أسما إبراهيم تطرح برومو "حبر سري" في رمضان 2024.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
طرحت قناة القاهرة والناس البرومو الدعائي الأول لـ برنامج حبر سري في موسمه الثامن والذي سوف يعرض في شهر رمضان المقبل.
وظهر في البرومو بعض اللقطات من ستديو البرنامج وفقراته المختلفة وأيضا فقرات جديدة والتس ستكون مفاجأة الموسم الجديد.
واختتم البرومو بكلمة للإعلامية أسما إبراهيم وهي تقول "انتظروني في رمضان في موسم جديد من حبر سري على القاهرة والناس".
ومن المقرر أن يحمل الموسم الجديد من البرنامج العديد من المفاجآت، وتغير عدد كبير من فقرات البرنامج التي ستكون مفاجأة للجمهور.
ومن المقرر أن يتم استضافة عدد كبير من المشاهير في مصر والوطن العربي على مدار 30 حلقة طوال شهر رمضان.
من هي أسما إبراهيم؟
اسما ابراهيم هي إعلامية ومذيعة مصرية من مواليد محافظة الإسكندرية قامت بالدراسة في كلية الإعلام جامعة العلوم والتكنولوجيا، عملت في تقديم البرامج الحوارية والعديد من المقابلات التلفزيونية مع أكبر النجوم التي جعلها لها عدد كبير من المتابعين. ونالت شهرة واسعه في السنوات القليلة الماضية بعد تقديمها برنامج حبر سري على قناة القاهرة والناس الفضائية.
وبدأت أسماء إبراهيم مشوارها المهني ببرنامجين صغيرين ولكنها لم تحقق النجاح التي كانت تأمل فيه وقد ذكرت أنها كانت تسعى للتعلم من خلال هذه البرامج الصغيرة. ومن بين تلك البرامج الصغيرة هو برنامج العيد أحلى على قناة صدى البلد منذ يونيو 2021. ومن ثم انتقلت إلى قناة القاهرة والناس في نوفمبر 2021 وقدمت من البرنامج نسخة مميزة في رمضان قدمت فيها عدد من كبار النجوم ومن بينهم محمود الليثي وإسلام إبراهيم وأحمد السعدني وأحمد صلاح حسني، أمير كرارة وكهرپا وحسن الرداد وهالة سرحان وشيرين رضا وعمرو يوسف.
برنامج حبر سري
برنامج حبر سري هو برنامج حواري يذاع علي قناة القاهرة والناس تقدمه المذيعة المصرية أسما ابراهيم. تم في البرنامج استضافت عدد من النجوم المشاهير في مصر والوطن العربي ومنهم: هالة سرحان ودينا الشربيني وائل جسار وعمرو يوسف وأمير كرارة كهرباء وحنان مطاوع وشيرين رضا وغيرهم. وحقق البرنامج نجاحًا كبيرا وعدد كبير من المشاهدات منذ طرحة على الشاشة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حبر سري برنامج حبر سري أسما إبراهيم الإعلامية أسما إبراهيم رمضان 2024 موسم رمضان 2024 قناة القاهرة والناس برنامج حبر سری عدد کبیر من
إقرأ أيضاً:
اقتصادية الجيل: تكافل وكرامة أداة استراتيجية للتمكين الاقتصادي والاجتماعي
قال المهندس إيهاب محمود، رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب “الجيل الديمقراطي” بمحافظة الإسكندرية، إن برنامج "تكافل وكرامة" منذ انطلاقه خفف بدوره من حدة الفقر، وحقق العدالة الاجتماعية؛ فضلًا عن تعزيز التنمية البشرية في مختلف المحافظات، ومثّل خلال عقد كامل إحدى الركائز الأساسية للحماية الاجتماعية في مصر، موضحًا أنه يأتي ضمن خطة الدولة لتوسيع شبكات الأمان الاجتماعي والوصول إلى الفئات الأكثر احتياجًا وهشاشة.
وأضاف “محمود”، في بيان، أن برنامج "تكافل وكرامة" تطور خلال عشر سنوات إلى أداة استراتيجية للتمكين الاقتصادي والاجتماعي، وساهم في تغيير سلوك وثقافة الأسر المستفيدة تجاه التعليم والصحة والعمل، الأمر الذي يتماشى مع توجه الدولة نحو بناء "الجمهورية الجديدة"، موضحًا أن عدد المستفيدين في العام الأول للبرنامج بلغ حوالي 500 ألف أسرة فقط، بينما ارتفع العدد بحلول عام 2025 ليصل إلى 5.2 مليون أسرة، أي ما يُعادل أكثر من
20 مليون مواطن، منوهًا بأن البرنامج يُغطي جميع محافظات الجمهورية، مع اهتمام خاص بالمناطق الريفية والقرى الأكثر فقرًا، خصوصًا في الصعيد وسيناء والنوبة.
وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب “الجيل الديمقراطي” بمحافظة الإسكندرية، أن برنامج “تكافل وكرامة” غيّر ثقافة الأسر المستفيدة تجاه التعليم والصحة، وعزّز العلاقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، كاشفًا عن اعتماد البرنامج على أدوات رقمية لضمان الكفاءة والشفافية، أبرزها بوابة إلكترونية موحدة لتسجيل البيانات والتحقق منها، فضلًا عن بطاقة "ميزة" الذكية لصرف المعاشات، ومراجعة دورية وتحديث مستمر للبيانات لضمان استحقاق الدعم، علاوة على خط ساخن ومنصة إلكترونية لتلقي الشكاوى وتعزيز المساءلة المجتمعية.
وأشار إلى أن "تكافل وكرامة" لم يعمل في عزلة، بل تكامل مع عدة مبادرات تنموية كبرى، مثل برنامج "فرصة" الذي يهدف إلى دعم الأسر من خلال التمكين الاقتصادي والمشروعات الصغيرة، إضافة إلى مبادرة "حياة كريمة" التي أسهمت فى توفير بنية تحتية وخدمات أساسية فى القرى الأكثر فقرًا، علاوة على برامج التدريب والتأهيل التي تستهدف الشباب والنساء لدمجهم في سوق العمل وتوفير مصادر دخل مستدامة، مؤكدًا أن "تكافل وكرامة" ساهم في خفض معدلات الفقر في المحافظات المستهدفة بنسبة تراوحت بين 5% إلى 12%، فضلًا عن زيادة القوة الشرائية في المناطق الريفية، وتقليل الاحتقان الاجتماعي وتعزيز الاستقرار المجتمعي، علاوة على الحد من عمالة الأطفال والزواج المبكر من خلال ربط الدعم بالتعليم والتوعية الصحية.
وأكد أن البرنامج حظى بإشادة دولية واسعة، حيث اعتبره البنك الدولي من أنجح نماذج الدعم النقدي المشروط فى الشرق الأوسط وإفريقيا، كما أثنت المؤسسات الرقابية والبرلمانية المصرية على شفافية البرنامج وآليات تنفيذه، وأدرجته تقارير التنمية الدولية كنموذج فعّال للتكامل بين السياسات الاجتماعية والتنموية.