#سواليف

بسم الله الرحمن الرحيم

#بيان صادر عن مجموعة من #الشخصيات_الوطنية حول #المخاطر التي تهدد #الدولة_الاردنية في ظل #المخططات_الصهيونية
تداعى عدد مقدر من الشخصيات الوطنية إلى عقد اجتماع موسع في العاصمة الأردنية عمان، وتداولوا بقلق بالغ التهديدات الجادة التي يتعرّض لها الوطن خلال الأشهر الماضية، والتي برزت عبر تصريحات واضحة من وزراء واستراتيجيين صهاينة بتنفيذ تهجير جديد للأشقاء في فلسطين باتجاه الأردن ومصر، وهي تصريحات ليست معزولة عن سياق العقلية الصهيونية بكافة تشكيلاتها، وتأتي كجزء من المشروع الصهيوأمريكي لتصفية القضية الفلسطينية عبر ما عرف بصفقة القرن، والتي ترى في الاردن وطنا بديلا للشعب الفلسطيني، وتسعى لضمّ الضفة الغربية إلى دولة الكيان، وتفريغها من سكانها باتجاه الشرق.


لقد كشفت عملية طوفان الأقصى وما تبعها من حرب إبادة جماعية صهيونية بحق الشعب الفلسطيني عن حقيقة الرؤية الصهيونية تجاه مستقبل المنطقة، وأظهرت بوضوح أن معاهدة وادي عربة لم تردع الكيان الغاصب عن أهدافه السوداء، وأن السلام معه لم يكن سوى هدنة مؤقتة من أجل تنفيذ مخططاته، فالمعاهدة لم تحافظ على الأردن، ولم تجلب لنا أي ازدهار اقتصادي، وهذا يستدعي المراجعة الاستراتيجية لكل التقديرات السابقة، وصولا لإلغاء كل الاتفاقيات والمعاهدات الاقتصادية والسياسية مع ذلك الكيان.
ونود هنا التأكيد على دعمنا للمقاومة الفلسطينة البطلة، وحقها في دحر الاحتلال الصهيوني الجاثم على أرض فلسطين منذ خمسة وسبعين عاما بكل الطرق، ونحيي الصمود الاسطوري للشعب الفلسطيني منذ 135 يوما، رافضا ترك وطنه، بالرغم من بذله عشرات الآلاف من الشهداء، وأضعافهم من الجرحى، وأكثر من مليون ونصف ممن هجروا من منازلهم ومدنهم، كما نحيي فصائل المقاومة في غزة وفي الضفة الغربية التي حوّلت المستحيل إلى ممكن، ولقنت العدو الغاصب دروسا في الصمود والتحدي لآلة القتل المدججة بكافة أنواع الأسلحة الأميركية والغربية، واستطاعت المقاومة الفلسطينة بإمكاناتها المتواضعة، وجهودها الذاتية رغم الحصار المفروض عليها؛ تهشيم صورة الجيش الذي “لا يقهر”، وأثبتت أن هذا الكيان مجرد وهم زرعه الإعلام في عقل النظام الرسمي العربي كي تخضع له العديد من الدول العربية، وتطبع علاقاتها معه، ظنّا منها أنه قادر على حمايتها، مع أنه لم يستطع حماية نفسه.
إن الواجب الوطني يتطلب منا بإخلاص دعوة نظامنا السياسي الاردني وكافة الأجهزة التابعة له إلى العمل بشكل جاد من أجل ضمان صمود الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته في هذه الملحمة التاريخية التي لم يشهد لها العرب مثيلا في تاريخ الصراع مع هذا الكيان، ويشمل هذا الدعم كسر الحصار وإدخال المساعدات بمختلف أنواعها إلى كافة أبناء قطاع غزة المحاصر، وهنا نثمن ونقدر الدور الأردني الرسمي والشعبي في هذا المجال، وبموقف الأردن الثابت في كافة المحافل مع الحق الفلسطيني، والمطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها العدو الغاصب، ونأمل أن يضغط الاردن من أجل ضمان دخول المساعدات عبر معبر رفح، ومن كافة المعابر، لإغاثة الشعب الفلسطيني البطل، فكيف يمكن فهم رفضنا للتهجير في ظل عمليات القتل الممنهج والتجويع والحرمان وهدم المستشفيات وقتل الصحفيين ومصادرة كافة مقومات الحياة دون أن نتمكن من توفير أسباب الصمود، والحفاظ على حياة الشعب الفلسطيني.
