#سواليف
قال مستشار التنبؤات الجوية في موقع #طقس_العرب، الدكتور جمال الموسى، إن المملكة باقية تحت تأثير الكتلة الهوائية الباردة المصاحبة للمنخفض الجوي.
وأضاف في تصريحات صحفية، أن #الأجواء حتى صباح يوم الثلاثاء تبقى #غائمة جزئياً إلى غائمة مع سقوط زخات متفرقة من #الأمطار بين الحين والآخر.
وتبدأ الأجواء بعد ظهر يوم الثلاثاء بالاستقرار تدريجياً مع ارتفاع درجات #الحرارة قليلاً لكن مع بقاء درجة الحرارة منخفضة نسبياً والأجواء غائمة جزئياً، وفق الموسى.
وبين أن حالة الاستقرار الجوي ستتعمق يومي الأربعاء والخميس وتعود درجات الحرارة إلى معدلها الطبيعي، حيث تكون #الأجواء #مشمسة نهاراً و #باردة نسبيًا في ساعات الليل. مقالات ذات صلة ذبحتونا: تخصصات جديدة في “التكنو” برسوم فلكية، و”اليرموك” ترفع رسوم التنافس 2024/02/19
وأكد الموسى أن ارتفاع الحرارة لدرجة ملموسة سيكون بداية الأسبوع القادم حيث ستصل إلى أعلى من معدلاتها الطبيعية.
وتوقع أن تكون هناك زخات مطرية خلال الأيام الأولى من شهر رمضان بناء على التوقعات المناخية، ومن ثم ستبدأ #المنخفضات_الخماسينية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طقس العرب الأجواء غائمة الأمطار الحرارة الأجواء مشمسة باردة
إقرأ أيضاً:
لا تفوتهما.. ظاهرتان فلكيتان نادرتان تزينان السماء ليلة الإثنين في مشهد ساحر
يستعد المتخصصون وهواة الفلك مساء الاثنين المقبل لرصد ظاهرتين فلكيتين مميزتين، يمكن مشاهدتهما بالعين المجردة السليمة في حال صفاء الجو وخلوه من السحب والغبار وبخار الماء، وهما ذروة شهب دلتا الدلويات، واقتران القمر مع كوكب المريخ.
وقال الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن ذروة زخة شهب دلتا الدلويات هذا العام ستحدث بدءا من ليلة الاثنين المقبل وحتى فجر الثلاثاء وهي زخة شهابية متوسطة الكثافة يصل عدد الشهب فيها إلى 20 شهابا في الساعة.
وأضاف أن هذه الشهب تأتي بسبب دخول بقايا حطام المذنبان «مارسدن وكراخت» الغلاف الجوي الأرضي في الفترة من 12 يوليو إلى 23 أغسطس.
وأوضح أن زخات الشهب السنوية تنشأ عندما تمر الكرة الأرضية أثناء دورانها حول الشمس خلال تجمعات كثيفة من الغبار والحصى المتناثرة على طول مدارات المذنبات والكويكبات، حيث تصطدم بأعلى الغلاف الجوي للأرض وتحترق على ارتفاع يتراوح بين 70 و 100 كيلومتر وتظهر لنا كشريط من الضوء وهذا يؤدي إلى حدوث زخات شهابية تتكرر على أساس سنوي.
وأكد أن ظهور تلك الشهب في السماء ليس لها أي أضرار على الإنسان أو نشاطه اليومي على الأرض، فمشاهداتها ممتعة ويحبها هواة الفلك والمهتمين بعلوم الفلك والفضاء لمتابعتها وتصويرها.
ونوه الى أن أفضل الظروف لمشاهدة زخات الشهب عامة يكون من مكان مظلم تماما بعيدا عن أضواء المدينة بعد منتصف الليل بشرط صفاء السماء وخلوها من الغبار والسحب مثل الحقول الزراعية والسواحل والصحاري والجبال، وفي حالة الرصد من الأماكن المضيئة داخل المدن أو الرصد في وقت بعيد عن ذروة الزخة فقد لا يرى الراصد أكثر من بضعة شهب فقط في أفضل الأحوال.
وعن الظاهرة الثانية، قال الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك إنه عند غروب شمس يوم الاثنين المقبل ودخول الليل في ذلك اليوم سيترائى القمر مقترنا مع كوكب المريخ «الكوكب الأحمر»، ويرى هذا الاقتران بالعين المجردة السليمة في السماء الغربية حتى يبدأ المشهد بالغروب بغضون الساعة 10:05 مساء تقريبا.
وأضاف أن مصطلح الاقتران يعني اقتراب جرم سماوي من جرم سماوي اخر في حدود عدد من الدرجات القوسية عندما يتم مشاهدتهما من الأرض، وهو اقتراب زاوي ظاهري غير حقيقي ليس له علاقة بالمسافات، أما المسافة الحقيقة بينهما فهي كبيرة جدا تقدر بمئات الملايين او المليارات من الكيلو مترات.
اقرأ أيضاًأبرزها «قمر غزال الباك» وشهب الدلويات.. 19 ظاهرة فلكية تزيّن سماء مصر في يوليو 2025
ظاهرة فلكية فريدة.. الشمس تتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني (فيديو)
21 يناير.. مصر على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة «ترى بالعين المجردة»