نسمة محجوب تكشف سر ابتعادها عن التمثيل.. خاص
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة نسمة محجوب عن سر ابتعادها عن التمثيل فى الفترة الأخيرة بعد أن خاضت التجربة فى أكثر من عمل فنى.
وقالت نسمة محجوب لصدى البلد : حتى الآن ما يتم عرضه لا يرضينى، وأراه لا يتناسب معى، أن التمثيل بالنسبة لى ليس المهنة الرئيسية، وبالتالى الغناء ياخذ مساحة أكبر من تفكيرى بعكس التمثيل، والذى أتمنى أن أعود إليه مجددا خاصة أننى قدمت بعض الأعمال بشكل جيد.
كشفت الفنانة نسمة محجوب عن تفاصيل ظهورها فى كليب "حبيتك" بأكثر من لوك مختلف والذى تم طرحه فى عيد الحب.
وقالت نسمة محجوب : بالفعل كنت حريصة على ظهورى بالكليب بأكثر من لوك مختلف لشعرى، وكان ذلك بالاتفاق مع فريق العمل ككل، فضلا عن أجواء الكليب والألوان المبهجة التى تم استعادة بها لتتناسب مع أجواء عيد الحب، ولكن ليس بشكل نمطى أو تقليدى حيث ابتعدنا عن الأحمر النارى الذى يعد رمز عيد الحب، واعتمدنا أكثر على البهجة والفرحة من خلال التركيز على وجود الزهور، والإضاءة الفاتحة المبهجة.
كما كشفت الفنان نسمة محجوب عن تفاصيل تقديمها أغنية "حبيتك"، التى طرحت مؤخرا بمناسبة عيد الحب.
وقالت نسمة محجوب : “حبيتك هى أغنية فرحى، حيث قدمتها فى حفل زفافى، ولذلك كانت فكرتها منذ سنوات طويلة، وعندما فكرت فى تقديم أغنية بعيد الحب كان الأرجح بالنسبة لى، وخضعت إلى دراسة متأنية وتفكير بعمق شديد، حتى أقدم للجمهور ما يرضيه ويستمتع به، وأمتع نفسى أيضا”.
وأضافت: “وعندما فكرنا فى تنفيذ الفيديو كليب، كنت حريصة على التفكير خارج الصندوق، وألا أعتمد فى الأغنية على موديل بجانبى، ليظهر حالة الحب أو الرومانسية، وهذه النوعية من الكليبات لا أحبذها، وعندما جلست مع فريق عمل الأغنية الشاعر رمضان محمد والملحن شريف بدر والموزع الأردنى عبادة كيو، الذى أعاد توزيع الأغنية مجددا، والكليب تولى إخراجه إبراهيم عزت، قررنا وقتها عدم الاعتماد على موديل، وتقديم الكليب بالشكل الذى ظهر عليه، وهو أن يشاركنى عبادة كيو الكليب كموزع موسيقى وليس كموديل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة نسمة محجوب نسمة محجوب حفل نسمة محجوب نسمة محجوب عید الحب
إقرأ أيضاً:
عودة جاك تُشعل المحيط من جديد.. Titanic 2 يعيد أسطورة الحب إلى الحياة
صراحة نيوز ـ في مفاجأة سينمائية كبرى لعشاق الفيلم الأسطوري “Titanic”، تعود قصة الحب الخالدة بحلّة جديدة ومليئة بالغموض في فيلم “Titanic 2: The Return of Jack” (2025)، حيث يعيد ليوناردو دي كابريو تجسيد شخصية جاك داوسون في سرد درامي يتحدى حدود الزمن والمنطق.
تدور أحداث الفيلم بعد عقود من غرق السفينة الشهيرة آر إم إس تيتانيك، حين تقود الدكتورة إليانور كارتر (مارجوت روبي)، وهي عالمة آثار بحرية شغوفة، رحلة استكشافية إلى أعماق المحيط الأطلسي لاكتشاف أسرار الحطام. خلال المهمة، يعثر الفريق على كاميرا محفوظة بدقة داخل السفينة، لكن المفاجأة الحقيقية كانت في اكتشاف رجل مجمّد في الزمن… جاك داوسون.
بواسطة ظاهرة تجريبية نادرة، يعود جاك إلى الحياة ليجد نفسه في عالم جديد كليًا، تحاصره ذكريات روز (كيت وينسلت) والليلة التي غيّرت مصيره إلى الأبد. وبينما يحاول فهم سبب نجاته ومعنى الفرصة الثانية التي مُنحت له، يجد نفسه في مواجهة شهرة مفاجئة، واهتمام إعلامي كثيف، وتدخلات حكومية قد تُهدد رحلته نحو الحقيقة.
“Titanic 2: The Return of Jack” لا يعيد فقط إحياء شخصية خلدها الجمهور، بل يطرح تساؤلات عميقة عن الحب والذاكرة والقدر… فهل يمكن لقلوب فرّقتها المأساة أن تلتقي من جديد؟