلماء منذ اكتشافها بالصدفة لأول مرة عام 1989، عندما التقط الباحثون صورة لها عن طريق الصدفة. ومنذ ذلك الحين، ظلت آلية تكونها لغزا علميا يحاول الباحثون فك شفرته. وما يعرفونه هو أنها ترتبط بشكل وثيق بأشد العواصف الرعدية قوة، حيث تعمل كهرباء هذه العواصف كمشعل لهذا النوع الفريد من البرق الذي يظهر بأشكال عضوية غريبة، أشهرها شكل قنديل البحر المتفرع أو شكل الجزر المقلوب.
والتقط الصورة الأخيرة نيكولاس إسكورات الذي ساهم عبر مشروع “سبريتاكيولار” في توثيق هذه اللحظة النادرة. ولم تكن هذه المرة الأولى التي تظهر فيها الظاهرة، ففي يوليو الماضي تمكنت كاميرات محطة الفضاء الدولية من التقاط مشهد مماثل لعاصفة برق حمراء فوق سماء المكسيك والمناطق الصحراوية في جنوب غرب الولايات المتحدة، ما يؤكد أن هذه الظاهرة يمكن رصدها حتى من الفضاء الخارجي.
ورغم أن هذه الأضواء الحمراء قد تبدو للوهلة الأولى كرسالة من عالم آخر، فإنها في الحقيقة رسالة من أعماق غلافنا الجوي نفسه، تذكرنا بأن كوكبنا ما يزال يحمل في جعبته الكثير من الأسرار والظواهر التي تنتظر من يكتشفها ويفهمها.
المصدر: نيويورك بوست