539 مليون دولار غرامة آبل في مكافحة الاحتكار
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قد تواجه شركة آبل غرامة قدرها 539 مليون دولار تقريبًا (500 مليون يورو) من الاتحاد الأوروبي وحظرًا على ممارسات متجر التطبيقات المزعومة المناهضة للمنافسة لخدمات بث الموسيقى، وفقًا لصحيفة فايننشال تايمز. وأفاد المنشور، الذي يستشهد بخمسة مصادر مطلعة على الأمر، أن المفوضية الأوروبية ستعلن حكمها مطلع الشهر المقبل.
ينبع التحقيق من شكوى مكافحة الاحتكار لعام 2019 التي قدمتها Spotify ويركز على قواعد متجر التطبيقات التي منعت المطورين في ذلك الوقت من توجيه العملاء إلى خيارات اشتراك بديلة خارج التطبيق، والتي قد تكون أرخص لأنهم لن يضطروا إلى تعويض Apple عن 30 خيارًا. رسوم في المئة. وخففت شركة أبل هذه القيود في وقت لاحق. وفقًا لصحيفة فايننشال تايمز، ستقول المفوضية إن شركة أبل انتهكت قانون مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي وخلقت "ظروف تجارية غير عادلة" لمنافسيها من خلال "التزامات مكافحة التوجيه" الخاصة بمتجر التطبيقات.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
قسد تحصل على دعم أمريكي ضخم بقيمة 130 مليون دولار
أنقرة (زمان التركية)-تتضمن حزمة ميزانية الدفاع الأمريكية لعام 2026، البالغة 981 مليار دولار تخصيص 130 مليون دولار لدعم “الجماعات التي تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا”.
ويذهب هذا الدعم مباشرة إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG)، وهي مجموعة تتألف بشكل أساسي من وحدات حماية الشعب الكردية الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني. بالإضافة إلى ذلك، تم تخصيص 213 مليون دولار للقوات الأمنية في العراق، بما في ذلك البيشمركة. وتبرر واشنطن هذه الموارد بأنها ضرورية “لتحقيق هزيمة دائمة لداعش”.
وتأتي حزمة ميزانية الدفاع الأمريكية لعام 2026، التي طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتمريرها على وجه الخصوص، متضمنة العديد من البنود بدءًا من إعادة هيكلة الجيش وصولًا إلى “حزمة المساعدات للقوات الحليفة”.
ووفقًا لهذه الحزمة، خُصص مبلغ 130 مليون دولار كحزمة دعم للجماعات “التي تمت مراجعتها مسبقًا” وتعمل على مكافحة تنظيم داعش في سوريا. وسيتم توجيه هذا الدعم بشكل مباشر إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG)، التي تصنفها تركيا كجناح لحزب العمال الكردستاني الإرهابي، مؤكدة على استمرار الدعم الأمريكي لها.
وعلى صعيد العراق، سيتم تقديم مساعدة بقيمة 213 مليون دولار للقوات الأمنية، بما في ذلك قوات البيشمركة في إقليم كردستان.
ووفقًا للوثيقة الأمريكية المنشورة، يُعزى هذا القرار إلى ضمان “الهزيمة المستمرة لداعش”. وتؤكد الوثيقة أيضًا أن الدعم المخصص لقوات البيشمركة مضمون، مشددة على أن الخلافات الداخلية في العراق لن تعيق وصول الدعم إلى البيشمركة.
وتشير الولايات المتحدة إلى أنها تدعم كلًا من قوات البيشمركة التابعة لعائلة بارزاني وقوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG) التابعة لوحدات حماية الشعب (YPG) بهدف إبقاء تنظيم داعش تحت السيطرة.
ويستمر هذا الدعم منذ عام 2013. في المقابل، تؤكد تركيا وسوريا على ضرورة انضمام قوات سوريا الديمقراطية رسميًا إلى الحكومة السورية المركزية.
وبالفعل، تم التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن بين قائد قسد مظلوم عبدي والرئيس السوري أحمد الشرع في 10 مارس، لكن تنفيذ هذا الاتفاق يتأخر باستمرار.
Tags: بارازانيترامبتركياقسدمظلوم عبديواشنطن