كما نطالب بدعم المقاومة والمقاومين، وتوفير الغطاء لهم، بوصفهم حركات وطنية تمثل امتدادا لنضالات الشعب الفلسطيني، وتمارس حقا مشروعا في مواجهة أقدم احتلال على وجه الأرض، ورفض التصنيف الأميركي والغربي لحركات المقاومة بأنها حركات إرهابية، والتأكيد على أن الإرهاب الحقيقي هو ما تمارسه دولة الكيان بحق الأطفال والنساء والمدنيين والبيوت والمستشفيات في أكبر مجزرة وحرب إبادة منذ بداية هذا القرن.
إن مواجهة الخطر الداهم على الأردن في حال تحقيق العدو أهدافه (لا قدر الله) يتطلب بناء جبهة وطنية متماسكة، ومن هنا فإننا ندعو نظامنا السياسي إلى تأجيل خلافاتنا ووضعها جانبا، والوقوف صفا واحدا إلى جانب الوطن الذي يتعرّض اليوم لتهديد حقيقي، وأن نبادر إلى الدعوة إلى حوار وطني للتوافق على استراتيجية للحفاظ على هذه المملكة التي بناها الآباء والأجداد منذ مائة عام، وهذا يتطلب انفتاحا من أصحاب القرار على الجميع، والتفكير بعقل مفتوح في المصالح الوطنية التي لا خلاف عليها، فرؤوسنا جميعا مطلوبة، والجنون الذي أصاب العدو بعد تهشيم صورته سينعكس أولا على الأردن في حال تمكنه من التقاط انفاسه بعد انتهاء معركة الطوفان.
إن الضمانة الأساسية لحماية وطننا، بالإضافة إلى منعة وقدرات جيشنا العربي الأبي، ومؤسسات الدولة المختلفة، هي وحدة الصف الوطني، ووحدة الرؤية في مواجهة المخاطر القادمة، وهذا يتطلب اتخاذ جملة من الخطوات تتعلق بمراجعة وتقييم مدى قدرة الهيئات التنفيذية (وعلى رأسها الحكومة) على مواجهة المخاطر القادمة، ونرى أننا بحاجة إلى حكومة توافق وطني تكون بحجم التحديات الاستراتيجية التي تواجه وطننا اليوم.
إن المصالحة الوطنية المفضية إلى تكوين جبهة وطنية متماسكة تقتضي النظر إلى قوى المعارضة بعقل قيادي استراتيجي (وليس إداري محدود) باعتبارها جزءا أساسيا من قوة النظام، وهذا يتطلب سعة الصدر والتسامح وطي صفحة الماضي التي كانت زاخرة بالاعتقالات والمحاكمات، حيث طالت عشرات الناشطين بسبب تعبيرهم عن رأيهم أو موقفهم السياسي، أو بسبب بعض الكلمات أو التصريحات الناجمة عن انفعال بالحالة التي تمر بها فلسطين، وربما يقتضي ذلك تدخل ملكي تجاه أبناء الوطن، من أجل استعادة روح التسامح في هذا الوطن الذي نفتديه جميعا بالمهج والأرواح.
إن الموقعين على هذا البيان يأملون بأن يتم التعامل مع ما ورد فيه بروح وطنية عالية، والحرص على استثمار اللحظة الراهنة من أجل توحيد الصف لحماية هذا الوطن العزيز، فهو وطن كان دائما موئلا للأحرار، وسيبقى على الدوام نموذجا عصيّا على الخضوع لمخططات المرجفين، ونعيق الغربان التي تكيد له صباح مساء.
عاش الاردن قويا عزيزا، وذخرا لأمته العربية والاسلامية

