سيلينا غوميز في موقف محرج بسبب صورة.. والجمهور يتهمها بالسرقة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
احتفلت النجمة العالمية "سيلينا غوميز" يوم الأربعاء الماضي 14 فبراير بمناسية يوم الفلانتاين "عيد الحب" مع جمهورها الواسع على طريقتها الخاصة.
اقرأ ايضاًشاركت النجمة العالمية عبر حسابها الخاص في إنستغرام مجموعة من الصور بهدف توجيه الشكر لجمهورها الكبير بمناسبة عيد الحب وتضمنت هذه الصور لقطات مختلفة ومنوعة من حفلاتها الغنائية ولقطات لجمهورها الواسع.
وأرفقت الفنانة العالمية هذه الصور بتعليق جاء فيه: "أنتم ستكونون دائماً وأبدًا عيد الحب الحقيقي بالنسبة لي"، الا غوميز وقعت في خطأ فادح ورطها مع الجمهور بعد أن شاركت بصورة لمعجبي الفرقة ""Girls' Generation الكورية.
وعلى الفور لاحظ جمهور الفرقة الكورية الصورة، وانها تود لجمهور فرقة "Girls' Generation" وجمهورها الواسع إلا أن سيلينا كتبت عليها كلمة "سيليناتورز" في إشارة الى اللقب الذي يطلقه جمهورها على نفسه.
اقرأ ايضاًوتسببت الصورة للفنانة العالمية بموقف محرج وهجوم واسع من الجمهور، واتهامات بسرقة صور ونسبها إلى جمهورها، فيما رأى آخرون إن الصورة قد تكون عن طريق الخطأ وطالب الجمهور غوميز التأني في المرات المقبلة والتحقق من ما تشاركه حتى لا تتعرض لمثل هذه المواقف مجددًا.
View this post on InstagramA post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيلينا غوميز أخبار المشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
المحبة والزلّة
المحبة والزلّة
بقلم/ #حمزة_الشوابكة
إن من أكثر ما يصبو إليه الإنسان؛ محبة الخليقة له بصدق وإخلاص، ولكن هذه المحبة لا يمكن الحصول عليها، ما دام الكثيرون يقدمون سوء الظن على حسنه، فتظهر لنا محبة صادقة، وأخرى متقلبة، وغيرها مزيفة متوقفة على زَلَّة متربَّصٌ لها، وكل ذلك حجج أوجدها عدم المصداقية والإخلاص في الحب والمحبة، وأوجدها كذلك ارتخاء بل وتقطيع بعض حبال المودة والألفة والتواصل، ما وضعنا في مركب غير صالح لركوب البحر، فقلص عدد الناجين من تلاطم أمواج سوء الظن بحسنه، فتجد من يغفر زلات وزلات، لمحبة صادقة وقرت في قلبه تجاه من أخطأ، وتجد من ينسخ كل خير ومحبة لزلّة قد لا تُذكر، ما أوصلنا إلى اتساع دائرة الكراهية، وجرأة الانتقاد السلبي في الحكم ومعه، فازدادت العزلة بين الأحباب والأصحاب بل والإخوة، فلا بد من الحذر من هذا المنحدر، فلا نهاية له سوى القطيعة، فالصدق الصدق؛ في الحب والمحبة، والمعاملة والتعامل، فنحن بتنا في زمن: من يحبك فيه يغفر لك زلاتك، ويقبلك على علّاتك وإن كثرت، وأن من لا يحبك، ينساك وأفعالك الخيّرة بزَلّة لا وزن لها، فلا نرجو سوى لطف الله بنا.