سعر فانوس رمضان والزينة في المحلات
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
يستعد المسلمون لاستقبال شهر رمضان المبارك بتحضيرات خاصة، حيث يقومون بتخزين تشكيلة واسعة من المأكولات والمنتجات التقليدية، بالإضافة إلى تعليق الزينة في المنازل وعلى جوانب الشوارع.
تهنئة رمضانية جميلة: هنئ وابارك لأحبابك مع صور رائعة تحمل عبارة "رمضان كريم 2024" وزارة التموين تكشف عن موعد اضافة المواليد على بطاقات التموين 2024على الرغم من أن أقل من شهر يفصلنا عن حلول الشهر الفضيل، إلا أن جوانب الفرح والاحتفال قد انتشرت بالفعل، حيث زينت محلات الزينة بتشكيلة متنوعة من زينة رمضان.
أُجريت جولة في عدة محلات تقدم زينة رمضان لاستكشاف أسعارها وأشكالها المتنوعة.
اسعار فوانيس وزينة رمضان ٢٠٢٤تظهر الأسعار كما يلي:
- حبل زينة رمضان الصغير (5 أمتار) يُباع بسعر 20 جنيه.
- حبل زينة رمضان بشكل فانوس يتراوح سعره نحو 18 جنيه.
- فرع زينة رمضان مضيء على شكل هلال يصل سعره إلى 66 جنيه.
- شكل رمضان كريم يتراوح سعره نحو 203 جنيه.
- فرع زينة بلاستيك مضيء (6 أمتار) يبلغ سعره نحو 130 جنيه.
- فانوس هلال معلق مضيء يُباع بـ 165 جنيه.
- سعر فرع رمضان المضيء على شكل فوانيس يتراوح نحو 126 جنيه.
- سعر فرع رمضان المضيء على شكل نجف يبلغ نحو 165 جنيه.
- فرع الإضاءة على شكل هلال ونجوم يصل سعره إلى 325 جنيه.
- سعر فرع الإضاءة على شكل فوانيس صغيرة نحو 95 جنيه.
فيما يتعلق بديكورات الوسائد والمفارش الرمضانية لعام 2024:
- وسادة رمضان الخيامية بمقاس 45×45 سم تبلغ 150 جنيه.
- سعر وسادة رمضان العادية يتراوح نحو 50 جنيه.
- كرسي نفخة رمضان يُباع بنحو 165 جنيه.
- مفرش طاولة رمضان الخيامية بمقاس 140×45 يُقدر ب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قانون قانون رمضان رمضان أسعار فانوس رمضان سعر فانوس رمضان رمضان ٢٠٢٤ اسعار فانوس رمضان ٢٠٢٤ زینة رمضان على شکل
إقرأ أيضاً:
مجوّعو غزة يبثون شكواهم.. رمضان أكرم عزام
"جيلنا تربّى على أن النازية كانت الشر الأعظم.. واليوم هناك دولة تتعمد تجويع الملايين وتطلق النار على الأطفال".
هذا ما علقت به قبل أيام قلائل الإيطالية فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الأممية الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهي تعلق على ما يجري في قطاع غزة من تجويع انضاف لمعاناة عامين سابقين من القتل والتدمير الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي.
وضمن سلسلة شهادات مصورة حصلت عليها الجزيرة نت هذا الأسبوع من قلب القطاع، يتحدث رمضان أكرم عزام بكلمات قليلة لكنها تؤكد أن ألبانيزي لم تذهب بعيدا بهذا الوصف.
ويقول رمضان إنه لم يتناول طعاما منذ أكثر من أسبوعين إلا النذر القليل، ويضيف في أسى أن كل ما يأملون فيه هو أن يعيشوا مثل بقية الناس.
ويلفت الشاب الفلسطيني إلى أن معاناته لم تبدأ مع الجوع بل سبقت ذلك بإصابة وكسور تعرض لها جراء القصف الإسرائيلي للقطاع، موضحا وجود شرائح معدنية داخل قدمه لتثبيتها، مما يجعله بحاجة إلى تغذية خاصة، لكنه في الواقع الأليم لا يجد شيئا.