الأحد 18-2-2024م

مقالات ذات صلة أسيرات محررات: هكذا عذّبنا جنود الاحتلال 2024/02/18

الموقعون على البيان
أ. محمد عناد الفايز
أ. أمجد المجالي
أ. سالم الفلاحات
أ. لؤي عبيدات
أ. خالد المجالي
أ. تامر بينو
د. سفيان التل
أ. هالة عاهد
أ. محمد الطرمان الازايدة
أ. هاني العموش
أ. حجازي البحري
د. عيدة المطلق قناة
أ. عدنان الروسان
أ. زيد الفايز
أ. جمال جيت
د. خالد حسنين
د. معن المقابلة
أ. غيث المعاني
د. رلى عبد الهادي
د. محمد حسان ذنيبات
أ. عيسى ملؤ العين
أ. ماجد الشناق
أ. محمد المجالي
د. جمال العريني
أ. زياد المجالي
أ. راكان العساف
د. عبد الله العساف
أ. محمد العجارمة
أ. ناهد الطويل
أ. مقدام الخلايلة
أ. محمد بني ملحم
أ. جميل الحجاج
أ. هديل ميرزا
أ. نهى الفاعوري
أ. إسماعيل السواعير
أ. غالب أبو قديس
أ. عبد الكريم الغويري
أ. طايل الفايز
أ. سالم العيفة
أ. إسماعيل العمرو
أ. محمد أحمد الازايدة
أ. غازي الناعوري
أ. فلاح اديهم المسلم
د. عادل الزبن
أ. هلال الشموط
أ. علي الشموط
أ. أحمد التل
أ. أحمد الهدبا
د. خليل ابو حشيش
أ. فارس الشبيب
المحامي علي العبيسات
أ. رائد شنيقات
أ. محمد نزيه ملحم
أ. فراس جعفر ابو رمان
أ. رضا ياسين
أ.نسرين الكركي
د. خليل ابو حشيش
أ. احمد عسكر العقرباوي
أ. رضى الفران
أ. علي البشير
أ. احمد مرشد القرالة
أ. علي الهبيدي
د. أنمار ابو عبيد
أ. وجيهة عبد الحق
أ. علاء يوسف صياحين
د. صالح طه العجلوني
أ. هيثم العياصرة
أ. فاروق السلمان
د. مصطفى الرواجبة
م. ابراهيم ابو زيد
أ. محمد حامد
م. عدي ابو علي
أ. عباس عبد المهدي العزام
د. حسين حياصات
د. محمد كريم الشوبكي
د. معين الشريف
م. نياز البيايضة
المحامي جمال منصور
أ. عامر محمد المليطي
د. خالد محمد عمايرة
د. يسار شطناوي
أ. عمر منصور
أ. رائد الحجاج
أ. محمد عبد الله الروابدة
ا. عبد الحليم محمود الشياب
أ. غازي جبر زايد
د. محمد الرجوب
أ. معاذ علي الشرمان
أ. كاظم حسين عايش
د. صالح محمد النصيرات
د. عدنان حسن العزايزه
م. خالد محمد محفوظ
د. سليمان حماد الحوامدة
أ. أمجد احمد العجارمة
أ. حسين ياسر شنابلة
د. سمير محي الدين بطاينة
د. محمد شرف القضاة
د. عبدالمجيد عبدالله دية
م. بادي محمد الرفايعة
أ. عبد العزيز عويضة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بيان الشخصيات الوطنية المخاطر الدولة الاردنية الشعب الفلسطینی من أجل

إقرأ أيضاً:

العيسوي: الوحدة الوطنية والتفاف الأردنيين حول قيادتهم الهاشمية دعامة البناء الوطني

صراحة نيوز ـ أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي، يوسف حسن العيسوي، أن الأردن لا يعلو إلا بأبنائه، ولا ينهض إلا بتكاتفهم ووحدتهم والتفافهم حول قيادته الهاشمية التي أثبتت عبر العقود أنها بوصلة الحكمة وراعية المصلحة الوطنية العليا.

جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الخميس، في الديوان الملكي الهاشمي، وفدا من وجهاء وأبناء عشيرة آل حداد، بحضور مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي، حيث استعرض العيسوي مواطن قوة الأردن ومواقف وجهود جلالة الملك في مسيرة التنمية الشاملة وتعزيز مكانة الأردن إقليميا ودوليا، ودوره المحوري في دعم قضايا الأمة العربية.

وقال العيسوي إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يسير بثقة نحو المستقبل من خلال رؤية استراتيجية واقعية، تقوم على تمكين الإنسان الأردني باعتباره جوهر التنمية ومحورها.

وأضاف أن مسيرة الأردن، بقيادة جلالة الملك، تنطلق من إرث هاشمي يؤمن بالإصلاح والانفتاح، ويعلي من شأن القانون ويصون الكرامة الإنسانية، مشيدًا في هذا السياق بدور القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية، التي تواصل أداءها بكفاءة واقتدار.

وأشار العيسوي إلى التحديات الإقليمية والدولية المتسارعة، مؤكدًا أهمية وعي المجتمع، ونهوض النخب بدورهم، ودعم طاقات الشباب، لحماية الهوية الوطنية الاردنية وتعزيز القيم الوطنية.

وفي حديثه عن مواقف الأردن القومية، شدد العيسوي على ثبات الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن فلسطين والقدس تبقيان في صلب وجدان القيادة الهاشمية، وأن دعم الأردن للأشقاء يُترجم أفعالًا سياسية وإنسانية على الأرض تجلى في الحراك السياسي والدبلوماسي الدولي والإقليمي، الذي يقوده جلالة الملك، وإرسال المستشفيات الميدانية والمساعدات الإنسانية والإغاثية.

كما أشاد العيسوي بجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم قضايا المرأة والطفل والشباب، ودور سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تأطير مشاركة الشباب وإشراكهم في مسيرة البناء.

