تحذير لهذه الفئات من ممارسة وضعية يوجا الدولفين
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تعتبر وضعية يوجا الدولفين آمنة بشكل عام للعديد من الأشخاص، ولكن هناك بعض الأفراد الذين قد يحتاجون إلى تجنب الوضعية أو تعديلها بناءً على ظروفهم الصحية.
ويُنصح دائمًا باستشارة أخصائي رعاية صحية أو مدرب يوجا مؤهل قبل تجربة أي وضعية يوجا، خاصة إذا كانت لديك مشكلات صحية موجودة مسبقًا.
وقد يحتاج الأفراد الذين يعانون من الحالات التالية إلى توخي الحذر أو تجنب وضعية الدولفين:
ارتفاع ضغط الدم:يمكن للجانب الانقلابي في وضعية الدلفين أن يزيد من تدفق الدم إلى الرأس.
قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من إصابات أو حالات في الرقبة أو العمود الفقري، مثل الانزلاق الغضروفي، إلى تجنب الضغط المفرط على الرقبة والجزء العلوي من العمود الفقري.
إصابات الكتف:قد يجد الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الكتف أو عدم استقرار في طبيعة تحمل الوزن تحديًا. قد تكون التعديلات ضرورية.
الحمل:قد يحتاج الأفراد الحوامل، خاصة في المراحل المتأخرة من الحمل، إلى تعديل أو تجنب الأوضاع التي تنطوي على انقلاب قوي في البطن أو انقلابه.
الجلوكوما:يمكن أن يؤدي الجانب الانقلابي للوضعية إلى زيادة ضغط العين، لذلك قد يحتاج الأفراد المصابون بالجلوكوما إلى تجنب الانقلابات أو تعديلها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذین یعانون من قد یحتاج
إقرأ أيضاً:
أكبر تفشٍ منذ 70 عامًا.. عدوى تصيب الفئات الأكثر ضعفًا في أوروبا
يؤثر أكبر وباء لمرض الخناق في أوروبا الغربية منذ 70 عامًا على الفئات السكانية الضعيفة، مثل المهاجرين والمشردين منذ العام 2022، وفق باحثين فرنسيين يدعون إلى زيادة اليقظة واتخاذ إجراءات فعالة لمواجهة هذا الوضع.
والخناق هو عدوى بكتيرية شديدة العدوى تهاجم الجهاز التنفسي في أشد أشكالها أو الجلد، وقد تكون مميتة أحيانا.
أخبار متعلقة "الإنتربول": توقيف 80 شخصًا بتهمة الاتجار بالممتلكات الثقافية في أوروبا"بن حجر" يشيد بمبادرات "اليوم" في خدمة المجتمعإطلاق أكبر مسار إثرائي متعدد اللغات لتعظيم مآثر العشر من ذي الحجةولوحظ ارتفاع غير عادي في حالات البكتيريا المسببة للخناق (الوتدية الخناقية) في العديد من الدول الأوروبية، خصوصا بين المهاجرين الجدد، وفق باحثين وعلماء أوبئة من معهد باستور الفرنسي والوكالة الفرنسية للصحة العامة (SpF) نشروا دراسة حول هذا الموضوع في مجلة نيو إنغلاند الطبية (NEJM).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكبر تفشٍ منذ 70 عامًا.. عدوى تصيب الفئات الأكثر ضعفًا في أوروباإجراءات سريعةوساهمت الإجراءات السريعة في التخفيف من حدة الوباء، لكن لوحظت حتى الآن إصابات نادرة بين المهاجرين وغيرهم من الفئات السكانية الضعيفة، خصوصا المشردين، بحسب العلماء.
وجرى الإبلاغ عن 536 حالة، بما فيها ثلاث وفيات على الأقل، في أوروبا منذ العام 2022.
وأظهر تحليل عينات من 362 مريضا في 10 دول أن 98% منهم كانوا رجالا، بمتوسط عمر 18 عاما، وجميعهم تقريبا هاجروا حديثا، وفي حين كانت غالبية الإصابات (77%) جلدية، فإن 15% كانت تنفسية.
ومع الإشادة بفعالية برامج التطعيم لعامة السكان، دعا معدّو الدراسة إلى مزيد من اليقظة والتحرك، بما يشمل زيادة الوعي بالأعراض بين الأطباء والمتعاملين مع هذه الفئات، وتوفير التطعيمات والعلاجات بالمضادات الحيوية المناسبة.