عيون القلب.. شيرين تتألق على مسرح دار الأوبرا في حفل ليالي سعودية مصرية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تألقت المطربة شيرين عبد الوهاب على مسرح دار الأوبرا المصرية بغنائها مجموعة من أشهر أغانيها ضمن مشاركتها فى أولى حفلات ليالي سعودية مصرية.
وقدمت شيرين مجموعة من أشهر أغانيها كأغنية الوتر الحساس ومشاعر بالإضافة إلى أغاني من زمن الفن الجميل وتحديدا للفنانة الكبيرة نجاة حيث قدمت شيرين أغنية عيون القلب.
????
بيلعب على الوتر الحساس ????????
.
كان أبرز الحضور من نجوم الفن والإعلام عمرو دياب وكريم عبد الغزيز وحميد الشاعرى ومحمد فؤاد ومصطفي قمر ومنى الشاذلى وعمرو الفقي واسعاد يونس ومحمد عبد المتعال ومحمود المملوك ومجدي الجلاد ولميس الحديدي ويسرا وليلي علوي والهام شاهين وآمال ماهر ود.اشرف زكي نقيب الفنانين ورامي عادل إمام ود.مدحت العدل ونيللي كريم وصلاح عبد الوهاب واشرف عبد الباقي واحمد فهمي ... وغيرهم .
أحيا أولى ققرات الحفل ماجد المهندس الذي أطرب ضيوف الحفل بوصلة من اغانيه المميزة التى حصدت وصلات التصفيق الحار.
يقام الحفل على هامش التعاون بين وزارة الثقافة المصرية وهيئة الترفيه السعودية لتقديم مجموعة كبيرة من الأنشطة الفنية المشتركة بينهما في دار الأوبرا المصرية، متمثلة في مجموعة من الحفلات المشتركة فى مجالات فنية عديدة مثل الموسيقى العربية والأوبرا والباليه إلى جانب عروض مسرحية سواء مسرح عالمي أو مصري معاصر.
قام بتقديم فقرات الحفل الإعلامي عمرو أديب ويقوم بالتنظيم من الجانب المصري المنتج حمدي بدر كرافت ميديا ومن الجانب السعودي بنش مارك زكي حسانين ومحمد زكي بالإضافة إلى إضاءة عماد نبيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب دار الاوبرا المصرية مسرح دار الأوبرا المصرية حفلات ليالي سعودية مصرية
إقرأ أيضاً:
المزاد اتلغى.. الصور الأولى للجماجم المصرية المعروضة للبيع في بريطانيا
كتب- محمد شاكر
طالب الدكتور زاهي حواس عالم المصريات الشهير ووزير الآثار الأسبق، بإغلاق متحف إنجليزي، عرض جماجم مصرية أثرية للبيع، مشيرا إلى أن هذا التصرف "غير أخلاقي".
وقال حواس، فى تصريحات إعلامية أن هذا الأمر شئ غير أخلاقي وليس محترم وبشع، منوهًا بأنه يتم بيع المومياوات في مزاد علني وهو تصرف غريب، مشددًا على أنه سعيد بما قالته نائبة إنجليزية وتصريحها على هذا الشئ بأنها تصرفات استعمارية.
وذكر عالم الآثار، أنه "في القرن الـ16 والـ18 كانت إنجلترا وفرنسا تبعث قراصنة للأقصر وخرجت من مصر في هذا الوقت بآلاف المومياوات والتي كانت تستخدم في المواد الطبية، مؤكدا أنه "لا يوجد متحف في أمريكا أو بريطانيا أو فرنسا ليس به مومياء مصرية، وكل هذه المومياوات هي غير ملكية".
ونتيجة للضجة الكبيرة التي حدثت بعد الإعلان عن المزاد البريطاني حول ١٨ جمجمة بشرية ترجع للعصر الفرعوني، قام هذا الدار بسحب الجماجم من البيع، وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة الجارديان البريطانية.
وكان قد تم إدراج جماجم 10 رجال وخمس نساء وثلاثة أشخاص من جنس غير مؤكد، بواسطة دار المزادات Semley Auctioneers في دورست، وذلك بسعر استرشادي يتراوح بين 200 و300 جنيه إسترليني لكل مجموعة.
وقد تم جمع الجماجم في الأصل من قبل الجندي البريطاني وعالم الآثار الفيكتوري أوغسطس هنري لين فوكس بيت ريفرز، الذي أسس متحف بيت ريفرز بجامعة أكسفورد في عام 1884.
واكتشف أن البقايا البشرية تلك تعود لرجل وامرأة مصريين قديمين عاشا في الفترة ما بين 1550 و1292 قبل الميلاد أو قبل ذلك.
على جانب آخر عرض أحفاد جندي بريطاني في الحرب العالمية الأولى، العام الماضي، رأس مومياء مصرية قديمة عمرها 2800 عام للبيع، كانت محتجزة في خزانة منذ عقود، وفقًا لصحيفة نيويورك بوست.
ووفقًا لـ صحيفة الجارديان البريطانية، فإن رأس المومياء مملوكة لأحفاد جندي بريطاني، استحوذ على الرأس خلال إقامته بمصر أثناء الحرب العالمية الأولى.