«لو عاوزة تخليهم بيلمعوا».. أسرع طريقة لتنظيف الأظافر في المنزل
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تحرص العديد من الفتيات على تنظيف أظافرهن، بشكل مستمر خاصة بعد استخدام طلاء الأظافر «المانيكير»، لأنه يسبب اصفرار الأظافر، ما يجعلها باهتة وخالية من الحيوية، ويؤثر على مظهرها وجمالها، ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير أسرع طرق لتنظيف الأظافر في المنزل.
هناك العديد من المكونات التي تكون موجودة في المنزل وتساعد على تنظيف الأظافر والتي منها استخدام محلول الماء مع الملح، حيث يجب نقع اليدين في ماء وملح مرة أسبوعياً، وذلك قبل تقليم الأظافر، وخاصة إذا كانت سميكة وفقا لما ذكره موقع «العربية».
صودا الخبز تعتبر من الطرق التي تساعد على تنظيف الأظافر، وتبيضها بعد استخدام المانيكير وذلك لأن الصودا تمنع الفطريات من الانتشار، ويعمل على مكافحة اصفرار الأظافر، وذلك من خلال نقع الأظافر، لمدة 20 دقيقة في الماء الساخن الممزوج بصودا الخبز، ويتم بعد ذلك غسلها بالماء الفاتر وتجفيفها، من ثم رطبيها بكريم الترطيب المناسب.
لم تقتصر التي تعمل على تنظيف الأظافر عند هذا الحد، ولكن جاءت من ضمن الطرق التي تعمل على تنظيفها هي استخدم الليمون، حيث يعد من العلاجات الفعالة، التي تخلص من اصفرار الأظافر وتعمل على إعادة نضارتها، وذلك من خلال فرك الأظافر بعصير الليمون لدقائق قليلة، وتركها لمدة 10 دقائق ويتم شطفها بالماء الفاتر.
زيت الزيتون مع الليمون من الطرق التي تساعد على تنظيف الأظافر وتعمل على تقويتها، إذ يجب وضع 3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون في وعاء، وبعد ذلك يتم تسخينه باستخدام الميكروويف لمدة 10 ثوانٍ، وإضافة معلقة كبيرة من عصير الليمون ويتم نقع الأظافر بها لمدة 5 دقائق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الليمون استخدام الليمون الماء والملح
إقرأ أيضاً:
فوائد مذهلة لإضافة الليمون في النظام الغذائي
يعتبر الليمون من أهم المصادر الغنية بفيتامين C وحمض الفوليك، وهما عنصران أساسيان لتعزيز الجهاز المناعي، وتساهم العناصر الغذائية الموجودة في الحمضيات بوجه عام في مقاومة الإجهاد التأكسدي وتقليل الالتهابات.
بحسب ما أوردته مجلة Very Well Health، يلعب النظام الغذائي دورا هاما كعامل خطر رئيسي للإصابة بالجلطة الدماغية، إلا أن إجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة يمكنه تقليل هذا الخطر بنسبة تصل إلى 80%. وأكدت الدراسات أن مركبات الفلافونويد المتوفرة في الحمضيات تسهم في خفض خطر الإصابة بالجلطة الدماغية الإقفارية لدى النساء، كما أنها ترتبط بشكل عام بانخفاض معدلات الإصابة بقصور القلب وأمراض القلب التاجية.
أيضا، لمركبات الفلافونويد ومستخلص قشر الليمون المائي قدرة على خفض ضغط الدم المرتفع، حيث أظهرت الأبحاث وجود علاقة عكسية بين استهلاك الليمون وضغط الدم الانقباضي. إضافة إلى ذلك، تحسن هذه المركبات صحة البكتيريا المفيدة في الأمعاء، مما يعزز الوقاية من أمراض القلب.
يتميز الليمون أيضا بدوره في تعزيز امتصاص الحديد بفضل غناه بفيتامين C. فعند تناوله مع أطعمة تحتوي على الحديد، يعزز هذا الامتصاص بشكل كبير، حتى إذا تم تناول فيتامين C وحده.
كما تشير الدراسات إلى أن الإكثار من استهلاك الحمضيات يساهم في تقليل خطر الإصابة بالربو. وتناول الفواكه والخضراوات بشكل يومي يقلل من احتمالات ظهور أعراض الربو ونوبات الشخير. علاوة على ذلك، تساعد عصائر الحمضيات على حماية الخلايا، وتقليل التجاعيد الجلدية، وزيادة إنتاج الكولاجين. ويساهم عصير الليمون في تعزيز الشعور بالشبع، حيث تبين أن إضافته ترفع من محتوى المعدة بنسبة تصل إلى 1.5 مرة مقارنة بالماء، مما يقلل الإحساس بالجوع. أما ماء الليمون فيتميز بفائدته في ترطيب الجسم والمساهمة في تقليل استهلاك المشروبات السكرية، رغم أنه أقل تركيزا مقارنة باستخدام الليمون مباشرة.
ومع كل هذه الفوائد، يُوصى الأشخاص الذين يعانون من الارتجاع المعدي المريئي، أو ارتفاع حموضة المعدة، أو حساسية للحمضيات، أو تقرحات الفم بتوخي الحذر عند تناولهم لليمون لتجنب أي آثار جانبية سلبية قد تحدث.