وأكد العيسوي أن مسيرة الوطن مستمرة بجهود المخلصين، وبالإيمان المتجدد بأهمية الانتماء الفاعل، مشددًا على أن الأردن سيبقى منارة استقرار وركيزة اعتدال في الإقليم.

من جهتهم، أكد المتحدثون أن الأردنيين يقفون صفًا واحدًا خلف قيادتهم الهاشمية، داعمين ومؤيدين لمواقف جلالة الملك الحكيمة، معبرين عن فخرهم بالإنجازات المتحققة في عهد جلالة الملك، في مختلف المجالات، مشيرين إلى أن ما تحقق هو انعكاس مباشر للرؤية الملكية الواقعية والطموحة، التي تضع الإنسان في صميم الأولويات.

وشددوا على أن ثقتهم بجلالة الملك مطلقة، انطلاقا من حكمته ومواقفه الشجاعة، ومن التزامه الصادق بنهج الإصلاح والتطوير، مؤكدين أن وحدة الصف الوطني والالتفاف الشعبي حول القيادة الهاشمية يشكّلان الركيزة الأقوى في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

وقالوا إن الأردن، بقيادته الهاشمية، سيبقى أردن العز والكرامة، متماسكًا بوحدته الوطنية الراسخة، وحريصًا على التصدي لكل الخطابات الفئوية، مشددين على أن الوطن للجميع، وأن التماسك المجتمعي هو خط الدفاع الأول في وجه التحديات الإقليمية والتهديدات العابرة للحدود.

وأضافوا أن الأردن، وإن تأثر بالتطورات الإقليمية، فإنه يبقى فاعلًا مؤثرًا في محيطه، بفضل ثوابته ومكانته السياسية، وحكمة قيادته التي تضع مصلحة الوطن والمواطن أولا وتوازن بين حماية الداخل والمساهمة الفاعلة في استقرار المنطقة.

وثمنوا مواقف الأردن والجهود الملكية المشرفة والثابتة تجاه قضايا الأمة العربية، مؤكدين أن القضية الفلسطينية ستبقى في وجدان الأردنيين وفي صدارة أولويات الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك، الذي يواصل جهودًا سياسية وإنسانية حثيثة للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، ووقف العدوان على غزة، وتوفير الحماية الدولية للمدنيين.

وأعربوا عن دعمهم المطلق للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، باعتبارها مسؤولية تاريخية ودينية ووطنية تقوم بها القيادة الهاشمية بكل أمانة واقتدار.

وعبّروا عن اعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، الذين يشكلون عنوان الكفاءة واليقظة، وسياج الوطن المتين في وجه كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره.

وأشادوا المتحدثون بالدور الإنساني والفكري الذي تنهض به جلالة الملكة رانيا العبدالله، في ترسيخ مكانة المرأة الأردنية، والدفاع عن قضايا الطفولة.

كما ثمّنوا جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في فتح المسارات أمام الشباب، وصياغة مشروعات ريادية تستنهض طاقاتهم وتعزز إسهامهم في مسيرة التحديث والبناء الوطني.

وقدم المتحدثون التهنئة إلى جلالة الملك، وجلالة الملكة وسمو ولي العهد وإلى أبناء الشعب الأردني كافة، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين واقتراب حلول عيد الأضحى المبارك

مقالات مشابهة

  • “إنجاز كبير للحكومة”.. مواطنون في دمشق يعبرون عن رأيهم بمذكرة التفاهم التي وقعتها وزارة الطاقة مع مجموعة UCC الدولية
  • ضربة موجعة لمنتخب الأردن قبل مواجهة منتخبنا
  • مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تطلق منصة إلكترونية لتلقي طلبات المشاركة في المسيرة العالمية إلى غزة  
  • المشاط: نتمنى التوفيق للرئيس الجديد للبنك لدعم مسيرة التنمية في إفريقيا التي تمرُّ بمرحلة حاسمة
  • العراق: عن هشاشة الدولة التي لا يتحدث عنها أحد!
  • سانا تستطلع آراء عدد من الصناعيين المشاركين في معرض بيلدكس حول أهمية مذكرة التفاهم التي وقعتها وزارة الطاقة مع مجموعة UCC الدولية
  • منصور بن زايد: جودة التعليم تتصدر أجندة الأولويات الوطنية
  • خبير إستراتيجي: لأول مرة تقف مصر بدون حليف أمام المخاطر التي تواجهها
  • العيسوي: الوحدة الوطنية والتفاف الأردنيين حول قيادتهم الهاشمية دعامة البناء الوطني
  • الأردن: إسرائيل تمعن في التعدي على حق الشعب الفلسطيني