التقى رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، مساء الأحد، بمقر الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا، المدير التنفيذي لوكالة الاتحاد الإفريقي للتنمية “نيباد” ناردوس بيكيلي، على هامش أعمال الدورة الـ37 لمجلس الاتحاد الإفريقي.
وتم خلال اللقاء، مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بمساهمة الوكالة في برامج ومشروعات التنمية في ليبيا، بحسب ما أفاد المكتب الإعلامي بالمجلس الرئاسي.
وشارك رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا مقر الاتحاد، في أعمال الدورة العادية الـ37 لمؤتمر الاتحاد الإفريقي “قمة الاتحاد”، بحضور رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء.
كما حضر انطلاق أعمال القمة كل من رئيس البرازيل، ورئيس وزراء دولة فلسطين وأمين عام جامعة الدول العربية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية:
أديس أبابا
الاتحاد الإفريقي
المجلس الرئاسي
محمد المنفي
الاتحاد الإفریقی
إقرأ أيضاً:
انقسام داخل المجلس الرئاسي حول توحيد الإيرادات واتهامات للزبيدي بالفساد
الجديد برس| رفض
أعضاء بالمجلس الرئاسي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، الاثنين، توجه عيدروس الزبيدي لتوحيد الإيرادات إلى
المركزي بعدن. وأفادت مصادر في البنك المركزي بعدن بأن أعضاء في الرئاسي على راسهم سلطان العرادة وطارق صالح وعبدالله العليمي رفضوا توجيهات الزبيدي للمؤسسات الايرادية بفتح حسابات بمركزي عدن.. وأشارت المصادر إلى أن اتفاق كانت رعته السعودية بين
الأعضاء بشان توحيد الإيرادات وكلف عيدروس الزبيدي الذي يرأس اللجنة المالية للمجلس بتنفيذه، الا ان الأعضاء رفضوا التنفيذ بعد اكتشاف نقل الزبيدي قرابة 20 مليون دولار إلى حساب خاص به في بريطانيا. وطالب الأعضاء بالتحقيق مع الزبيدي أولا وتحويل كافة ارصدته لصالح البنك المركزي قبل الشروع بتوريد الإيرادات إلى مركزي عدن. وشنت وسائل اعلام تابعة للإصلاح وطارق هجوما على الزبيدي متهمة إياه بالفساد. وكان الزبيدي عاد مؤخرا من ابوظبي والتقى بمحافظ المركزي احمد المعبقي لمناقشة خطوة توحيد الإيرادات. وكشف المعبقي في تصريح صحفي بأن قرابة 20 مؤسسة إيراديه فقط من اصل 150 تورد للبنك بينما لا يعرف مصير إيرادات بقية المؤسسات. وتأتي هذه الخطوات في وقت تشهد فيه مناطق التحالف وتحديدا عدن اسواء الازمات ابرزها الكهرباء والعملة وسط فشل مساعي احتوائها. ويحاول الزبيدي منذ عودته تسويق وهم جديد باجراء إصلاحات قبل قراره العودة إلى مقر اقامته بالعاصمة الإماراتية ابوظبي.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